في موسمه.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول فاكهة الجوافة يوميًّا؟
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
تعد ثمار الجوافة من أحدى الفواكه التي تتميز بفوائدها الصحية وأهميتها للجسم التي تشمل تقوية جهاز المناعة والتمثيل الغذائي. ويمكن أن يؤدي الاستهلاك اليومي للجوافة إلى تنظيم مستويات السكر في الدم وتعزيز صحة القلب وغيرها ،مما تساعد في مكافحة الأمراض البكتيرية والفطرية الشائعة. حسب موقع "هيلث لاين" إليك أهم الفوائد الصحية لتناول الجوافة يومياً.
فوائد الجوافة يومياً:
تعمل الجوافة على تحسين مستويات الكوليسترول الجيد كما تساعد على خفض مستويات الدهون الثلاثية.
تساهم الجوافة على تنظيم ضغط الدم للمصابين بارتفاع ضغط الدم عن طريق تحسين توازن البوتاسيوم والصوديوم في الجسم.
تعد الجوافة مصدراً ممتازا لفيتامين ك الذي يساعد في التخلص من تغير لون الجلد والهالات السوداء ومنع ظهور حب الشباب.
حيث يؤدي تناول الحليب يومياً إلى تنظيم مستويات السكر في الدم، وتعزيز صحة القلب، وصحة الجهاز الهضمي، كما تساعد في فقدان الوزن.
ينصح المختصون بتناول الجوافة كل صباح لتقليل مشكلة الإمساك وتعزيز حركة الأمعاء وتطهير القولون بشكل كامل.
الجوافة تساعد على تخفيف توتر العضلات، كما أنه مضاد جيد للالتهابات لأنها غنية بالمغنيسيوم مما يساعد في تنظيم عملية التمثيل الغذائي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فوائد الجوافة فاكهة الجوافة الجوافة
إقرأ أيضاً:
تناولها على معدة فارغة.. فاكهة سحرية تحمي من السرطان وأمراض أخرى مُزمنة
يُعد البرقوق من الفواكه التي يجب إدراجها في النظام الغذائي الصحي، إذ تساهم في الوقاية من الأمراض المزمنة وتعزيز الهضم وتوفير الفيتامينات والمعادن الضرورية للجسم.
دراسات عن محاربة البرقوق للسرطانويُعرف البرقوق بخصائصه المضادة للأكسدة، فهيو يحمل فوائد مذهلة، وفقا لما نشر في موقع “Times of India”، وتشمل ما يلي:
وأشار التقرير إلى أن تناول البرقوق، خاصة على معدة فارغة، قد يكون له دور فعّال في مكافحة الأمراض السرطانية.
ويعود ذلك إلى احتواء البرقوق على كميات كبيرة من مضادات الأكسدة، التي يمكن أن تُساهم إما بشكل مباشر في تدمير الخلايا السرطانية أو في دعم العلاج الدوائي بفاعلية أكبر.
وأكدت دراسة حديثة أهمية التركيز على التأثيرات الدوائية للبرقوق، وخاصة خصائصه المضادة للالتهابات.
وأشارت الدراسة، إلى ضرورة إجراء مراجعة علمية شاملة للبحوث الحالية. من أصل أكثر من 6,600 دراسة تمت مراجعتها، استوفت 54 دراسة فقط المعايير العلمية المطلوبة، معظمها أُجري في المختبر، ما يبرز الحاجة الملحّة إلى تجارب سريرية أوسع على البشر والحيوانات لتأكيد هذه النتائج الواعدة.
ولا يعتبر البرقوق مجرد فاكهة ذات طعم لذيذ، بل هو كنز غذائي يقدّم مجموعة واسعة من الفوائد الصحية، منها:
ـ تعزيز صحة الجهاز الهضمي:
بفضل احتوائه على الألياف، يُسهم في تحسين حركة الأمعاء وتخفيف الإمساك.
ـ دعم صحة القلب:
ويحتوي على البوتاسيوم ومضادات الأكسدة، مما يساعد في خفض ضغط الدم وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.
ـ تقوية العظام:
ويُعد البرقوق مصدرًا جيدًا لفيتامين K، الذي يلعب دورًا مهمًا في الوقاية من هشاشة العظام.
ـ تنظيم مستويات السكر في الدم:
وتساهم ألياف البرقوق في إبطاء امتصاص السكر، مما يُساعد في استقرار مستويات الجلوكوز.
ـ محاربة الجذور الحرة:
مضادات الأكسدة مثل الأنثوسيانين وفيتامين C تُسهم في حماية الخلايا من التلف.
ـ تعزيز المناعة:
وبفضل محتواه من فيتامين C، يعزز البرقوق الجهاز المناعي ويقلل فرص الإصابة بالعدوى.
ـ المساعدة في إدارة الوزن:
البرقوق منخفض السعرات الحرارية ويعزز الإحساس بالشبع.
ـ دعم صحة الدماغ:
وتشير الدراسات إلى أن مضادات الأكسدة في البرقوق قد تساهم في تحسين الوظائف الإدراكية.
ـ صحة البشرة:
ويحتوي البرقوق على فيتامين C، والذي يُعزز إنتاج الكولاجين ويحافظ على نضارة البشرة.
ويعد البرقوق خيارًا غذائيًا ذكيًا يمكن دمجه بسهولة ضمن النظام الغذائي اليومي، وبتناول حبة أو حبتين على معدة فارغة، قد يستفيد الجسم من خصائصه الفريدة، ولا سيما في مجال الوقاية من السرطان.