عدن الغد:
2024-07-06@01:56:07 GMT

صندوق النظافة عدن يرفع الجاهزية لمواجهة اعصار تيج

تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT

صندوق النظافة عدن يرفع الجاهزية لمواجهة اعصار تيج

عدن((عدن الغد )) خاص

وجه صندوق النظافة والتحسين بالعاصمة عدن جميع الأقسام والإدارات التابعة له برفع الجاهزية القصوى لمواجهة إعصار تيج الذي قد يضرب مدينة عدن، وفقًا لتقارير الأرصاد الجوية.
وقدَّم المدير العام لصندوق النظافة عدن، المهندس قائد راشد، التوجيهات اللازمة لضمان أن جميع الفرق والعاملين مستعدون بشكل كامل للتعامل مع هذه الظروف الجوية القاسية.


تأتي هذه الخطوة ضمن الجهود المستمرة للصندوق للحفاظ على سلامة وراحة سكان المدينة، حيث تعتبر الجاهزية والتأهب ضرورة ملحة في مثل هذه الحالات. وتشمل الإجراءات المتخذة تفعيل خطط الطوارئ وتوفير الموارد اللازمة وتوجيه العاملين باتباع إجراءات السلامة اللازمة.
يأمل صندوق النظافة والتحسين عدن في أن يكون التأثير السلبي للإعصار القادم أقل مما هو متوقع، وأن تتمكن فرق الصندوق من التعامل مع أي آثار محتملة بسهولة وكفاءة كما هي العادة.

إعلام صندوق النظافة والتحسين عدن

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: صندوق النظافة

إقرأ أيضاً:

بعد محاولة وصل ما انقطع.. هل يرفع حزب الله الثمن مقابل عودة باسيل؟!

يحاول رئيس "التيار الوطني الحرّ" جبران باسيل ضمان دور فعلي له في التسوية المُقبلة بعد أن بات متأكداً ،كما كلّ القوى السياسية في لبنان، أنها آتية لا محالة وقد تكون في هذه المرة طويلة الأمد بعد كل التطورات الكبرى التي حصلت في لبنان والمنطقة.

هدف باسيل الفعلي هو إعادة التقارب مع حليفه السابق "حزب الله"، لكن هذا الهدف لا يمكن تحقيقه من دون القيام بجملة خطوات تقنع "الحزب" بأنّ الرجل بات جاهزاً بشكل كامل لعقد تفاهم ثابت وراسخ من دون أي تبدلات كالتي شهدناها في المرحلة الفائتة، إذ إنّ باسيل يدرك تماماً أن "حزب الله" ليس صافياً تجاهه بالقدر الكافي الذي يسمح له باستعادة العلاقة معه على الشكل الذي كانت عليه في السابق أقلّه على مستوى التحالف.

الخطوة الاولى التي قد ينجح بها رئيس "التيار" جبران باسيل هي تحسين علاقته برئيس المجلس النيابي نبيه برّي، لكنّ هذه العلاقة مهما تحسّنت ليس من شأنها بالضرورة أن تعبّد الطريق باتجاه "حزب الله" لإعادة وصل الحبال المقطوعة وإن لم تكن بشكل كامل، إذ إن الخلاف بين "التيار" و"الحزب" لم يعُد مرتبطاً بالواقع السياسي الداخلي وحسب، حيث أنّ تمايز باسيل وصل الى حدّ الجنوح نحو انتقاد المقاومة وسلاحها وخيارها بفتح الجبهة الجنوبية إسناداً للمقاومة في غزّة وردعاً للعدوّ الاسرائيلي قبل أن يبادر الى توجيه ضربة للبنان، وذلك حصل في لحظة الحرب، أي في لحظة حساسة جداً تلقّى فيها "حزب الله" طعنة من باسيل الذي كان "الحزب" حليفه الوحيد في لبنان، وهذا أمر قد يكون "حزب الله" غير مستعد للتغاضي عنه وتمريره بسهولة على قاعدة "كأن شيئاً لم يكن".

من هُنا فإنّ باسيل الذي فشل بفتح الأبواب الموصدة من قِبل قوى المعارضة وتيقّن أن لا مكان جدّيا له بينها مهما بلغت حاجتها، وجد أنّ طريق العودة الى حضن حلفائه السابقين هو بمثابة "تكويعة الضرورة" استعداداً للمرحلة المقبلة، الا أنّ "حزب الله" الذي يعلم أنّ الرجل تجرّد من كل خياراته السياسية، لن يظهر مرونة في الترحيب،،بل قد يرفع ثمن القبول بباسيل مجدداً كحليف كامل الأوصاف علماً بأنه لا ينوي استعداءه أبداً. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • التغير المناخي يرفع أسعار الغذاء ويثير قلق البنوك المركزية
  • نصائح بسيطة وفعالة للحفاظ على النظافة الشخصية خلال فصل الصيف
  • متحدث مجلس الوزراء: توفير الموارد اللازمة لمواجهة أزمة الكهرباء
  • الحديدة.. تسليم ثلاثة قلابات نقل مخلفات لصندوق النظافة والتحسين
  • تقرير.. زلزال الحوز كشف عن ضعف الجاهزية الاستباقية للبنيات الاستشفائية وفك العزلة
  • بعد محاولة وصل ما انقطع.. هل يرفع حزب الله الثمن مقابل عودة باسيل؟!
  • الذكاء الاصطناعي يرفع انبعاثات الغازات الدفيئة لجوجل بنسبة 50%
  • وزير النقل: لن نقبل بأي حلول ترقيعية في موضوع مطار صنعاء سوى بالفتح الكامل إلى جميع الوجهات
  • بنك القاهرة يرفع حدود البطاقات الائتمانية على المشتريات الدولية حتى 50%
  • "يورو 2024".. "الأسود الثلاثة" يستعد لمواجهة "الساعات"