نتنياهو: نستعد لعملية برية في غزة ولم نحدد موعدها
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
قال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، الأربعاء، إن جيشه يستعد لعملية برية في غزة، مؤكدا لم تحدد موعدها حتى الآن.
وأضاف نتنياهو، أن الحكومة ستقيم أيام حداد وطني على المجزرة الرهيبة في الغلاف.
ولفت إلى أنه يجب على المدنيين في غزة الانتقال إلى جنوب القطاع.
أخبار ذات صلة استشهاد زوجة وابن وابنة الصحفي وائل الدحدوح مراسل قناة .... استشهاد زوجة وابن وابنة الصحفي .... استشهاد زوجة وابن وابنة .... استشهاد زوجة وابن وابنة الصحفي وائل ....
منذ 38 دقيقة
ماكرون: فرنسا سترسل سفينة عسكرية "لدعم" مستشفيات غزة ماكرون: فرنسا سترسل سفينة .... ماكرون: فرنسا سترسل سفينة .... ماكرون: فرنسا سترسل سفينة عسكرية "لدعم" ....منذ 52 دقيقة
برلين تدعو إلى اتاحة "نوافذ إنسانية" لغزة وتعتبر دعوة وقف .... برلين تدعو إلى اتاحة "نوافذ .... برلين تدعو إلى اتاحة "نوافذ .... برلين تدعو إلى اتاحة "نوافذ إنسانية" ....منذ 56 دقيقة
كتائب القسام: أطلقنا صاروخ "متبّر" تجاه طائرة الاحتلال في .... كتائب القسام: أطلقنا صاروخ .... كتائب القسام: أطلقنا صاروخ .... كتائب القسام: أطلقنا صاروخ "متبّر" تجاه ....منذ ساعة
الاحتلال يحذر من هجوم كبير في محيط غزة ويطلب التزام الملاجئ الاحتلال يحذر من هجوم كبير في .... الاحتلال يحذر من هجوم كبير في .... الاحتلال يحذر من هجوم كبير في محيط غزة ....منذ ساعة
الأونروا تعلن ارتفاع حصيلة ضحايا عمال الإغاثة لديها في .... الأونروا تعلن ارتفاع حصيلة .... الأونروا تعلن ارتفاع حصيلة .... الأونروا تعلن ارتفاع حصيلة ضحايا عمال ....منذ ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًنتنياهو: نستعد لعملية برية في غزة ولم نحدد موعدها
فلسطين | منذ 35 ثانيةبيان صحفي صادر عن شركة "ماجد الفطيم"
هنا وهناك | منذ 21 دقيقةاستشهاد زوجة وابن وابنة الصحفي وائل الدحدوح مراسل قناة الجزيرة في غزة
فلسطين | منذ 38 دقيقةتسمية أحد شوارع الكرك الرئيسية باسم غزة
الأردن | منذ 42 دقيقةفصل مبرمج للتيار الكهربائي بالأغوار الشمالية الخميس
الأردن | منذ 51 دقيقةماكرون: فرنسا سترسل سفينة عسكرية "لدعم" مستشفيات غزة
فلسطين | منذ 52 دقيقة للمزيدمراسل "رؤيا": وفاة عشرينية على يدة زوجها في الكرك
الأردنما يحاول الاحتلال ترويجه حول أبو عبيدة.. مكشوف منذ 9 سنوات
فلسطينشاهد بالفيديو.. لحظة إطلاق سراح المحتجزتين نوريت يتسحاق ويوخبد ليفشيتس من قطاع غزة
فلسطينالملكة رانيا: أهل غزة يواجهون الاختيار بين التهجير والتعرض لإبادة جماعية وهذا لا يجوز
الأردنأسيرة أفرج عنها من قطاع غزة تكشف ما حصل معها أثناء أسرها
فلسطينتعرف إلى أسعار الذهب في الأردن الثلاثاء
اقتصاد الطقسارتفاع إضافي في درجات الحرارة الخميس بالأردن
الأردن.. ارتفاع إضافي على درجات الحرارة
طقس مائل للحرارة الثلاثاء في أغلب مناطق الأردن
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: کتائب القسام فی غزة
إقرأ أيضاً:
تحذير إسرائيلي: علاقتنا مع الأردن أمام خطر حقيقي مع استمرار حرب غزة
لا زالت آثار العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان يلقي بظلاله السلبية على علاقات الاحتلال بدول العالم عموما، ودول المنطقة خصوصا، ورغم أنه يرى أن علاقات السلام والتطبيع مع الدول العربية أمر بديهي، لكن حقيقة أن اتفاقيتي السلام مع الأردن ومصر، 30 عاما و45 عاما، على التوالي، استمرت لسنوات عديدة، لا تخفي شعور الاحتلال بأن هناك عوامل رفض داخلية فيهما، لاسيما مع استمرار سفك دماء الفلسطينيين، وهذا تقييم واقعي أكثر منه متشائم.
