تصدر الفنان أحمد فرحات تريند محرك البحث جوجل بعد إصابته بجلطة مفاجئة في المخ، الأمر الذي أثار حالة من القلق لدى الكثير من الجمهور.

وقال أحمد فرحات في تصريحات خاصة لـ «الأسبوع» عن تطورات حالته الصحية بعد إصابته بجلطة في المخ: «اللي حصل من عندا ربنا، فؤجئت بتعب مفاجئ في أيدي اليمين ورجلي متحركوش وتجاهلت الوضع في البداية، ولكن مع زيادة الأمر توجهت للمستشفى، واللي حصل إني تعبت مش بتحرك، ولكن بتكلم على خفيف، وبتابع مع الأطباء في الوقت الحالي، وبطمن الجمهور وناوي أشارك في أعمال قادمة، موضحا أنه يعالج على نفقة الدولة دون تدخل من المهن التمثيلية».

أبرز المعلومات عن الفنان أحمد فرحاتأبرز المعلومات عن أحمد فرحات

-كان أحمد فرحات من أشهر الأطفال في تاريخ السينما المصرية، فضلًا عن تسميته بـ «الطفل المعجزة ».

-التحق أحمد فرحات بالمعهد العالي الصناعي وتخصص في مجال الاتصالات، وكان يعمل مهندسًا.

- حصل على فرصة عمل برئاسة الجمهورية، فعمل مع الرئيس الراحل محمد حسني مبارك وظل مسؤولًا عن اتصالات الرؤساء لمدة 30 سنة.

من هو أحمد فرحات بطل فيلم «طاقية الإخفاء»أعمال أحمد فرحات في السينما

شارك أحمد فرحات فى عدة أعمال فنية منذ طفولته مع أبرز نجوم السينما المصرية بنهاية فترة الخمسينات، وكان بداية أدواره هو دور الطفل اليتيم في أحد الملاجئ في فيلم «مجرم فى إجازة» عام 1958، للمخرج صلاح أبو سيف.

وشارك في العام نفسه بفيلم «شارع الحب» بطولة عبد الحليم حافظ وصباح ومن إخراج عز الدين ذو الفقار.

أحمد فرحات

وبعدها بعام شارك في فيلم «شمس لا تغيب»، عام 1959، وكان من بطولة محمد الطوخي، وحسين قنديل، ولطفي عبد الحميد.

كما شارك في نفس العام في «سر طاقية الإخفاء» بطولة عبد المنعم ابراهيم، وتوفيق الدقن، وزهرة العلا، وبرلنتي عبد الحميد.

ومن أشهر أفلامه أيضًا فيلم «إشاعة حب» عام 1960، وفيلم «إسماعيل يس في السجن»، و«معبودة الجماهير»

اقرأ أيضاًعمل 30 عامًا مع الرؤساء.. من هو أحمد فرحات بطل فيلم «سر طاقية الإخفا»؟

أحمد فرحات يكشف عن أول أجر حصل عليه وعلاقته بالفنان فريد شوقي

محمد ثروت يكشف عن تعاونه مع هنيدي في فرحات والعائلة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الفنان أحمد فرحات أحمد فرحات احمد فرحات فرحات أحمد فرحات

إقرأ أيضاً:

استقالة مسؤول واتهام بتخريب لوحات.. أزمتان عاجلتان على مكتب وزير الثقافة

كتب- محمد شاكر:

أدى الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة الجديد، اليمين الدستورية، ظهر اليوم، أمام الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية.

وبدأ "هنو"، عمله بشكل رسمي، فور وصوله إلى مقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة.

وفيما يلي نستعرض أول أزمتين تقابلان وزير الثقافة الجديد في اليوم الأول من وجوده في الوزارة.

تتمثل الأزمة الأولى فيما وصفه البعض بالعبث ببعض أعمال الفنان المصري الكبير محمود سعيد، أحدِ مؤسّسي الحداثة التشكيلية في مصر، والذي يجري الإعداد لمعرض استيعادي لتجربته.

حيث يجري الإعداد لمعرض خاص لعرض أعمال الفنان محمود سعيد تحت عنوان "أصدقاء سعيد.. صحبة فن"، بمجمع الفنون، قصر عائشة فهمى بالزمالك خلال الشهر الجارى، وسط جدل واسع في الوسط التشكيلي، بسبب تغيير عدد من الأطر الخارجية لبعض أعمال محمود سعيد وأصدقائه.

ومن جانبه طالب الناقد والتشكيلي صلاح بيصار وزارة الثقافة المصرية، في منشور على فيسبوك، بضرورة التحقيق فيما وصفه ب"ملفّ تخريب أعمال الرائد محمود سعيد"، وإيقاف المعرض والتحقيق الفوري بما حدث، مُشيرا إلى امتلاكه أوراقا وصورا تُثبت التخريب.

وقال بيصار في منشور له اليوم: إنني أطالب يالتحقيق فيما أصاب أعمال الرائد محمود سعيد وأصدقائه من إتلاف، وهذا يعد واجبا قوميا من أجل الحفاظ على التراث التشكيلى.

وتساءل الناقد: لماذا وكيف يمكن استحداث براويز (أطر اللوحات) جديدة، تسبّب إتلاف اللوحات على الرغم من أنّ "البرواز جزء من السيرة الذاتية للوحة، خاصّة في الأعمال التاريخية التي تُمثّل علامات في حركة الإبداع"، مضيفا: "مَن وراء نزع بعض براويز أعمال الفنّان؟ والواقع يؤكّد أنها كانت ذات إطارات، وكيف نصل إلى حقيقة تلك اللوحات؟".

ومن جانبه أصدر قطاع الفنون التشكيلية، بياناً توضحيا عن هذا الجدل حول ما ورد بشأن إتلاف لوحات الفنان محمود سعيد، جاء به: حقيقة الأمر أنه أثناء تعليق إحدى اللوحات تعرضت لاحتكاك بسيط تم معالجته على الفور بمعرفة المتخصصين بالإدارة العامة لبحوث صيانة وترميم الأعمال الفنية وفق الإجراءات المتبعة في مثل هذه الأحداث العارضة.

وأضاف البيان: الأطر المُشار إليها لا تمت لمحمود سعيد بصلة إنما تخص لوحات بعض أصدقائه وهي من مقتنيات متحفي الفنون الجميلة بالإسكندرية والجزيرة، وكان قد تم فك براويزها عام 2009 بعد نقل مقتنيات متحف الفنون الجميلة بالإسكندرية ضمن خطة تطويره وترميم مقتنياته.

وتابع البيان: بعض الأعمال لم تتم إعادة تأطيرها بنفس البرواز لأسباب فنية، أما ما أثير بشأن تغيير البرواز وإظهاره على أنه جريمة كبرى !!!! فإن هذا الإجراء وارد حدوثه في كل متاحف العالم وهناك حالات تستوجب ضرورة تغيير البرواز من بينها على سبيل المثال (الإصابة الحشرية – التسوس ....إلخ).

وما زالت هذه الأزمة تنتظر قرار وتدخل وزير الثقافة الجديد باعتباره ثاني فنان تشكيلي يتولى الوزارة بعد الفنان فاروق حسني.

أما الأزمة الثانية فتتمثل في إدارة بيت الشعر العربي التابع لصندوق التنمية الثقافية، حيث علم موقع "مصراوي" من مصادر مطلعة تقدم الناقد عمر شهريار باستقالته من إدارة بيت الشعر، بعد أشهر قليلة من توليه مسئولية بيت الشعر

وهذه الاستقالة المفاجئة تضع مجلس أمناء بيت الشعر العربي في مأزق بعدما خاضوا حربا طويلة لنقل الشاعر سامح محجوب مدير بيت الشعر السابق من منصبه لمنصب آخر كمدير للنشاط الثقافي بصندوق التنمية الثقافية.

وأكدت المصادر لمصراوي أن مجلس الأمناء سوف يجتمع يوم الأحد المقبل لبحث هذه الاستقالة والبت فيها.

مقالات مشابهة

  • النائب علاء عابد يكتب: تغيير سياسات وليس حكومات الإنسان أساس بناء الجمهورية الجديدة  
  • 334 مليون و634 ألف دولار.. إيرادات ضخمة لفيلم Bad Boys: Ride Or Die
  • لأول مرة.. صابرين تكشف الستار عن حياتها الشخصية
  • موعد حفل الهضبة عمرو دياب فى مهرجان العلمين
  • بعد تصدره التريند.. كل ما تريد معرفته عن توفيق عبد الحميد
  • 24 يوليو.. علي الحجار يحيي حفلا غنائيا في ساقية الصاوي بالزمالك
  • دويدار: اتحاد الكرة "ملوش كلمة" على الأندية وليس هناك كوادر إدارية بالكرة المصرية
  • بهذه الطريقة.. محمد رجب يروج لمسلسه الآخير "مشوار الونش"
  • رئاسة الجمهورية تتواصل مع فنان عدني كبير والرئيس العليمي يوجه بعلاجه على نفقة الدولة
  • استقالة مسؤول واتهام بتخريب لوحات.. أزمتان عاجلتان على مكتب وزير الثقافة