وزير الأوقاف يعلن تنبيها جديدا بشأن مسابقة العمال
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
نشر الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، أسماء المجموعة الثالثة من العمال الذين استوفوا أوراق تسلمهم العمل، موجها كل منهم بالذهاب إلى مقر مديريته الأحد المقبل، لمعرفة مكان التدريب بالمديرية.
وأكد أن الدورة التدريبية ستكون لمدة ثلاثة أيام لشرح مهام عمله، وبعض الأساسيات كالتدريب على استخدام أدوات الإطفاء، ونحو ذلك مما تتطلبه طبيعة عمله.
وشدد على المديريات، تنفيذ الدورة أيام الأحد والاثنين والثلاثاء من الأسبوع المقبل، وموافاة الإدارة المركزية للموارد البشرية بديوان عام وزارة الأوقاف بالعاصمة الإدارية، بأسماء كل من يحضر الدورة، لتحديد يوم التعاقد واستلام العمل.
وجاءت الأسماء على النحو التالي:
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأوقاف وزارة الأوقاف وزير الأوقاف العاصمة الإدارية
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يمدد اعتقال الطبيب البلوي حتى الأحد المقبل
#سواليف
مددت سلطات #الاحتلال الإسرائيلي، #اعتقال #الطبيب_الأردني #عبدالله_البلوي حتى يوم الأحد المقبل.
وكانت سلطات الاحتلال قد مددت اعتقال البلوي سابقًا حتى اليوم الأربعاء، مع منعه من لقاء محاميه ودون الكشف عن ظروف اعتقاله.
واعتقلت قوات الاحتلال الطبيب البلوي في الـ 19 من الشهر الماضي، أثناء عبوره جسر الملك حسين في طريقه إلى قطاع #غزة ضمن حملة طبية إغاثية تابعة لمنظمة “PANZMA”، التي تعمل بموافقة رسمية من سلطات الاحتلال عبر الجهات المعتمدة.
مقالات ذات صلة المحامي الحياري يكتب .. إلى أحمد ، في انتظار ربيع الروح 2025/01/02وقبيل اعتقاله، احتجزت سلطات الاحتلال الطبيب البلوي، وأبلغت الوفد المرافق بالتحفظ عليه لغرض التحقيق.
وحمّلت عائلة الطبيب الأردني الأسير، الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياة ابنها، مؤكدةً أن “عبد الله كان في مهمة إنسانية، وكان يؤدي واجبه الإنساني لإنقاذ الجرحى والمصابين في غزة”.
يذكر أن الطبيب عبدالله قد شارك سابقا في حملة إغاثية إلى غزة مع المنظمة نفسها، ولم يُبلغ بوجود أي مشكلة في سفره مرة أخرى إلى هناك، وهو طبيب جراحة عامة يعمل في أحد المشافي الحكومية بالأردن.
وعبد الله البلوي هو طبيب جراحة عامة يعمل في مستشفى الرويشد الحكومي بمحافظة المفرق شمال شرق الأردن، وقد زار غزة للمرة الأولى قبل سبعة شهور ومكث فيها أسبوعين لإسناد المنظومة الطبية في القطاع الذي يتعرض لأعنف حرب إبادة في التاريخ البشري الحديث.
وأشار والده أنّه عاين خلال الزيارة الأوضاع الإنسانية الصعبة، وكان يحاول تقديم المساعدة للجرحى والمرضى بقدر المستطاع؛ للتخفيف من آلامهم.
وأضاف أنّ نجله كان يتحدث عن زيارته السابقة بـ “مرار كبير” فقد رأى بعينه الفظائع التي ارتكبها الاحتلال في غزة، ومشاهد الشهداء والجرحى القاسية في المستشفيات خاصة الحروق التي تصيب أجساد المدنيين من النساء والأطفال.
وأكد الحاج سلامة البلوي، أنّه بالرغم من أنّ نجله الطبيب لم يمكث في غزة إلا فترة قصيرة، لكنها كانت كفيلة بأنّ تجعله يتألم على الدوام وكأنه عاش مدى الحياة هناك، لافتًا أنّ شعوره بالمسؤولية اتجاه أهله في القطاع كان سببًا في تصميمه على العودة مجددًا إليهم.