البروفيسور إيلي فودا أستاذ الدراسات الإسلامية والشرق أوسطية بالجامعة العبرية، وعضو اللجنة التنفيذية للمعهد الإسرائيلي للسياسة الخارجية الإقليمية- ميتافيم، قال "في الأيام نحتفل بالذكرى الثلاثين لاتفاقية السلام مع الأردن، ولكن يبدو أن خطر الكساد العميق أصبح على أعتاب هذه العلاقات، رغم أن مصالح الجانبين أعمق من مصالح جميع الدول الأخرى التي أقامت إسرائيل معها علاقات دبلوماسية، صحيح أن الأردن شاركت في حربي 1948 و1967 ضد الاحتلال، لكن ملوكها حافظوا على علاقات سرية مع قادته".
وأضاف في مقال نشرته القناة "12" العبرية، وترجمته "عربي21"، أن "استمرار هذه العلاقة، ولو سرية في بادئ الأمر، يعود لوجود أعداء مشتركين، وحاجة الأردن للاعتماد على قوة غربية، بريطانيا ثم الولايات المتحدة، ومع مرور الوقت تحولت دولة الاحتلال حليفة للحفاظ على بقاء المملكة، التي حظيت بمساعدة الاحتلال في قتالها ضد سوريا ومنظمة التحرير الفلسطينية خلال "أيلول الأسود" عام 1970، وكدليل على الامتنان حذرها الأردن من الحرب المصرية السورية الوشيكة في لقاء جمع الملك حسين مع غولدا مائير في سبتمبر 1973".
وأشار إلى أنه "على النقيض من مصر، لم يكن الأردن قوياً بما يكفي لمواجهة معارضة العالم العربي، مثل مصر، ولذلك اضطرت المملكة تحت ضغط العامل الفلسطيني على إبقاء العلاقات مع الاحتلال في الظل، ولعله من قبيل الصدفة أن توقيع اتفاقية أوسلو مع منظمة التحرير عام 1993 أضفى الشرعية على توقيع اتفاقية السلام مع المملكة بعام واحد، وبعد سنوات عديدة من محاولته تمثيل القضية الفلسطينية، ترك الأردن المشهد لمنظمة التحرير وحدها، واحتفظ لنفسه بدور في الأماكن المقدسة في القدس المحتلة".
واعترف بالقول إن "الاحتلال الإسرائيلي لا يخفي حقيقة أنه يمكن الاعتماد على حقيقة أن الجيش الأردني يحافظ على الحدود الطويلة ضد تسلل المقاومين الفلسطينيين، وعلى مرّ السنين، أضيفت مصالح إضافية من وجهة نظر الأردن، مثل حاجته الملحة للمياه والغاز، ورغم ذلك فإن عدم حلّ القضية الفلسطينية يضع النظام الأردني في معضلة تتمثل بكيفية الجمع بين ما يبدو أنهما متناقضين: مصالح المملكة ومطالب مواطنيها المتعاطفة مع الفلسطينيين، الأمر الذي تمثل بالحفاظ على أدنى مستوى ممكن من العلاقات الدبلوماسية مع تل أبيب، وفي نفس الوقت إدارة العلاقات السرية في المجالات العسكرية والأمنية والاستخباراتية".
ولفت إلى أن "الأردن لديه أكثر من نصف سكانه من الفلسطينيين، وقد أدت التوترات في المسجد الأقصى والعدوانات الإسرائيلية على الفلسطينيين، إلى تدهور العلاقات بين عمان وتل أبيب، صحيح أن عودة السفير الأردني منها، والإدانات القاسية منذ فترة طويلة، أصبحت إجراءات متناسبة ومعتادة، لكنها لم تعرّض اتفاق السلام نفسه للخطر".
وختم بالقول إنه "رغم كل ذلك، يمكن الإشارة أنه كلما استمرت الحرب، واستمرت معاناة الفلسطينيين في غزة، ولم يقدم الاحتلال أفقاً للحل السياسي، فمن المرجح أن الأصوات الأردنية التي تدعو لاتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد دولة الاحتلال تزداد قوة، وقد يكون لها تأثير على صناع القرار في المملكة".