التقي الدكتور حسام شوقي رئيس مركز بحوث الصحراء بالدكتور ابراهيم الدخيري، مدير عام المنظمة العربية للتنمية الزراعية، والدكتور كامل مصطفي، رئيس مكتب المنظمة العربية للتنمية الزراعية بإقليم الأوسط لمناقشة سبل التعاون المشترك بين الجهتين من ناحية وبين المنظمات والجهات المعنية من ناحية آخري لتحقيق التنمية الزراعية المستدامة.

يأتي ذلك في إطار تعليمات السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي على أهمية توحيد كل الجهود بهدف الوصول إلى آليات وقرارات وحزمة اجراءات تدعم بناء أنظمة غذائية وزراعية مستدامة من خلال تفعيل السياسات والمبادرات المعنية ببرامج دعم القطاع الزراعي العربي وزيادة الاستثمارات في قطاع الزراعة والأنشطة المرتبطة به، وإفساح المجال أمام القطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني للمشاركة في تعزيز النظم الزراعية والغذائية لمنطقتنا العربية.

وبحث اللقاء مشروعات المنظمة وأنشطتها الحالية والمستقبلية في جمهورية مصر العربية وامكانيات المركز وأنشطته، وخصوصاً تلك التي ترتبط بالمبادرات الرئاسية في جمهورية مصر العربية وكيفية دعمها والمشاركة فيها .

وقال شوقي إن مركز بحوث الصحراء علي اتم الاستعداد للتعاون حيث أن استراتيجية مركز بحوث الصحراء بصفة عامة ترتبط إرتباطا وثيقا بالأهداف الأممية للتنمية المستدامة 2017 ورؤية مصر 2030 واستراتيجية التنمية الزراعية المستدامة في مصر  والتي تهدف إلى إحداث تنمية مستدامة لتوفير الأمن الغذائى وتعزيز البرامج التنموية والخطط القومية لاسيما تحت الظروف الصحراوية والمناطق الهامشية.

وأكد علي فكرة استخدام تحلية المياه لتوفير منتج اقتصادي قابل للتصدير وزيادة الدخل القومي للبلاد حيث يمتلك مركز بحوث الصحراء خبرات متراكمة كبيرة في مجال تحلية المياه ويعتبر مركز التميز المصري لأبحاث تحلية المياه أحد أهم مراكز الخبرة في الشرق الأوسط في تقنيات تحلية المياه، وتمكن المركز مؤخراً من التوصل لتقنية جديدة لتحلية مياه البحر، تخفض تكلفة إنتاج وحدة المياه المالحة، وزيادة المكون المحلي لإنتاج هذه التقنية وتصنيعه محليا لأول مرة بخبرات مصرية بدلا من الاعتماد على مصدرين وحيدين لتكنولوجيا تحلية المياه من الولايات المتحدة الأمريكية واليابان وكوريا الجنوبية.

وأشار الدكتور إبراهيم الدخيري إلى أهمية التعاون فى قضايا الأمن الغذائى والتنمية الزراعية والتغير المناخى فى العالم العربي وذلك بإعمال تطوير الممارسات الزراعية الجيدة السلالات وتطبيق التكنولوجيا وريادة الأعمال والبحوث وقضايا الترابط بين ( المياه والطاقة والغذاء ..الخ ) .

واتفق الطرفان على عمل خطة عمل للمرحلة القادمة ، وتضمنت مجالات التعاون المرتقبة بين المنظمة العربية للتنمية الزراعية ومركز بحوث الصحراء القيام بأنشطة داعمة للمجتمعات المحلية وتبادل الخبرات والمعلومات والعمل على المبادرات والبرامج ذات الصلة بالأمن الغذائى والتنمية الزراعية المستدامة باستخدام تحلية المياه وبناء القدرات للمزارعين ، إضافة إلى العمل فى المشروعات الانمائية المشتركة .

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المنظمة العربیة للتنمیة الزراعیة مرکز بحوث الصحراء تحلیة المیاه

إقرأ أيضاً:

«السيسي وأردوغان» يبحثان حرب غزة وأهالي الأسرى غاضبون.. ماذا عن الضفة؟

اتفق الرئيسان المصري عبد الفتاح السيسي، والتركي رجب طيب أردوغان، “حيث اتفقا على العمل معا لإنهاء “الإبادة الجماعية” في غزة”.

وتلقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اتصالا هاتفيا من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، استعرضا فيه “العلاقات الثنائية بين مصر وتركيا وناقشا قضايا إقليمية ودولية ذات اهتمام مشترك”.

وأعلنت الرئاسة التركية أن “الرئيس أردوغان، أكد خلال اتصاله أهمية التنسيق المستمر بين تركيا ومصر بشأن القضايا التي تهم المنطقة”.

