أستاذ علوم سياسية: تاريخ إسرائيل في الاجتياح البري كارثي (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
أكد الدكتور محمد كمال أستاذ العلوم السياسية، أن تجارب إسرائيل في الاجتياح البري فاشلة وكارثية على مر التاريخ.
عاجل - الرئيس السيسي يحذر إسرائيل من اجتياح قطاع غزة لهذا الأمر الخطير (فلسطين تويتر مباشر) "بلومبرغ": تركيا تعلق مؤقتا التعاون في مجال الطاقة مع إسرائيلوقال في لقاء لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن هناك انقسام كبير في الرأي العام داخل إسرائيل والذي يحمل نتنياهو مسئولية ما حدث في يوم 7 أكتوبر.
وأوضح أن نتنياهو سيحاسب قريبًا في إسرائيل عما حدث في 7 أكتوبر، وستكون هذه الضربة نهاية وجوده في المسرح السياسية كرئيس للوزارء ورئيس لحزب الليكود.
وأضاف أن إسرائيل تشهد انقسامًا كذلك على المستوى الشعبي، مع ظهور صوت العقل مرة أخرى بتحميل إسرائيل مسئولية ما حدث بتجاهل القضية الفلسطينية بشكل تام.
وأشار إلى أن الرأي العام في إسرائيل طالب بالانتقام في البداية، لكن بعد عملية التعبئة وجمع الاحتياط للتجنيد، العديد من الأسر شعروا بانزعاج وخوف على أبنائهم في النهاية، مع تجاوز المسألة حدود الانتقام.
ولفت إلى أن الشعب في إسرائيل يخشى الاجتياح البري لقطاع غزة، خصوصًا وأن تجاربهم السابقة في غزة وجنوب لبنان كانت فاشلة تمامًا وكارثية، خصوصًا أنه جيش نظامي يدخل منطقة مأهولة بالسكان وهو لا يعرفها ويكون صيدة سهلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل حزب الليكود العلوم السياسية استاذ علوم سياسية نتنياهو القضية الفلسطينية عزة مصطفى قطاع غزة جنوب لبنان محمد كمال استاذ العلوم السياسية الإعلامية عزة مصطفى تاريخ اسرائيل
إقرأ أيضاً:
هل تحديث العقيدة الروسية يعزز الردع النووي؟ أستاذة علوم سياسية تجيب
قالت الدكتورة نورهان الشيخ، أستاذة العلوم السياسية، إن روسيا تحتل المرتبة الأولى على مستوى العالم في عدد الرؤوس النووية، ما يجعلها الأكثر أمانًا، بالإضافة إلى التكنولوجيا المتقدمة التي تمتلكها.
وأضافت «الشيخ»، خلال تصريحات مع الإعلامية فيروز مكي، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة القاهرة الإخبارية، مؤكدة أن التكنولوجيا الروسية تتيح لبوتين إدارة شؤون البلاد حتى في أوقات الحروب النووية أو إذا تعرضت البلاد إلى تهديد مباشر.
وتابعت، أن روسيا تمتلك قدرات حقيقية روسيا، لافتةً، إلى روسيا وسعت نطاق استخدام قدراتها النووية على مستويين، وذلك، في ظل العقيدة النووية الروسية الجديدة.
وذكرت، أنّ المستوى الأول متصل بموعد استخدام هذه القدرات، فقد كان في السابق محصورًا في حالة تعرضها لتهديد وجودي، لكن الآن جرى توسيع هذا النطاق ليشمل إمكانية استخدام القوة النووية لردع الأعداء.
وواصلت، المستوى الثاني يتعلق بكيفية استخدام هذا السلاح، في ظل التطور الكبير في هذا المجال، ولم يعد ضروريا أن تكون الدولة المستهدفة نووية بل يمكن لروسيا أن توجه ضربات نووية لدول غير نووية وحلفائها.