سفيرة البحرين لدى مصر تشارك في الاجتماع التشاوري على مستوى المندوبين الدائمين لمناقشة وثائق القمة العربية الأفريقية
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
شاركت سعادة السيدة فوزية بنت عبد الله زينل، سفيرة مملكة البحرين لدى جمهورية مصر العربية المندوبة الدائمة لدى جامعة الدول العربية، اليوم، بمقر الأمانة العامة للجامعة، في الاجتماع التشاوري على مستوى المندوبين الدائمين لدى الجامعة لمناقشة وثائق القمة العربية الأفريقية التي ستنعقد في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية بتاريخ ١١ نوفمبر المقبل.
وتم خلال الاجتماع، استعراض كافة التحضيرات اللوجستية والإعداد للقمة، علاوة على مناقشة كافة الوثائق ذات الصلة والموضوعات التي سيتم مناقشتها في كافة المجالات الاجتماعية والاقتصادية، وموضوع الدورة الخامسة للقمة العربية الأفريقية، بالإضافة إلى الأنشطة والفعاليات والاجتماعات الرئيسية المتعلقة بالدورة الخامسة للقمة العربية الأفريقية.
وقد ضم وفد مملكة البحرين المشارك في الاجتماع، سعادة السفير أحمد محمد الطريفي، رئيس قطاع الشؤون العربية والأفريقية بوزارة الخارجية، والسيد عبدالرحمن حسن هاشم، الوزير المفوض بالمندوبية الدائمة لمملكة البحرين لدى جامعة الدول العربية.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا العربیة الأفریقیة
إقرأ أيضاً:
«الشعبة البرلمانية» تشارك في الاجتماع البرلماني المصاحب لـ (COP29)
باكو: «الخليج»
شاركت الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي، ممثلة في مروان عبيد المهيري، وميرة سلطان السويدي، عضوي المجلس، في الاجتماع البرلماني المصاحب لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP29)، المنعقد في مدينة باكو بأذربيجان.
وقال مروان المهيري في مداخلة الشعبة البرلمانية الإماراتية خلال إدارته للجلسة التي ناقشت موضوع «تعزيز القدرة على الصمود في مواجهة تغير المناخ: توسيع نطاق التكيف والتمكين المحلي»: «إن دولة الإمارات جسدت من خلال استضافتها لمؤتمر COP28، نموذجاً عملياً في كيفية تحويل السياسات والاستراتيجيات المناخية إلى خطوات ملموسة تخدم احتياجات المجتمع المحلي».
وأكد أن تجربة دولة الإمارات، أثبتت أن نجاح برامج التكيف يعتمد على أربع ركائز أساسية؛ وهي: تمكين القيادات المحلية، ونقل المعرفة والتكنولوجيا، والحماية الاجتماعية، والمتابعة، والتقييم.
من جانبها، شاركت ميرة السويدي في مداخلة للشعبة البرلمانية الإماراتية خلال مناقشة موضوع «دور البرلمانات في رفع مستوى الطموح في مجال التخفيف من آثار تغير المناخ وتنفيذ المساهمات المحددة وطنياً»، حيث قالت: «إن عام 2025 يمثل علامة فارقة؛ إذ ستشكل المساهمات المحددة وطنياً خريطة طريق للعمل المناخي للسنوات الخمس المقبلة».
كما شاركت ميرة السويدي في مناقشة موضوع «الاستفادة من التكنولوجيا في التصدي لتغير المناخ وضمان الوصول العادل»، حيث استعرضت تجربة الإمارات في العمل المناخي القائم على التكنولوجيا.
وفي الفجوة التكنولوجية قالت، إن تحقيق العدالة المناخية يتطلب ضمان الوصول العادل إلى التكنولوجيا المناخية، وهو ما تلتزم به الإمارات من خلال عدد من المبادرات الرائدة.