وشدد على “ضرورة العمل المشترك بين البلدين من أجل إنهاء الإبادة الجماعية التي تجددت في غزة بعد انتهاك إسرائيل لوقف إطلاق النار في غزة، داعيًا إلى ضمان وقف دائم لإطلاق النار وتحقيق السلام”، وأشار “إلى أن تركيا ستواصل دعم الشعب الفلسطيني، وستواصل شحن المساعدات الإنسانية إلى ميناء العريش، معربًا عن امتنانه لدعم مصر المستمر”.

نتنياهو: مستعدون للحوار حول المرحلة النهائية للحرب

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، “إن إسرائيل مستعدة للدخول في محادثات حول المرحلة النهائية من الحرب في غزة والتي تشمل نزع سلاح حركة “حماس” وتمكين قادتها من مغادرة القطاع”.

وأضاف نتنياهو، “أنه وحكومته يريدون ضمان السيطرة الأمنية الإسرائيلية على قطاع غزة دون تمكين لأحد غيرها، وذلك في إطار تطبيق خطة ترامب للهجرة”.

وأوضح أن “إسرائيل تعمل على تحقيق ذلك من خلال الضغط العسكري المتزايد، الذي وصفه بأنه “ناجح”، إذ يهدف إلى تدمير القدرات العسكرية والتنظيمية لـ”حماس”، مع خلق ظروف تتيح الإفراج عن الرهائن الإسرائيليين المحتجزين”.

وأضاف: “مجلس الوزراء قرر تصعيد الضغط العسكري ضد حماس بشكل أكبر، وهذا التصعيد يأتي لتحقيق هدفين رئيسيين: سحق الحركة وخلق أفضل الظروف لإطلاق سراح الرهائن”، مؤكدا أن “إسرائيل تجري مفاوضات، لكنها “تحت النار” وهي تؤتي ثمارها”.

وشدد نتنياهو، “على أن إسرائيل لن تتنازل عن أمنها، وقال إن الجمع بين الضغط العسكري والسياسي هو السبيل الوحيد لتحقيق الأهداف المرجوة، كما انتقد “الشعارات الفارغة” التي يطلقها البعض في وسائل الإعلام أو من يصفهم بـ”المحللين الزائفين”.

“القسام” تبث رسالة من “الأسير 22” يطالب بها الحكومة الإسرائيلية بالإفراج عنه

بثت “كتائب القسام” الجناح العسكري لحركة “حماس”، “مقطع فيديو لأسير إسرائيلي محتجز في قطاع غزة، طالب فيه الحكومة الإسرائيلية بعقد صفقة تبادل ووقف إطلاق نار فوري”.

وقد ظهر الأسير “رقم 22” في مقطع الفيديو الذي يحمل عنوان “أنتم تدافعون عن عُمَّالكم المعتبرين، ألا تعرفون أن تدافعوا عني!”، موجها رسالة إلى رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ونقابة العمال الإسرائيلية.

وقال: “للمرة الثانية، أنا الأسير رقم 22، أريد أن أقول لك أنت يا رئيس الحكومة، أنا من طلب تصوير مقطع الفيديو هذا، حماس لم تطلب مني تصويره. هذه ليست حرباً نفسية. الحرب النفسية الحقيقية بالنسبة لي أنني استيقظ بدون رؤية ابني وزوجتي، هذا الأمر يجعلني في صحة سيئة. أنا أريد أن أخرج من هنا، أنتم لا تفهمون.. أنا أريد الخروج من هنا، لا يوجد لدي طعام، أنا أختنق، أريد الخروج، من فضلكم ساعدوني”.

وأضاف: “أنا مشتاق لزوجتي وابني ومشتاق للجميع، وعائلتي، أخرجوني من هنا”.

وتابع موجها حديثه لنقابة العمال الإسرائيلية: “أنا أعمل منذ 15 عاما ضمن إطاركم، أنتم تدافعون عن عمالكم المعتبرين. ألا تعرفون أن تدافعوا عني؟؟ أخرجوني من هنا، لقد قمتم بصفقة وأخرجتم المجندات وكبار السن وأخرجتم الجميع، ماذا عنا؟، لماذا زوجتي وحدها، ولماذا ابني لا يستطيع أن يقول لي كلمة بابا؟ ماذا نقول له – طفل ابن خمسة أعوام سيحتفل بها خلال أيام؟ لماذا؟ من فضلكم أخرجونا”.

وأضاف: “أين هي حقوقي؟.. ألا أستحق ذلك؟.. أنا لم أطلب منكم طلبا واحدا (نقابة العمال)، الآن أطلب منكم شيئا واحد فقط: أخرجوا من أجلي أسمعوا صوتي وأوصلوا صرخاتي، فقط ساعدوني وأخرجوني من فضلكم”.

