"سدايا" تتسلم جائزة الأمم المتحدة للخدمة العامة عن تطبيق توكلنا
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
تسلمت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" اليوم، جائزة الأمم المتحدة للخدمة العامة عن فئة المرونة المؤسسية والاستجابة المبتكرة نظير جهودها في تطبيق توكلنا.
وتسلم الجائزة نيابة عن "سدايا" الوفد الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة في نيويورك.
أخبار متعلقة في اليونسكو.. "سدايا" تستعرض مبادئ أخلاقيات الذكاء الاصطناعيأمير الشرقية: 43 عاماً من النجاحات لمركز المعلومات الوطني جعلته من الأفضل عالمياًأكثر من 8 آلاف.. ارتفاع عدد المدارس في مبادرة "ساعة الذكاء الاصطناعي"
استلم وفد المملكة بالنيابة عن الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي #سدايا جائزة الأمم المتحدة للخدمة العامة والتي قدمت لتطبيق #توكلنا عن فئة المرونة المؤسسية والاستجابة المبتكرة لجائحة كوفيد-١٩. pic.twitter.com/unTgbeOOWe— Saudi Arabia Mission to the UN (@ksamissionun) October 24, 2023ريادة تقنية
تؤكد هذه الجائزة ريادة المملكة وتفوقها في مجالات التقنيات المتقدمة ومواصلتها السير نحو المنافسة عالمياً، وتحقيق أعلى المؤشرات العالمية في هذه المجالات من خلال ما تقوم به "سدايا" من جهود متنوعة في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي ضمن إطار مستهدفات رؤية السعودية 2030.
يُذكر أن الأمم المتحدة قد أطلقت جائزتها للخدمة العامة عام 2003؛ لتشجيع الابتكارات العالمية المتميزة في مجال الخدمة العامة ودعمها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس نيويورك توكلنا سدايا جائزة الأمم المتحدة للخدمة العامة الهيئة السعودية للبيانات الأمم المتحدة للخدمة العامة
إقرأ أيضاً:
نجمة إدريس تحصد جائزة "الملتقى للقصة القصيرة"
حصدت الكاتبة الكويتية نجمة إدريس جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية، في دورتها السابعة، أمس الثلاثاء، عن مجموعتها القصصية "كنفاه"، الصادرة عن دار صوفيا للنشر في الكويت.
وتعتبر الجائزة من أبرز الجوائز العربية في مجال القصة القصيرة، وانطلقت في الكويت عام 2015، وذهبت في الدورات السابقة إلى كتاب من مصر والمغرب والعراق وسوريا وفلسطين.وصرح مؤسس ورئيس مجلس أمناء الجائزة الأديب طالب الرفاعي إن "الرواية مسيطرة في الإنتاج وفي الحضور وفي الجوائز أيضا، لذا انطلقت فكرة إنشاء جائزة تخص القصة القصيرة".
وذكر أن الجائزة "تميزت منذ انطلاقها بأن يكون ضمن لجان الإعداد لها، والذين جهزوا اللوائح الداخلية ونظامها الأساسي، كبار كتاب القصة، وهو ما ضمن للجائزة حضوراً عربياً كبيراً".
وكانت 10 مجموعات قصصية قد بلغت القائمة الطويلة للجائزة في ديسمبر ( كانون الأول)، قبل أن تختصرها لجنة التحكيم في يناير (كانون الثاني) إلى 5 فقط.
وأوضح رئيس لجنة التحكيم الكاتب والروائي أمير تاج السر أن الجائزة "غدت مطمح كل كاتب قصة، وحلماً راود الكثيرين، وهو ما كشف عنه الإقبال المتنامي للمشاركة في الدورة السابعة، التي استقبلت 133 مجموعة قصصية".
وقال إن ذلك "حدا بلجنة التحكيم إلى وضع معايير فنية دقيقة وواضحة، والعمل وفق تلك المعايير لقراءة وغربلة القصص، وفق جدول زمني، أخذها إلى الكثير من اللقاءات والنقاشات والحوارات، لحين الوصول إلى القائمة الطويلة، ومن ثم القائمة القصيرة".