جميح: إيران وميليشياتها استخدمت في اليمن سياسة "الهجوم الاستراتيجي" بينما في غزة اختلف الوضع كثيرا
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
قال سفير اليمن لدى اليونيسكو، الدكتور محمد جميح أن إيران وميليشياتها "الحوثيين" استخدمت في اليمن سياسة الهجوم الاستراتيجي، بينما في الحرب الإسرائيلية على غزة استخدمت الصبر الاستراتيجي.
وكتب جميح عبر منشور له على منصة "أكس": في الحرب على اليمن والعراق وسوريا مارست إيران ومليشياتها سياسة "الهجوم الاستراتيجي".
. وفي الحرب الإسرائيلية على غزة مارست إيران وأدواتها سياسة أطلقت عليها "الصبر الاستراتيجي"،".
وأضاف جميح "الهجوم الاستراتيجي" يعكس رغبة جني الأرباح، و"الصبر الاستراتيجي" يعكس رغبة تجنب الخسائر.. مختتما.. وتستمر الشعارات!".
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
ميليشيا حشدوية:سنقاتل إسرائيل حتى الموت من أجل الدفاع عن إيران
آخر تحديث: 21 نونبر 2024 - 11:35 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت ميليشيا انصار الله الاوفياء، احدى الفصائل الحشدوية، الخميس، جاهزية الفصائل لاي تصعيد إسرائيلي مرتقب ضدها خلال المرحلة المقبلة.وقال القيادي في الحركة علي الفتلاوي في حديث صحفي، إن “فصائل المقاومة العراقية الحشدوية جاهزة من حيث العدة والعدد لاي طارئ ولاي تصعيد إسرائيلي مرتقب ضدها او ضد قياداتها وسنقاتل إسرائيل حتى الموت من اجل الدفاع عن ايران الحبيبة، وأكد هناك إجراءات كثيرة اتخذت من أجل ذلك لمواجهة أي طارئ”.وأضاف، أن “التهديد الإسرائيلي لن يثني فصائل المقاومة العراقية عن مواصلة عملياتها ضد الكيان الصهيوني، فنحن ثابتون على مبدأ وحدة الساحات، الذي عزز موقف محور المقاومة وجعله صامدًا وثابتًا لغاية الان، ولن نهتم لاي تهديد إسرائيلي وجاهزون ومستعدون للرد على أي عدوان ضدنا أو ضد العراق”.وكثفت الفصائل العراقية المنضوية ضمن “المقاومة الإسلامية في العراق”، خلال الفترة الماضية عملياتها العسكرية ضد الاحتلال الإسرائيلي داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة بواسطة الطيران المسير والصواريخ، ما أدى الى مقتل عدد من الجنود وإصابة العشرات، وبحسب مسؤولين إسرائيليين فان هذه العمليات لن تبقى دون رد.وردّ رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، يوم الثلاثاء (19 تشرين الثاني 2024)، على تقديم إسرائيل رسالةً إلى مجلس الأمن الدولي لوضع إجراءات فورية للهجمات التي تشنها الفصائل المسلحة، بالقول إن ذلك يمثل “ذريعة وحجّة للاعتداء على العراق”، وفيما أكد رفض “هذه التهديدات والدخول في الحرب”، شدد على أن “قرار الحرب والسِّلم هو قرار بيد الحكومة وليس بيد الحشد الشعبي”.