واختتم قائلا: “يجب أن تدركوا أنه لا يوجد أحد في وضع مثل وضعنا، نحن تحت القصف على مدار 24 ساعة كل يوم هناك انفجارات، هم يخبروننا بأنهم يحاولون إخراجنا من هنا بالقوة، من سيخرجنا من هنا بالقوة؟؟ لا يوجد أحد يستطيع إخراجنا من هنا بالقوة، هذا سيقتلنا وهذه ستكون نهايتنا، لماذا أنتم لا تدركون ذلك؟ أنا أخشى أن أموت هنا. ساعدونا من فضلكم، من يستطيع المساعدة فليساعد أرجوكم”.

أهالي الأسرى الإسرائيليين: أبناؤنا يتعرضون الآن للقصف في جحيم غزة بأوامر من “نتنياهو”

صعدت هيئة أهالي الأسرى الإسرائيليين ضد حكومة بنيامين نتنياهو، مشددة على “ضرورة الإفراج عن جميع الإسرى دفعة واحدة، وعدم الاكتفاء بتحرير بعضهم فقط”.

وفي بيان صادر عنها، تساءلت هيئة أهالي الأسرى: “لماذا يتم الإفراج عن البعض فقط بينما من الممكن إعادتهم جميعا؟ لكن لا يمكننا تجاهل أن المخطط المقترح غير كاف ولا يشكل حلا شاملا لعودة جميع المختطفين”.

وأشارت الهيئة إلى أن “استمرار مماطلة إسرائيل قد يؤدي إلى تحديد مصير عشرات المختطفين، سواء بأحكام الإعدام أو الاختفاء”، داعية “رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر وأعضاء الحكومة إلى التوصل إلى اتفاق نهائي يتضمن إطلاق سراح جميع الأسرى الـ 59 دفعة واحدة ودون تأخير”.

وبحسب الهيئة، “ففي تل أبيب، تجمع أهالي الأسرى أمام بوابة بيجين في قاعدة كيريا، مطالبين الحكومة بالتحرك فورا لضمان الإفراج عن جميع الأسرى الإسرائيليين، ووسط مشاعر الغضب والاستياء، قالت عيناف تسنغاوكر، والدة الأسير ماتان تسنغاوكر: “في هذه اللحظة، يتعرض ماتان و58 من أحبائنا للقصف بأوامر من نتنياهو. هذا هو اليوم الـ 540 من معاناتهم في جحيم غزة، حيث يضحى بهم لأغراض سياسية”.

وأضافت: “الحرب لن تعيد المخطوفين، بل ستقتلهم وتخفي جثثهم. نتنياهو يحول الأسرى عمدا إلى رون إردان جديد، ويضحي بهم وبالبلد كله فقط للحفاظ على حكمه. سنحاسب الحكومة على كل دقيقة يُعذب فيها المخطوفون بسبب رفض نتنياهو إنهاء الحرب”.

هذا “ولا يزال هناك 59 أسيرا إسرائيليا محتجزين في قطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة -وفق تقديرات إسرائيلية- في حين يقبع في السجون الإسرائيلية أكثر من 9500 فلسطيني، يعانون من التعذيب والتجويع والإهمال الطبي، ما أودى بحياة العديد منهم”، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.

تصعيد إسرائيلي في الضفة الغربية يفاقم معاناة الفلسطينيين في أول أيام عيد الفطر

تواصل القوات الإسرائيلية في أول أيام عيد الفطر، “تصعيدها العسكري في عدة مناطق بالضفة الغربية، وتشن حملات عسكرية واسعة تستهدف الفلسطينيين وممتلكاتهم، ما تسبب بمقتل وإصابة العشرات، وسط ممارسات قمعية طالت المدن والمخيمات والقرى الفلسطينية”.

وبحسب وسائل إعلام فلسطينية، “ففي مدينة طولكرم ومخيماتها، تتواصل العمليات العسكرية لليوم الـ63 على التوالي، حيث اقتحمت القوات الإسرائيلية مناطق متعددة من المدينة، بما في ذلك ضاحية ارتاح ومخيم نور شمس”

وأفادت مصادر محلية بأن “القوات اعتقلت الشاب علاء الشلبي بعد اقتحام منزله، واستولت على هواتف أفراد عائلته، كما هددت عائلات في منطقة جبل الصالحين بإخلاء منازلهم بحلول صباح أول أيام العيد، وشرعت الجرافات الإسرائيلية بأعمال تخريب واسعة في البنية التحتية”.

وبحسب المعلومات، “في مخيم جنين، تعرض الأهالي لقمع عنيف أثناء محاولتهم زيارة مقبرة الشهداء صباح يوم العيد، حيث أطلقت القوات الإسرائيلية قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه المواطنين، ما أدى إلى إصابة عدد منهم بحالات اختناق، بينهم الصحفية نور الفارس، كما دفعت القوات بتعزيزات عسكرية كبيرة إلى المخيم، وتواصل عمليات التجريف والتدمير الممنهج، الذي أدى إلى تشريد أكثر من 21 ألف شخص حتى الآن، وتدمير 600 منزل بشكل كامل”.

