قيادية مؤتمرية تعلق على تصفية الحوثيين للشاب "هشام الحكيمي"
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
علقت الناشطة السياسية والقيادية في حزب المؤتمر الشعبي العام نورا الجروي على تصفية ما يسمى جهاز الامن والمخابرات التابع لميليشيات الحوثي الإرهابية للشاب "هشام الحكيمي" احد موظفي منظمة (save the Children)، تحت التعذيب، بعد قرابة شهرين من اختطافه في صنعاء.
وقالت الجروي في منشور لها على منصة "أكس": جماعة الحوثي الإرهابية تقتل الشاب هشام الحكيمي بعد 50 يوما على اختطافه من شارع عام بصنعاء اليمن".
وأضافت "يعمل الحكيمي في منظمة "سيف ذا شيلدرن" (رعاية الطفولة) في اليمن".
وأشارت " هذه هي الجماعات الإرهابية التي تظلل الناس برفع الشعارات والاكاذيب".
وأختتمت الجروي " عزائنا لأسرة هشام الحكيمي وندعو المجتمع الدولي لإيجاد حل عاجل لإيقاف جرائم الحوثيين بحق الأسرى والمعتقلين والمعتقلات".
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
قيادية بحماة الوطن: أرضنا لا تقبل المساومة
أكدت الدكتورة نورهان العباسي، مساعد أمين أمانة الشباب لحزب حماة الوطن، أن الشعب المصري يسطر ملحمة شعبية تاريخيه كعادته في دعم الأشقاء الفلسطينيين برفضه للتهجير، مؤكدة أن التظاهرات الشعبية التي شاركت فيها أمام معبر رفح هي رد شعبي واضح ودليل على الثقة في القيادة السياسية ومواقفها الوطنية.
حماة الوطن: دعوات تهجير الأشقاء من أراضيهم غير مقبولةقيادي بحماة الوطن: موقف مصر الرافض لمحاولات التهجير وتصفية القضية الفلسطينية لن يتغيروأوضحت في تصريحات صحفية لها أن حزب حماة الوطن بقياداته وشبابه داعم منذ اللحظة الأولى لموقف القيادة السياسية تجاه القضية الفلسطينية، مضيفة أنه منذ القدم ظلت القضية الفلسطينية قضية مصر الأولى، واحتلت مساحة كبيرة من الاهتمام المصري، ومهما تغيرت الأزمنة والظروف الداخلية والخارجية والنظم والسياسات ولكن ظل ارتباط مصر بالقضية الفلسطينية ثابتا جيل بعد جيل.
وتابعت أنه على مدى عقود ظلت القضية الفلسطينية على رأس اولويات الدولة حيث سعت مصر لدفع عملية السلام و حماية حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، في إطار إقامة دولته المستقلة والتوصل لتسوية عادلة وشاملة للقضية الفلسطيني حيث لم يكن الموقف المصري من القضية الفلسطينية في أي مرحلة يخضع لحسابات المصالح أو ورقة مساومات إقليمية أو دولية.
و اضافت أن الدعم استمر بقوةٍ للقضية الفلسطينية في عهد القيادة السياسية الحالية حيث وضع الرئيس عبد الفتاح السيسي حل القضيه الفلسطينية على رأس أولوياته باعتبارها أمناً قومياً وواجبا يمليه الواجب والضمير، فتم تكثيف الجهود بقوةٍ لتحقيق الهدف المنشود، وهو ما يدعونا للفخر بقيادتنا السياسية وشكرها على الوفاء بالعهد وحماية أمننا القومي.
وأكدت أن وعي الشعب المصري هو الفيصل في مواجهة كافة التحديات التي تواجه الدولة المصرية وهو الرهان الذي يجب أن نكسبه سوياً من أجل الحفاظ على الامن القومي للبلاد.