استراليا ترسل طائرات وجنود لدعم مواطنيها في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
صراحة نيوز- قالت أستراليا، اليوم الأربعاء، إنها أرسلت طائرتين عسكريتين إضافيتين، و«عدداً كبيراً» من جنود الدفاع، إلى الشرق الأوسط؛ للمساعدة في دعم مواطنيها هناك إذا تصاعدت الحرب المستمرة بين إسرائيل وحركة «حماس».وقال وزير الدفاع ريتشارد مارليس إن أستراليا أرسلت طائرة «بوينغ سي-17»، وطائرة للتزويد بالوقود جواً، لديها القدرة على نقل الركاب، ليصل العدد الإجمالي إلى ثلاث طائرات.
الشرق الاسط
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
"نيويورك تايمز": واشنطن تستعد لنشر طائرات مقاتلة إضافية في الشرق الأوسط
كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن الولايات المتحدة تستعد لنشر طائرات مقاتلة إضافية في الشرق الأوسط في ظل الصراع المتصاعد في المنطقة.
ووفقا للصحيفة، فإن نقل قوات جوية أمريكية إضافية يرتبط بالهجوم الإيراني المحتمل على إسرائيل بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية في طهران.
وقالت "نيويورك تايمز" نقلا عن مصدر لم تسمه إن الولايات المتحدة تتخذ "الإجراءات اللازمة" لزيادة الاستعداد القتالي لقواتها في منطقة الشرق الأوسط.
وأشارت الصحيفة إلى أن الموافقات النهائية في هذا الصدد ستكون من البنتاغون، دون ان توضح عدد أو نوع الطائرات الأمريكية التي سيتم نقلها.
ويوم الخميس، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي جو بايدن بحث في محادثة هاتفية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إمكانية تنفيذ "انتشار دفاعي عسكري" أمريكي لدعم إسرائيل.
كما أكد بايدن "التزامه بالدفاع عن إسرائيل وأهمية الجهود الجارية لتهدئة التوترات المتزايدة في المنطقة".
هذا وذكرت شبكة "سي إن إن" نقلا عن وزارة الدفاع الأمريكية أن إيران وحلفاءها سيشنون هجوما واسع النطاق على إسرائيل خلال الـ 72 ساعة المقبلة.
ويخشى كبار المسؤولين في إدارة بايدن أنه قد يكون من الصعب عليهم حشد نفس التحالف الدولي والإقليمي للدول التي أوقفت الهجوم الإيراني السابق، بما أن السياق هذه المرة هو اغتيال زعيم "حماس" في طهران، وليس اغتيال جنرال إيراني في دمشق.