وذكرت المعلومات، “أن القوات الإسرائيلية اقتحمت مدينة طوباس وحي الدير فيها، حيث رافقت الدوريات العسكرية جرافة عسكرية وطائرات استطلاع”، وفي الأغوار الشمالية ، “أطلق مستوطنون أبقارهم في المحاصيل الزراعية للمواطنين، مما تسبب في خسائر مادية كبيرة، كما شهدت محافظة بيت لحم اقتحام القوات الإسرائيلية لقرية الرشايدة، حيث دخل الجنود ساحة مسجد هارون الرشيد أثناء أداء صلاة العيد، وحطموا زجاج المركبات وأعطبوا إطاراتها، وفي بلدة بيت أمر شمال الخليل، اعتقلت القوات ثلاثة مواطنين، بينهم طفل جريح، بعد مداهمة منازلهم وتخريب محتوياتها”.

هذا وأدت “العمليات العسكرية الإسرائيلية المتواصلة منذ أسابيع إلى مقتل 34 فلسطينيا في محافظة جنين وحدها، ومقتل 13 آخرين في مدينة طولكرم ومخيماتها، بالإضافة إلى تهجير الآلاف وتدمير مئات المنازل والمحال التجارية، كما شهدت المناطق المستهدفة حملات اعتقال واسعة النطاق، ونصب الحواجز العسكرية التي أعاقت حركة المواطنين”، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”.

الحكومة الإسرائيلية تصادق على مشروع استيطاني جديد في الضفة الغربية

صادقت الحكومة الإسرائيلية عبر الكابينيت السياسي والأمني، “على توصية وزير الدفاع يسرائيل كاتس بتنفيذ مشروع استيطاني جديد يهدف إلى ضم مستوطنة معاليه أدوميم إلى القدس”.

وبحسب وسائل إعلام فلسطينية، “يشمل المشروع الذي صادقت عليه الحكومة الإسرائيلية  شق طرق جديدة تعمل على فصل شمال الضفة الغربية عن جنوبها، بالإضافة إلى توفير مسار خاص للإسرائيليين يربط بين “معاليه أدوميم” ومعبر الزيتونة، ووفقا للخطط المعلنة، سيتم إنشاء طريق بديل يربط بين بلدتي العيزرية والزعيم الفلسطينيتين، اللتين تقعان ضمن نطاق المشروع، وتقدر تكلفته بنحو 300 مليون شيكل”.

وفي ذات السياق، صادق مجلس الوزراء السياسي الأمني الإسرائيلي (الكابينت)، “على اقتراح تحويل 13 بؤرة استيطانية إلى مستوطنات جديدة في الضفة الغربية، وتتضمن الخطة تحويل عدد من البؤر الاستيطانية إلى مستوطنات مستقلة، ما يعني الاعتراف بها ككيانات منفصلة عن المستوطنات المجاورة، بالإضافة إلى إقرار بناء عشرات الآلاف من الوحدات السكنية الاستيطانية، في خطوة تمهد لمصادرة المزيد من الأراضي الفلسطينية تحت ذرائع المنفعة العامة”.

وكانت أدانت السلطة الفلسطينية، “مصادقة الحكومة الإسرائيلية على مقترح للاعتراف وتحويل 13 حيا استيطانيا في الضفة الغربية إلى مستوطنات مستقلة”.

مقالات مشابهة

  • مدينة العيون كبرى حواضر الصحراء تحتفي بعيد الفطر في أجواء روحانية
  • اجتماع أوروبي في مدريد لتعزيز الدفاع المشترك ومناقشة الحرب بأوكرانيا
  • معهد بحوث الإلكترونيات يستقبل وفدًا صينيًّا للتعاون في بناء المدن التعليمية.. 10 صور
  • «السيسي وأردوغان» يبحثان حرب غزة وأهالي الأسرى غاضبون.. ماذا عن الضفة؟
  • “گروك” يكشف المستور: كيف فضح الذكاء الاصطناعي أكاذيب الجزائر عن الصحراء المغربية؟
  • التعليم العالي: معهد بحوث الإلكترونيات يستقبل وفدا صينيّا لتعزيز التعاون
  • أردوغان يؤكد للسيسي أهمية التنسيق المشترك في قضايا المنطقة
  • المغرب يستنفر الإجراءات الوقائية لمواجهة الجراد القادم من أفريقيا جنوب الصحراء
  • اتصال هاتفي بين وزيري خارجية مصر والإمارات لتكثيف وتيرة التنسيق المشترك
  • الخارجية: مصر والإمارات تبحثان التطورات العربية والإفريقية