عربي21:
2025-02-16@20:48:26 GMT

مستخدمو غوغل يضيفون شتائم لإسرائيل على تطبيق الخرائط

تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT

مستخدمو غوغل يضيفون شتائم لإسرائيل على تطبيق الخرائط

أضاف مستخدمون لتطبيق الخرائط الخاص بـ"غوغل" "أسماء وهمية" لمواقع في رفح على تضمنت كلمات وشتائم موجهة لإسرائيل.

واستفاد المستخدمون من ميزة على "غوغل" تسمح بإضافة وتعديل أسماء المعالم والمواقع العامة، كالمنتزهات على سبيل المثال.

ورصدت عشرات من الأسماء والعبارات المناهضة لإسرائيل مكتوبة باللغتين العربية والإنكليزية على أماكن بالقرب من معبر رفح الحدودي.





ونقلت شبكة "سي أن أن" الأمريكية عن مسؤول في الشركة، أن الأخيرة تسعى لتحقيق التوازن الصحيح، وتقليل المحتوى غير الدقيق أو المضلل.

على جانب آخر، أوقفت شركة "غوغل" تحديثات حركة المرور المباشرة في إسرائيل وقطاع غزة وسط الحرب، حسبما أكد متحدث باسم الشركة لموقع "إنسايدر" يوم الثلاثاء.

وذكرت بلومبرغ أن هذا التغيير تم إجراؤه بناءً على طلب من الجيش الإسرائيلي، وهو يؤثر على كل من خرائط "غوغل" و"ويز".



وقال متحدث باسم "غوغل" لموقع "إنسايدر": "كما فعلنا سابقًا في حالات الصراع واستجابة للوضع المتطور في المنطقة، قمنا مؤقتًا بتعطيل القدرة على رؤية ظروف حركة المرور المباشرة ومعلومات الانشغال مع مراعاة سلامة المجتمعات المحلية".
و"سيظل أي شخص يتنقل إلى مكان معين يحصل على المسارات ومناطق الوصول المتوقعة التي تأخذ ظروف حركة المرور الحالية في الاعتبار."

واتخذت "غوغل" إجراءً مماثلاً في عام 2022 وسط الغزو الروسي لأوكرانيا. وقد أوقفت تحديثات حركة المرور المباشرة في أوكرانيا، وذلك بسبب استخدام التطبيقات لتتبع التحركات العسكرية.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الخرائط غوغل رفح احتلال غوغل رفح خرائط سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة حرکة المرور

إقرأ أيضاً:

42000 مشارك في القمة العالمية للحكومات في 12 دورة

دبي: «الخليج»

