رسمياً.. ماني يشتري نادياً فرنسياً
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
أعلن نادي بورج فوت 18 الفرنسي، اليوم الأربعاء، أن مهاجم النصر السعودي، النجم السنغالي ساديو ماني، سيصبح المساهم الأكبر، بداية من يناير (كانون الثاني) 2024.
قال بيان النادي الذي يلعب ضمن منافسات دوري الدرجة الرابعة الفرنسي: "ماني ملتزم مع بورج من خلال نادي بورج فوت 18 عبر تنفيذ مشروع لإضفاء طابع احترافي على كرة القدم المحلية".
وأكد رئيس النادي الشيخ سيلا، أن فريقه يطمح إلى بلوغ دوري الدرجة الثانية في غضون سنوات قليلة، وهو يعتزم التعاقد مع الدولي السنغالي موسى كوناتيه الذي سبق أن لعب في صفوف أميان وديغون في فرنسا.
ولم يكشف عن حجم رأس مال الشركة، ولا الموقع الذي سيشغله ماني في المستقبل.
وكان ماني انضم لصفوف النصر السعودي خلال الميركاتو الصيفي الأخير، قادماً من بايرن ميونخ الألماني، مقابل 32 مليون يورو.
???? OFFICIEL ! Sadio Mané ???????? rachète le Bourges Foot 18 (National 2) !
C’est le maire de la ville de Bourges qui vient d’officialiser l’information à l’occasion d’une conférence de presse :
« Je vous confirme l’arrivée officielle de Sadio Mané en tant que partenaire du Bourges… pic.twitter.com/xRyGIWTAlw
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ساديو ماني نادي النصر السعودي
إقرأ أيضاً:
كارثة تهز ليون.. العملاق الفرنسي يهبط إلى الدرجة الثانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت المديرية الوطنية للرقابة الإدارية (DNCG) قرارًا مفاجئًا يقضي بهبوط نادي أولمبيك ليون إلى دوري الدرجة الثانية الفرنسي بشكل مؤقت.
يأتي قرار هبوط ليون إلى دوري الدرجة الثانية الفرنسي في ظل أزمة مالية خانقة يعاني منها النادي، حيث بلغت ديونه 505 ملايين يورو.
ويعد هذا القرار بمثابة صفعة قوية لنادي ليون الذي يحتل حاليًا المركز الخامس في الدوري الفرنسي «ليج 1» برصيد 18 نقطة، كما أنه ينافس في الدوري الأوروبي، ويحتل المركز التاسع برصيد 7 نقاط.
هبوط ليون إلى دوري الدرجة الثانية الفرنسي رسميًاوجاء قرار المديرية الوطنية للرقابة الإدارية، بحظر ليون من إجراء أي تعاقدات في فترة الانتقالات الشتوية المقبلة بسبب وضعه المالي.
ويتحول الهبوط المؤقت إلى هبوط دائم خلال نهاية الموسم في حال فشل النادي في حل مشاكله المالية خلال الفترة القادمة.
يتسبب هبوط ليون إلى الدرجة الثانية في خسائر فادحة للنادي، سواء على المستوى المالي أو الرياضي.
فمن المتوقع أن يؤدي ذلك إلى رحيل عدد كبير من اللاعبين الأساسيين، وتراجع كبير في الإيرادات، بالإضافة إلى التأثير السلبي على سمعة نادي ليون.