فنان بريطاني يحرج بيرس مورغان خلال لقاء حول العدوان على غزة (شاهد)
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
انتقد الفنان البريطاني، كريم دينيز، المعروف باسم "لوكي" المذيع بيرس مورغان في حلقة استضافه خلالها للحديث عن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
واستهجن "لوكي" طريقة مورغان في تقديم ضيوفه، وإدارة الحوار قائلا: "لماذا استجوب كما لو كنت شخصًا مؤذيًا بينما تعامل مرتكبي جرائم الحرب باحترام أثناء مقابلتهم؟!".
المغني البريطاني ذو الأصول العربية المعروف بـ"لو كي" ينتقد بلهجة شديدة المذيع البريطاني بيرس مورغان، ويسأله: "لماذا أُسْتَجْوَب كما لو كنت شخصًا مؤذيًا بينما تعامل مرتكبي جرائم الحرب باحترام أثناء مقابلتهم؟!".@Lowkey0nline #العرب_في_بريطانيا AUK pic.twitter.com/q2nBn1qqNf — AUK العرب في بريطانيا (@AlARABINUK) October 25, 2023
وكان مورغان استضاف عددا من الشخصيات للحديث عن الموضوع، وحصدت حلقاته مشاهدات واسعة، لا سيما الحلقة التي استضاف بها الفنان الكوميدي المصري، باسم يوسف.
واستضاف مورغان أيضا السفير الفلسطيني لدى لندن حسام زملط، والداعية البريطاني من أصول مصري، محمد حجاب، وآخرين.
ولليوم الـ19 يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي استهداف غزة بغارات جوية مكثفة دمّرت أحياء بكاملها، ونتج عنها استشهاد 6546 فلسطينيا، بينهم 2704 أطفال و1584 سيدة و295 مسنا، وأصابت 17439 شخصا، إضافة إلى أكثر من 1550 مفقودا تحت الأنقاض.
وخلال الفترة ذاتها قتلت حركة "حماس" أكثر من 1400 إسرائيلي وأصابت 5132، وفقا لوزارة الصحة الإسرائيلية، كما أسرت ما يزيد على 200 إسرائيلي، بينهم عسكريون برتب رفيعة، ترغب في مبادلتهم بأكثر من 6 آلاف أسير فلسطيني، بينهم أطفال ونساء، في سجون إسرائيل.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية بيرس مورغان غزة غزة بيرس مورغان طوفان الاقصي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ترامب ينتقد بوتين بعد لقاء زيلينسكي قبل جنازة البابا
أبريل 26, 2025آخر تحديث: أبريل 26, 2025
المستقلة/- انتقد دونالد ترامب فلاديمير بوتين، وأشار إلى تغيير في موقفه تجاه الرئيس الروسي بعد اجتماعه مع فولوديمير زيلينسكي قبل جنازة البابا.
وقال الرئيس الأوكراني إن المحادثات الثنائية قد تكون “تاريخية” بعد أن أظهرته صور وهو يجلس مقابل ترامب في القاعة الرخامية الكبيرة داخل كاتدرائية القديس بطرس.
وأعرب الرئيس الأمريكي عن شكوكه في رغبة نظيره الروسي في إنهاء الحرب بعد مغادرته روما عقب جنازة البابا فرنسيس في الفاتيكان.
وفي منشور على منصته “تروث سوشيال”، قال: “لم يكن هناك سبب” لإطلاق الرئيس الروسي “الصواريخ على المناطق المدنية والمدن والبلدات خلال الأيام القليلة الماضية”.
وأضاف: “هذا يجعلني أفكر أنه ربما لا يريد وقف الحرب، إنه يُجرني فقط، ويجب التعامل معه بطريقة مختلفة، من خلال “المعاملات المصرفية” أو “العقوبات الثانوية؟” يموت الكثير من الناس!!!”
كان الاجتماع بين الزعيمين الأمريكي والأوكراني أول لقاء مباشر بينهما منذ الخلاف العلني في المكتب البيضاوي في فبراير.
صرح السيد زيلينسكي بأنه عقد اجتماعًا جيدًا مع السيد ترامب، حيث تحدثا عن الدفاع عن الشعب الأوكراني، ووقف إطلاق نار كامل وغير مشروط، وسلام دائم ودائم يمنع استئناف الحرب.
تُظهر صور أخرى نشرها مكتب الرئيس الأوكراني حضور السير كير ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون جزءًا من المحادثات، التي وصفتها الرئاسة الفرنسية بأنها “إيجابية”.
صرح المتحدث باسم زيلينسكي بأن الاجتماع استمر حوالي 15 دقيقة، واتفق هو وترامب على إجراء المزيد من المناقشات في وقت لاحق من يوم السبت.
لكن الرئيس الأمريكي غادر روما متوجهاً إلى واشنطن على متن طائرة الرئاسة بعد الجنازة بفترة وجيزة دون أي محادثات أخرى.
وأعلن مكتب الرئيس الأوكراني أنه لم يُعقد اجتماع ثانٍ في روما بسبب جدول أعمال الزعيمين المزدحم، على الرغم من أنه أجرى مناقشات منفصلة مع كير ستارمر وماكرون.
وقال الرئيس الفرنسي في منشور على X: “أوكرانيا مستعدة لوقف إطلاق نار غير مشروط”، وأن ما يسمى بتحالف الراغبين، بقيادة المملكة المتحدة وفرنسا، سيواصل العمل لتحقيق سلام دائم.
ولقي خروج زيلينسكي من كاتدرائية القديس بطرس بعد توقفه أمام نعش البابا لتقديم واجب العزاء، تصفيقاً حاراً من بعض قادة العالم الآخرين الحاضرين في الفاتيكان.
لم تُجرِ روسيا وأوكرانيا محادثات مباشرة منذ الأسابيع الأولى للحرب التي اندلعت في فبراير/شباط 2022.
أعلن ترامب أن التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب “وشيك للغاية”، وحثّ زيلينسكي على “إنجازه” في منشور على منصته “تروث سوشيال”.
وسبق أن حذّر الجانبين من أن إدارته ستتراجع عن جهودها لتحقيق السلام إذا لم يتوصلا إلى اتفاق قريبًا.