أسوريو يدرس إنبي بـ"الفيديو" قبل مواجهة الجمعة
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
حرص الكولومبي خوان كارلوس أسوريو، المدير الفني لفريق الكرة الأول بنادي الزمالك، على دراسة إنبي بالفيديو، قبل مواجهة الجمعة، المقرر لها في تمام السابعة مساء، على استاد المقاولون العرب، لحساب منافسات الجولة الخامسة من مسابقة الدوري.
وحصل الجهاز الفني للفريق الأبيض على مجموعة من شرائط الفريق البترولي، لرصد نقاط القوة والضعف في صفوفه لتحفيظ اللاعبين خطة المباراة.
خاض الفريق الأبيض مران اليوم الأربعاء، على الملعب الفرعي باستاد الدفاع الجوي، تحت قيادة المدرب الكولمبي خوان كارلوس أوسوريو، المدير الفني للفريق، والذي حرص على رفع الجانب البدني بالتدريبات التأهيلية والبدنية من أجل تقوية العضلات.
وعاد الفريق الأبيض للتدريبات، لليوم الثاني على التوالي، بعد راحة سلبية لمدة 48 ساعة، عقب فوز الفريق على سموحة، بخمسة أهداف مقابل هدف مساء السبت الماضي، لحساب منافسات الجولة الرابعة من مسابقة الدوري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: خوان كارلوس أسوريو الزمالك إنبى
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يدرس تعليق العقوبات على سورية
#سواليف
يدرس #الاتحاد_الأوروبي تعليقا تدريجيا للعقوبات #الاقتصادية العديدة على سورية في سعيه لدعم انتقال البلاد، مع الاحتفاظ ببعض النفوذ، بحسب وثيقتين داخليتين اطلعت عليهما رويترز.
ومن المتوقع أن يناقش وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي تعليق بعض #العقوبات_السورية خلال اجتماع في بروكسل في 27 يناير/كانون الثاني.
وبدأت العواصم الأوروبية إعادة تقييم سياساتها تجاه سورية بعد سقوط نظام بشار الأسد.
مقالات ذات صلة 21 مصابا فلسطينيا بهجوم واسع للمستوطنين في قلقيلية ومناطق بالضفة 2025/01/21وتحدد الوثائق، التي أعدتها الذراع السياسية الخارجية للاتحاد الأوروبي قبل اجتماع الوزراء، الخيارات المتاحة لدعم انتقال سورية وخارطة طريق لتخفيف العقوبات.
ووفقا لخارطة الطريق المقترحة “نشأ إجماع واسع النطاق بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي على الحاجة إلى تخفيف إطار العقوبات في الاتحاد الأوروبي بهدف إرسال إشارة إيجابية لدعم الانتقال والسلطات الجديدة”.
وتضيف خارطة الطريق المقترحة “في الوقت نفسه، حث بعض من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي على توخي الحذر والاحتفاظ ببعض النفوذ في مواجهة السلطات الجديدة، تحسبا لاحتمال عدم تطور الأمور بالشكل المتوقع”، موضحة أنه “يجب استخدام نهج تدريجي”.
وقد يتم الإعلان عن اتفاق سياسي في اجتماع في 27 يناير كانون الثاني.
وتشمل عقوبات الاتحاد الأوروبي حظر واردات النفط من سوريا، فضلا عن حظر الاستثمار في صناعة النفط السورية وتجميد أي أصول للبنك المركزي السوري في الاتحاد الأوروبي.
وتشير خارطة الطريق المقترحة إلى أن بعض العقوبات القائمة، بما في ذلك المتعلقة بالأسلحة والكيانات المرتبطة بنظام الأسد، لن يتم تعليقها.
وتشمل الخيارات المتاحة لدعم سورية، والتي وردت في الورقة التي أعدها الاتحاد الأوروبي حول جهوده، تعزيز المساعدات الإنسانية، ودعم إعادة الإعمار تدريجيا، والتفكير في السماح للاجئين السوريين المقيمين في أوروبا بالسفر ذهابا وإيابا خلال فترة انتقالية.
ودعت 6 دول أعضاء بالاتحاد الأوروبي وهي الدنمرك وفنلندا وفرنسا وألمانيا وإسبانيا وهولندا في وقت سابق من هذا الشهر الاتحاد إلى تعليق العقوبات المفروضة على سورية مؤقتا في مجالات تشمل النقل والطاقة والخدمات المصرفية.