سابقة .. خلاف بين وزير الخارجية الإسرائيلي وغوتيريش والسبب!!
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
ألغى وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين اجتماعًا كان مقررًا في نيويورك مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بعد خلاف بينهما خلال جلسة مجلس الأمن الدولى مساء الثلاثاء.
وكتب كوهين على وسائل التواصل الاجتماعي: "لن أجتمع مع الأمين العام للأمم المتحدة. بعد السابع من أكتوبر (تشرين الأول) لا يوجد هناك مجال لنهج متوازن.
وأكد متحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية في القدس هذا الإلغاء.
وكان غوتيريش قد انتقد بشدة في وقت سابق الهجمات الانتقامية الإسرائيلية على غزة. وقال إنها ترقى إلى مستوى "انتهاكات واضحة للقانون الإنساني الدولي" و"عقاب جماعي" للفلسطينيين.
ووجه أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش انتقاداته الحادة لإسرائيل بسبب استمرار غاراتها الجوية دون انقطاع على قطاع غزة، رداً على الهجوم المسلح الذي شنته حركة حماس على إسرائيل قبل أكثر من أسبوعين.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
روسيا تحدد شروط رفع العقوبات عن وزير الخارجية الأمريكي روبيو
تطرق المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، إلى إمكانية رفع العقوبات عن السيناتور الأمريكي ماركو روبيو، الذي رشحه دونالد ترامب لمنصب وزير خارجية الولايات المتحدة.
ووفق موقع "روسيا اليوم" الإخباري، أشار بيسكوف إلى أن "وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف لا يزال يخضع للعقوبات، وبالتالي فإن رفع القيود عن شخص يشغل منصباً مماثلاً في الولايات المتحدة، لا يمكن تحقيقه إلا على أساس المعاملة بالمثل تماماً".
وقال ممثل الكرملين "وزير خارجيتنا لافروف كذلك تحت العقوبات... لا يمكن أن تكون هذه إلا عملية متبادلة".
‼️???????????????? #Russia will not lift sanctions against #Rubio as long as Lavrov is under US sanctions. pic.twitter.com/x4Flf7q4Y9
— Maimunka News (@MaimunkaNews) November 19, 2024يجدر التذكير، أن رئيس لجنة شؤون البزنس بمجلس الشيوخ الأمريكي، وعضو الحزب الجمهوري مارك روبيو، وضع على قائمة العقوبات الروسية في مايو (أيار) 2022. وقام دونالد ترامب بعد انتخابه رئيساً للولايات المتحدة، بترشيح السيناتور روبيو لمنصب وزير الخارجية الأمريكي، والآن يجب تأكيد تعيينه من قبل مجلس الشيوخ بعد تنصيب ترامب في يناير (كانون الثاني) المقبل.
يشار إلى أنه في فبراير (شباط) 2022، فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على الرئيس فلاديمبر بوتين، ووزير الخارجة سيرغي لافروف، وعلى رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية فاليري غيراسيموف، وكذلك على سيرغي شويغو الذي كان يشغل في تلك الفترة منصب وزير الدفاع في روسيا.