أفادت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، بأنه من المقرر أن يتحدث رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لوسائل الإعلام خلال ساعة، قبل اجتماع مجلس الوزراء.

وقال مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إنه سيدلي ببيان للصحافة خلال الساعة.

وتجتمع حكومة الحرب الإسرائيلية أيضًا في المقر العسكري لجيش الاحتلال الإسرائيلي في كيريا.

يأتي ذلك في الوقت الذي تهدد سلطات الاحتلال، بقرب الهجوم البري على قطاع غزة.

وأفادت صحيفة وول ستريت جورنال ، اليوم الأربعاء، بأن إسرائيل ستؤجل الهجوم البري على قطاع غزة حتى ترسل واشنطن منظومة دفاع صاروخية.

وقالت الصحيفة أن واشنطن قد أخبرت تل أبيب أنها بنهاية الأسبوع ستنهي نشر أنظمة صاروخية، مضيفة أن البنتاجون سينشر 12 نظاما للدفاع الجوي في الشرق الأوسط.

وأكدت الصحيفة مرة أخرى أن إسرائيل لن تهاجم قطاع غزة برا حتى تنشر أمريكا أنظمة صاروخية في الشرق الأوسط.

ولفتت الصحيفة إلى أن وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" قلِقة جدا من التهديدات التي تواجه القوات الأميركية ، مضيفة أن القوات الأمريكية في الشرق الأوسط تعرضت لـ13 هجوما مؤخراً.

وأشارت وول ستريت جورنال إلى أن هناك الهجمات ضد القوات الأمريكية أصابت جنودا وقتلت متعاقدا ودمرت مسيرة.

وأوضحت الصحيفة أن موافقة إسرائيل على تأجيل اجتياح غزة يرتبط أيضا بالأسرى.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نتنياهو اجتياح غزة اجتماع مجلس الوزراء

إقرأ أيضاً:

ترامب يخول القادة العسكريين في الشرق الأوسط بتوجيه الضربات بلا إذن منه

بغداد اليوم - متابعة

أفادت وسائل إعلام، اليوم الأحد (16 آذار 2025)، أن الرئيس الامريكي دونالد ترامب فوض القادة العسكريين الأمريكيين في الشرق الأوسط بتوجيه ضربات عسكرية بلا إذن من البيت الأبيض.

وقالت صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية بأن ترامب أعلن يوم أمس السبت أن الطائرات الحربية الأمريكية شنت جولة جديدة من الضربات الجوية ضد أهداف متعددة في اليمن التي تسيطر عليها "جماعة الحوثيين"، مضيفة أنه "سمح لقادته بتنفيذ الضربات "بلا رادع"، ودون الرجوع للبيت الأبيض".

وكتب ترامب على موقعه الاجتماعي "Truth Social" أن الضربات تهدف إلى تدمير ما سماه "قواعد متطرفين" وقادتهم ودفاعاتهم الصاروخية"، كما تهدف إلى "حماية السفن والطائرات والأصول البحرية الأمريكية، واستعادة حرية الملاحة".

ووفقا للصحيفة، تأتي هذه الضربات بعد أن قام البيت الأبيض بتخفيف القيود التي كانت مفروضة في عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن على القادة العسكريين فيما يتعلق بتنفيذ الضربات الجوية على أهداف المتشددين.

ونقلت عن مسؤول أمريكي طلب عدم الكشف عن هويته، أن الزيادة في الضربات التي شهدتها الصومال في الأسابيع الأخيرة والتي استهدفت مقاتلي حركة "الشباب"، بالإضافة إلى الضربات في سوريا ضد قادة تنظيم "داعش"، هي نتيجة لهذه السياسة الجديدة.

وأضاف المسؤول أنه "ستكون هناك المزيد من الضربات في المنطقة مع ظهور فرص جديدة للجيش لاستهداف قادة المتشددين".

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تكشف خططها بـ«الشرق الأوسط».. من أعداءها الجدد؟
  • قيادة الشرق الأوسط بعيدًا عن أمريكا
  • ترامب يخول القادة العسكريين في الشرق الأوسط بتوجيه الضربات بلا إذن منه
  • معبر رفح البري يستقبل 35 مصابًا فلسطينيًا و44 مرافقًا
  • الجامعة العربية: روسيا داعمة لحل الأزمة الليبية
  • الهادي إدريس لـ«الشرق الأوسط»: حكومتنا لإبعاد «شبح الانقسام» في السودان
  • لغز بلا أدلة.. رصاصة فى الظلام تنهى حياة صحفى بريطانى فى القاهرة 1977
  • «مجموعة السبع» تصدر بياناً بخصوص الأوضاع في الشرق الأوسط
  • نتنياهو يقدم شكوى إلى الشرطة ضد رئيس الشاباك السابق نداف أرجمان
  • إيهود أولمرت: حكومة نتنياهو لا تمتلك رؤية للخطوة التالية بعد حرب غزة