الرهينة يوخفد ليفشيتز تكذب الإعلام الغربي.. وتصرح: لقد كانوا يهتمون بي وجلبوا لي طبيبًا
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
انتقادات تواجه وسائل إعلام غربية بسبب الرهينة الإسرائيلية يوخفد ليفشيتز البالغة من العمر 85 عامًا، حيث اجتزأت وسائل الإعلام الغربية شهادة الرهينة الإسرائيلية حول معاملة حركة حماس لها.
وترصد لكم بوابة الفجر الإلكترونية شهادة الرهينة المفرج عنها يوخفد ليفشيتز.
الرهينة المفرج عنها يوخفد ليفشيتز الافراج عن الرهينة الإسرائيلية
أفرجت حركة حماس عن الرهينة الإسرائيلية يوخفد ليفشيتز، البالغة من العمر 85 عامًا، في 23 أكتوبر 2023.
تم الإفراج عنها إلى إسرائيل عبر وساطة مصرية قطرية. في البداية، رفضت السلطات الإسرائيلية استلامها بشكل مريب، كما ارتكبت أكثر من 8 خروقات للاجراءات التي تم الاتفاق عليها.
ولكن تم الإفراج عن الرهينة الإسرائيلية لدواع إنسانية ومرضية قاهرة.
تصريحات الرهينة المفرج عنها يوخفد ليفشيتز
قالت الرهينة يوخفد ليفشيتز: "لقد كانوا كريمين للغاية، وهذا يجب أن يقال. لقد حافظوا على نظافتنا، وأطعمونا. كان لدينا نفس الطعام الذي تناولوه: الخبز والجبن واللبن والخيار. وعندما كنت مريضة، كان هناك مسعف إلى جانبي طوال الوقت، وكان هناك طبيب اهتم بتوفير الدواء لنا."
عاجل - ماكرون يوجه رسالة لـ مصر بشأن الحرب على قطاع غزة (فلسطين تويتر الآن مباشر) وزير الزراعة الفلسطيني إلى البابا فرنسيس: نسألك التدخل الفوري وإعلاء الصوت من أجل فلسطين وبيت لحم
اقرا ايضا:
عاجل - الرئيس السيسي: فرنسا ترسل سفينة طبية لعلاج المصابين في قطاع غزة (فلسطين تويتر مباشر)
عاجل - الرئيس السيسي: غياب الأفق السياسي أدى إلى تفاقم الصراع داخل فلسطين (غزة تويتر بث مباشر)
وسائل الإعلام الغربي تحرف تصريحات يوخفد ليفشيتز
حرفت وسائل إعلام غربية من بينها بي بي سي وسي إن إن شهادة الرهينة الإسرائيلية المفرج عنها يوخفد ليفتشتز، وكتبت في الأخبار على صورتها: "لقد عشت في جحيم". بالرغم من أنها لم تقل ذلك، وقالت عكس ذلك.
الرهينة المفرج عنها يوخفد ليفشيتز صحيفة نيويورك تايمز تتعرض للهجوم بسبب يوخفد ليفشيتز
تعرضت صحيفة نيويورك تايمز للهجوم من قبل متابعيها بعد اقتطاعها شهادة الاسيرة المفرج عنها يوخفد ليفشيتز. وجد المتابعون أن الاقتطاع يخدم الاحتلال الصهيوني. حيث عرضت نيويورك تيمز يوخفيد ليفشيتز وهي تتحدث عن لحظة احتجازها، فقالت إنهم أطلقوا النار، ومجموعة من الشباب أخذوها. ولم تعرضها وهي تتحدث عن كيفية معاملتهم لها، وكيف أطعموها، واهتموا بنظافتها، ووفروا لها طبيبا ومسعفا بسبب حالتها الصحية.
أقرا ايضا:
سائقو الشاحنات المصرية في معبر رفح يروون مشاهد الدمار التي شاهدوها في غزة
عاجل - إسرائيل تنهار اقتصاديا.. الحرب على غزة تكلف تل أبيب يوميا مليار شيكل (فلسطين تويتر بث مباشر)
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: يوخفد ليفشيتز الرهينة الإسرائيلية المفرج عنها الرهينة المفرج عنها الرهينة الإسرائيلية الاعلام الغربي
إقرأ أيضاً:
الإعلام الإسرائيلي يؤكد نوايا حل الحشد: أمريكا تعيد تقييم الوضع في العراق - عاجل
بغداد اليوم- ترجمة
كشفت شبكة إسرائيل 24 المرتبطة بالنظام الإسرائيلي، اليوم الاثنين (23 كانون الأول 2024)، عن وجود ما وصفته بـ"النوايا الأمريكية لحل هيئة الحشد الشعبي في العراق"، مؤكدة ان الولايات المتحدة باشرت بـ"إعادة تقييم العراق مرة أخرى" عقب سقوط النظام السوري.
وقالت الشبكة في تقرير ترجمته "بغداد اليوم"، إن "زيارة وزير الخارجية الامريكي انتوني بلينكن الى بغداد حملت رسالة الى الحكومة العراقية مفادها ان بغداد تخضع الان لـ(إعادة تقييم) من الولايات المتحدة، وتتضمن العملية شروطاً يجب على الحكومة تنفيذها او مواجهة العواقب"، على حد وصفها.
وتابعت أن "البيان الذي أصدرته النجباء عقب زيارة بلينكن أشار الى هذه التهديدات، بالإضافة الى تصريحات الساسة العراقيين التي اكدت وجود التوجه الأمريكي الجديد"، موضحة أن "الولايات المتحدة قررت ان يكون العراق خارج محور النفوذ الإيراني بعد سقوط نظام الأسد، وباشرت الان بتطبيق ذلك من خلال إيصال رسائل واضحة ومباشرة لحكومة بغداد"، على حد وصفها.
وأكدت الصحيفة ان "التهديد الأمريكي المفاجئ للعراق يأتي ضمن سياستها الجديدة للتعامل مع المنطقة"، لافتة الى أن "الولايات المتحدة أبلغت بغداد أيضا ان من مصلحتها الوطنية ان تقوم بحل ما يعرف باسم هيئة الحشد الشعبي".
وبينت أن "واشنطن تحاول ان تثبت نفوذها على العراق من خلال حل الجهات المرتبطة بايران قبل انسحابها من أراضيه المتوقع في العام 2025".
وأشارت الصحيفة الى ان "الحكومة العراقية باشرت بالعمل على تقريب وجهات نظرها مع السعودية وطرح تعاون اقتصادي وامني بعيد عن الجانب الإيراني في محاولة لتقديم تطمينات الى واشنطن"، مدعية ان "الفصائل المسلحة في العراق باتت تعيش ايامها الأخيرة بعد انهيار محور المقاومة الإيراني في المنطقة"، على حد وصفها.