بلغ إجمالي المشاركين في فعاليات القمة العالمية للحكومات في دبي بجميع دوراتها ال 12 منذ عام 2013 وحتى 2025، نحو 42 ألف مشارك من كبار المسؤولين الحكوميين والقطاع الخاص في 140 دولة، و200 متحدث من الخبراء من جميع أنحاء العالم، استطاعت دولة الإمارات وعبر قوتها الناعمة جمع أطياف العالم على منصة واحدة لطرح الأفكار والمشاريع التنموية والاستثمارية، وفقاً لرصد أجراه مركز «إنترريجونال للتحليلات الاستراتيجية» في أبوظبي.
ورسخت القمة حضور دولة الإمارات العالمي في جميع المجالات ووفرت منصة دولية لصنّاع القرار من حكومات الدول المختلفة لمناقشة سبل تحسين الحكومات وتطوير السياسات العامة وتعزيز الابتكار. كما أنجزت 199 اتفاقية ثنائية وأصدرت 179 تقريراً.
10 فوائد اقتصادية
وقال «إنترريجونال»: أسهمت القمة في توفر كثير من الفوائد الاقتصادية التي تعزز مكانة الإمارات العالمية ودورها الريادي في تشكيل مستقبل الاقتصاد العالمي، ومن أبرز هذه الفوائد:
1. تنويع الاقتصاد، حيث أظهرت الإمارات تفوقها في تنويع اقتصادها، ما جعلها أكثر الاقتصادات تنوعاً في المنطقة.
2. تعزيز المرونة المالية، ما يدعم استقرار الاقتصاد الوطني.
3. توقيع اتفاقات تنموية عبر 3 اتفاقيات تعاون لدعم التنمية المستدامة في آسيا وإفريقيا، ما يفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي.
4. استقطاب الاستثمارات، فباستضافة القمة، عززت الإمارات جاذبيتها وجهة للاستثمارات العالمية، مستفيدةً من المناقشات في الاقتصاد العالمي وتمويل المستقبل.
5. تعزيز الابتكار، حيث ركزت على الحوكمة الفعالة والابتكار، ما يدعم تطوير سياسات اقتصادية مبتكرة تعزز النمو المستدام.
6. تطوير السياسات الصناعية عبر مناقشة القمة سياسات صناعية مبتكرة.
7. تعزيز التحالفات والتكتلات الاقتصادية، ما يعزز التعاون والتكامل الاقتصادي مع الدول الأخرى.
8. مواجهة التحديات المناخية، عبر مناقشة مرونة المدن ومواجهة الأزمات المناخية وتطوير سياسات اقتصادية مستدامة.
9. تعزيز مكانة الإمارات العالمية ودورها مركزاً عالمياً، لمناقشة القضايا الاقتصادية الحيوية.
10. إطلاق تقارير استراتيجية قابلة للتنفيذ لدعم النمو الاقتصادي.
وفي الاقتصاد المحلي دعمت القمة نمو الكثير من القطاعات أبرزها: حركة الطيران وزيادة الإشغال الفندقي والسياحية والتسوق وغيرها من القطاعات الاقتصادية.
استثمارات مليارية
وقال «إنترريجونال» إنه وعلى مدار 12 دورة، استطاعت دولة الإمارات جذب حجم كبير من الاستثمارات المباشرة وغير المباشرة بمليارات الدولارات، بفضل المبادرات والفرص التي وفّرتها خلال دورات القمة.
وأدّت القمة دوراً محورياً في زيادة الاستثمارات في الإمارات في جميع الدورات التي عُقدت، ما ساعد في تعزيز الاقتصاد الوطني ودعم المشاريع التنموية، حيث شهدت دورات حضور الكثير من الشركات الكبرى من مختلف القطاعات، مثل التكنولوجيا والطاقة والنقل ما ساعد في استقطاب استثمارات مباشرة إلى الإمارات. وعملت على ربط الدولة مع المستثمرين العالميين في الذكاء الاصطناعي، والبلوك تشين، والابتكار الحكومي، ما رفع الاستثمارات فيها.
أما في الاستثمارات غير المباشرة، فقد أسهمت «القمة» في فتح قنوات جديدة للعلاقات بين الإمارات ودول العالم، ما سهل حركة الاستثمارات بين القطاعين العام والخاص في الإمارات والدول الأخرى.
ودعمت عدة برامج استثمارية ابتكارية ما ساعد على استقطاب الاستثمارات غير المباشرة في البحث والتطوير. كما برز دورها في طرح المشروعات المستقبلية.
وفي الأفكار التنموية أسهمت دورات القمة في إبراز دور التحول الرقمي، والأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي والتنمية المستدامة، والتحولات المستقبلية في التعليم والطاقة والابتكار الحكومي، وتبنّي سياسات مرنة لمواجهة التحديات المستقبلية وتعزيز رفاهية المجتمعات والتمويل ودور الأسواق الناشئة في قيادة النمو وهيكلة الاقتصاد العالمي وتعزيز الاستثمارات الاستراتيجية.

مقالات مشابهة

  • إعادة حركة المرور لطبيعتها على الطريق الدائري بالقليوبية بعد انقلاب سيارة
  • إعادة حركة المرور على الطريق الدائرى بالقليوبية بعد انقلاب سيارة وإصابة 9 أشخاص
  • تربويون لـ"اليوم": الخرائط الذهنية ومنع المشتتات وسائل فعالة لتخطي الاختبارات
  • يوفنتوس والإنتر.. «المواجهات المباشرة» تبتسم لـ«السيدة العجوز»!
  • 42000 مشارك في القمة العالمية للحكومات في 12 دورة
  • القبض على سائق عطل حركة المرور بالشروق
  • حالة المور.. انتظام حركة السيارات في شوارع وميادين القاهرة والجيزة
  • حركة حماس تعلن أسماء 3 محتجزين إسرائيليين قبل الإفراج عنهم غدا
  • النشرة المرورية.. سيولة فى حركة السيارات على محاور القاهرة والجيزة
  • «جوجل» تطرح تحديثات جديدة لبرنامج الرقابة الأبوية