#سواليف
قام مراسل #قناة_الغد #أحمد_البديري برصد ما يجري داخل قطاع غزة في ظل القصف الصهيوني المتواصل على القطاع منذ 19 يوما والحصار الظالم ونقص الامدادات وانقطاع الكهرباء والمياه ، وكيف يعيش سكان القطاع في هذه الظروف .
وحسب البديري فإن ما يحدث في غزة شيء غريب لا يحدث في مدينة أو بلد او دولة في العالم في حالة الحروب والكوارث والدمار .
في غزة لا يوجد سرقات ولا جرائم ولا اي مخالفات للقانون ، في غزة هناك شهامة و إيثار ونخوة وأخوة بين جميع السكان سواء كانوا يعرفون بعضهم بعضا أم لا ، هناك التزام بالطوابير دون وجود شرطة ولا أمن ، وهناك حالة من التشاركية المجتمعية لا يمكن أن تجدها في أي مكان آخر على الأرض في مثل الظروف الصعبة التي يعيشها السكان .
مقالات ذات صلة أدرعي يزعم أنه كشف شخصية الملثم / صورة 2023/10/25المزيد في هذا الفيديو :
«شيء غريب يحدث في غزة».. مراسل «الغد» في القدس أحمد البديري يرصد ما يجري#قناة_الغد #غزة_تستغيث pic.twitter.com/RDAcnWAySg
— قناة الغد (@AlGhadTV) October 25, 2023المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قناة الغد قناة الغد غزة تستغيث یحدث فی فی غزة
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط يكشف الكذبة الكبرى الأمريكية لتغيير المجتمعات العربية (فيديو)
قال الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، إن أمريكا استخدمت "الكذبة الكبري" المسماه بحقوق الإنسان في تغيير المجتمعات العربية.
وأضاف خلال لقائه مع برنامج "الشاهد" الذي يعرض عبر قناة “إكسترا نيوز” السبت، أنه كان هناك مؤشرات بتحدي للنخب السياسية قبل ثورة يناير لأن هناك بشر كثير يتصورن أنهم متعمقين في هذا الموضوع بعمق، ولكن الصورة الكاملة والتراكم المعرفي غير موجود، ومن ناحية أخري كان هناك بعض البشر ينظرون بدون دراسة وتعمق في حين ان هؤلاء الأشخاص لديهم ادارة للأعمال فقط دون تعمق".
وتابع أبو الغيط:" كان هناك مسئولين في أجهزة الأمن المصري دارسين بعمق شديد لمجريات الامن القومي المصري، وبقرأه متعمقة جدًا، ويتصور البعض انه بعد قراءه للأمور يقللون من قيمة تراكم المعرفة، فزيارة واشنطن بالنسبة لي كانت كاشفة ومؤشر علي مجريات الأمور، وتحدثت عن كل هذا في كتابي "شهادتي".
أمريكا بعد 11 سبتمبروأوضح: "من تابع التطورات المصرية لا ينظر إلى ثورة يناير 2011 فقط، ولا التعديلات الدستورية ولا الانتخابات البرلمانية عام 2020 التي سبقت ثورة يناير 2011، ولكن ينظر إلى عام 2001، وخاصة 11 سبتمبر عام 2001، الحدث الضخم في أمريكا من المتأسلمين وتنظيم القاعدة الذي ضرب الولايات المتحدة ضربة بالغة العنف".
وأكد أبو الغيط، أن الولايات المتحدة وهي أقوى قوة عسكرية وسياسية واقتصادية في العالم كانت في وقتها هي القوة المهيمنة بالكامل على الوضع الدولي، قدرت أن هذا الوضع لا ينبغي أن يستقيم ويبقى، وأن هذه التيارات بالغة العنف في الإسلام السياسي يجب أن تضرب، وبالتوازي يجب تغيير المجتمعات العربية التي تفرز وتنتج هذه الجماعات المتطرفة، وهذا جوهر الموضوع، ونقطة بداية للأحداث بعد ذلك.