ماذا حدث فى مباراتى سيمبا! ما هذا الكم الكبير فى إضاعة الأهداف لقد أضاع مهاجمو الأهلى فى كل مباراة ما يفوق العشرين فرصة مؤكدة وبشكل غير مفهوم وغير مسبوق! لقد تمنيت أن يتواجد على الساحة رئيس نادٍ سابق لكى يصرح ويبرر أن ما حدث كان بفعل السحر! والمعروف أن السحر مباح ومتواجد فى أفريقيا بشكل كبير! ولكن هنا وفى هذه المباراة الواقع يقول إنه يوجد مشكلات كبيرة فى الفريق، منها لمحة الغرور التى إصابات الكل بما فيهم الجهاز الفنى! هناك مشكلتان وهما عدم إحراز الأهداف من فرص مؤكدة وفى ذات الوقت سهولة تقبل الأهداف سهلة! بالإضافة إلى ضياع التركيز من الكل! وحتى الآن لم ينجح مودييست فى إثبات وجوده مما زاد الحمل النفسى على كولر شخصيًا وجهازه! وهنا أهمس فى أذن كولر أن عليك أن تقوم بالتغيير فى التوقيت المناسب بمعنى قبل الدقيقة 60! كما عليك إعطاء الشناوى فترة راحة لإراحته وتجربة مصطفى شوبير.
أما على الجانب الآخر فقد كان الإقبال الكبير على انتخابات نادى الزمالك منذ الساعة الأولى وبهذا الشكل غير المسبوق الذى له دلالة على مدى وعى أعضاء الجمعية العمومية وشعورهم باسترداد ناديهم المختطف وعودته لهم! إنها لحظات تاريخية لا تتكرر كثيرًا! ووجب تهنئة الجمعية العمومية على اختيار ممثليها فى مجلس الإدارة.. وأتقدم بالتهنئة للصديق الكبير الكابتن حسين لبيب وكل قائمته وأتمنى لهم العمل على إخراج الزمالك مما وصل له! وبالفعل هذا ما حدث (نفسيًا) وشاهدنا فريق كرة قدم تانى ويفوز على سموحة بالخمسة، وهذا دليل على ما ذكرته. كل التمنيات الطيبة للرياضة المصرية.
[email protected]
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: د محمد دياب الاهداف إصابات
إقرأ أيضاً:
قال إنها مشبوهة..إسرائيل تقر باستهداف سيارات إسعاف في غزة
اعترف الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، بإطلاقه النار على سيارات إسعاف في قطاع غزة، قال إنه اعتبرها "مشبوهة"، فيما نددت حماس بـ"جريمة حرب"، أودت بحياة مسعف وفقدان 14 آخرين.
وسجل إطلاق النار الأحد الماضي، في حي تل السلطان غرب مدينة رفح في جنوب قطاع غزة، على الحدود مع مصر، استأنفت القوات الإسرائيلية الهجوم في 20 مارس (أذار) الجاري، بعد يومين من قصف الجيش الجوي للقطاع، بعد هدنة استمرت قرابة شهرين.
Israel admits to firing on ambulances in Gaza, while the UN condemns military for bombing densely populated areas that killed hundreds of children and other civilians
???? https://t.co/dBx9Un16bx pic.twitter.com/Ashd1avVr5
وجاء في بيان للجيش: "بعد دقائق قليلة من قضاء الجنود على عدد من إرهابيي حماس، بفتح النار على مركباتهم، تحركت مركبات أخرى بشكل مثير للريبة نحو الجنود". وأضاف أن "الجنود ردوا بإطلاق النار على المركبات المشبوهة، ما أدى إلى مقتل عدد من إرهابيي حماس وحركة الجهاد"، دون أن يذكر أي إطلاق نار من هذه المركبات على الجنود.
وتابع الجيش أن "التحقيق الأولي أثبت أن بعض المركبات المشبوهة، كانت سيارات إسعاف وشاحنات إطفاء"، مستنكراً "الاستخدام المتكرر من المنظمات الإرهابية في قطاع غزة لسيارات الإسعاف لأغراض إرهابية".
ومن جهته، أعلن الدفاع المدني في غزة، صباح الإثنين الماضي، اختفاء 6 منقذين من تل السلطان،وقال أمس الجمعة، إنه عثر على جثة قائد الفريق والسيارات "وقد زالت معالمها بعد أن أصبحت عبارة عن كومة من الحديد".
All entry points into Gaza are closed. At the border, food is rotting. Medicine is expiring. Vital medical equipment is stuck.⁰⁰If the basic principles of humanitarian law still count, the international community must act to uphold them. pic.twitter.com/mQkyexZYvi
— Tom Fletcher (@UNReliefChief) March 28, 2025وبدورها، قالت جمعية الهلال الأحمر إنها لم تتلق منذ الأحد الماضي، أي اتصال من فريقها المكون من 9 عناصر.
وقالت حركة حماس في بيان إن "استهداف طواقم الدفاع المدني والهلال الأحمر في رفح، جريمة حرب مكتملة الأركان".
أما منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية توم فليتشر، فقال في بيان:"منذ 18 مارس (أذار) الجاري، تعرضت سيارات إسعاف لإطلاق النار، وقُتل عمال إنقاذ في قطاع غزة"، وأضاف "إذا كانت المبادئ الأساسية للقانون الدولي لا تزال ذات قيمة، فعلى المجتمع الدولي أن يتحرك لضمان احترامها".