معلومات عن المغنية الأمريكية كهلاني بعد دعمها لفلسطين.. «نشاهد الرعب»
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
تستمر المغنية الأمريكية كهلاني في دعمها للقضية الفلسطينية عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «انستجرام»، إذ عبرت قبل أيام عن دعمها لفلسطين واستياءها الشديد من الهجوم الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة.
دعم الأمريكية كهلاني لفلسطينوخلال منشوراتها الداعمة للقضية الفلسطينية، قالت المغنية الأمريكية كهلاني: «إن التزامك الصمت من أجل المال والأعمال، لا يرقى إلى مستوى ما يحدث».
وتابعت «كهلاني» دعمها لفلسطين، مدونة: «لم يقل عدد القنابل المستخدمة في استهداف فلسطين، وعدد الوفيات والإصابات والمنازل المفقودة لم يقل، أصبحوا أكبر فقط، لقد انهار النظام الصحي بأكمله، وانتشرت الأمراض والعدوى، وأصبحت حالات الولادة دون مساعدة طبية، غزة لن تعود إلى الحياة الطبيعية، لا يزالون يتضرعون جوعًا، لا يزالون بدون ماء، ويعيشون في خوف عميق».
واستطردت المغنية الأمريكية رسالة دعمها التي دونتها مؤخرًا: «نحن نجلس في راحة منازلنا، نجلس على الأريكة، نشاهد الرعب على شاشاتنا مع أطفالنا الأصحاء الأحياء، مع الطعام في ثلاجتنا وبيوتنا لاتزال مريحة وسليمة».
وخلال السطور الآتية، نستعرض أبرز المعلومات عن المغنية الأمريكية كهلاني، حسب مجلة «فوج» العالمية.
- من مواليد 24 أبريل عام 1995، أي تبلغ من العمر 28 عامًا.
- هي ابنة لأم إسبانية من أصل أمريكي، وأب أمريكي من أصل أفريقي.
- اسمها كاملًا Kehlani Ashley Parriss.
- تبنتها خالتها بعد سجن والدتها على ذمة قضية كبيرة.
- طمحت كهلاني في طفولتها للعمل بالرقص، لكنها تعرضت لإصابة بالغة في ركبتها منعتها من الأمر.
- تعمل ككاتبة ومغنية.
- أصلها من أوكلاند بولاية كاليفورنيا الأمريكية.
- حققت شهرتها في غناء البوب بمرحلة المراهقة.
- في عامها التاسع عشر، أصدرت أول ألبوم غنائي لها بعنوان «Cloud 19»، وتم إدراجه ضمن أفضل 50 ألبومًا غنائيًا لعام 2014.
- تم ترشيحها لجائزة «جرامي» لأفضل ألبوم معاصر.
- يتابعها عبر حسابها الرسمي على «انستجرام» ما يقرب من 16 مليون شخص.
- لدى كهلاني ابنة واحدة تدعى «أديا نومي»، من عازف الموسيقى جافي يونج وايت.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كهلاني دعم فلسطين القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
لم نخض مثلها منذ الحرب العالمية.. قبطان أمريكي يكشف خطورة الوضع بالبحر الأحمر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقر قبطان المدمرة الأمريكية “يو إس إس كارني” الجنرال “جيريمي روبرتسون” بصعوبة مواجهة ميليشيا الحوثي في البحر الأحمر، مؤكدا على عجز القطع البحرية الأمريكية عن التصدي للصواريخ اليمنية.
وقال في لقاء مع شبكة "سي بي سي نيوز" الأمريكية: "البحرية الأمريكية لم تخض مثل هذه المعركة منذ الحرب العالمية الثانية”، مضيفا أن: "المدمرة الأمريكية وسفن البحرية الأخرى التي تقوم بدوريات في البحر الأحمر لم تتمكن من صد جميع هجمات اليمنيين".
وكانت قالت مجموعات بارزة في قطاع الشحن إنه يتعين اتخاذ إجراءات عاجلة في البحر الأحمر لوقف هجمات جماعة الحوثي اليمنية على السفن التجارية.
وجاء في بيان مشترك لأكبر الاتحادات بقطاع الشحن في العالم أنه: "من المؤسف أن يتعرض البحارة الأبرياء للهجوم بينما يؤدون فقط وظائفهم الحيوية التي تحافظ على دفء العالم وتمده بالمأكل والملبس".
وأضاف البيان "يجب أن تتوقف تلك الهجمات فورا. ندعو الدول ذات النفوذ في المنطقة إلى حماية بحارينا الأبرياء وإلى تهدئة الوضع في البحر الأحمر على وجه السرعة".
ومع استمرار هجمات الحوثيين المتحالفين مع إيران على السفن التجارية، يرفض البحارة المصدومون الإبحار عبر البحر الأحمر، حسبما أظهرت مقابلات مع أكثر من 15 من أفراد طواقم السفن والمسؤولين في قطاع الشحن.
وقال مصدر في القطاع مطلع على الأزمة لرويترز: "البحارة أقل عددا وأقل إقبالا على الإبحار عبر تلك المنطقة، وصار التحدي أكبر الآن".
ونشرت معظم السفن فرق حراسة مسلحة على متنها للمساعدة في الدفاع عن الطاقم إذا ما تعرضت لهجمات، لكن نادرا ما يتم تدريب الطاقم أو تجهيزه لمواجهة صراع.
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية