كشفت المقاومة الفلسطينية في بيان لها ن خسائر عدوان الإحتلال الصهيوني على قطاع غزة.

وحسب الموجز، فقد تم وقوع 6055 شهید، 1292 نساء و 2360 أطفال. و 295 مسن أي قرابة 68% من الشهداء. بالإضافة كذلك إلى 16297 جريح 3630 نساء و 4604 أطفال ما يشكل 58 % و1550 ما زالوا تحت الأنقاض بينهم 830 طفلا.

بينما على صعيد المباني السكنية فقد تم تسجيل 5500 مبنى سكني هدم بشكل كلي بسبب القصف، يضم 14200 وحدة سكنية.

183 ألف وحدة سكنية تضررت بسبب القصف، منها 28 ألف غير صالحة للسكن
%50 من الوحدات السكنية في قطاع غزة تضررت بسبب القصف. بالإضافة كذلك إلى 12 ألف طن من المتفجرات ألقيت على القطاع ما يساوي قوة القنبلة النووية التي ألقيت على هيروشيما

نزوح كلي.. 644 مجزرة في حق العائلات الفلسطينية

مليون و400 ألف نازح وقرابة ربع سكان قطاع غزة بلا مأوى أي قرابة 600 ألف نسمة 644 مجزرة بحق العائلات الفلسطينية ارتقى خلالها 4292 شهدا. كما أن 50 عائلة تم إبادتها بالكامل ومسحت من السجل المدني. و15 تجمعا بالمواطنين بالأسواق وأمام المخابز ومراكز الإيواء والساحات. تم قصفها 4 آلاف عامل فلسطيني من سكان غزة محتجزون في منشأة أمنية إسرائيلية.

الإعتداء على الكوادر الطبية

لم تسلم الكوادر الطبية من الإعتداء عليها من قبل همجية الإحتلال الصهيوني، أين تم تسجيل 250 هجوما على الكوادر والمنشآت الصحية. 69 منها مرافق صحية متضررة، 25 توقفت عن العمل. ناهيك عن إستشهاد 65 شهيد من الكوادر الطبية، وإصابة 100 آخرين. وتم قضف 36 مشفى 12 منها خرجت عن الخدمة كليا. إضافة الى 32 مركزا صحيا خرج عن الخدمة. 50 سيارة اسعاف تم استهدافها، منها 25 خرجت عن الخدمة.

الانهيار التام للمنظومة الصحية في مستشفيات قطاع غزة

هناك نقص حاد بالأدوية في قطاع غزة ومشكلة كبيرة في الوصول إلى المستشفيات. 4800 مريض في قطاع غزة بحاجة بشكل يومي إلى الرعاية الصحية المنقذة للحياة. 1034 مريضا في قطاع غزة يحتاجون بشكل عاجل إلى غسيل الكلى. 50.000 امرأة حامل بحاجة إلى الرعاية الصحية من المتوقع أن تلد 5500 امرأة الشهر المقبل.

مؤسسات تعليمية تعرضت للقصف

تم تسجيل 178 مؤسسة تعليمية تعرضت للقصف، 32 منها خرجت عن الخدمة وتدمرت بشكل كامل
150 معلم سقطوا شهداء.

كما تم أيضا استهداف الصحفيين، أين تم تسجيل إستشهاد 22 صحفي وإعلامي فلسطيني استشهدوا بقصف الاحتلال. وإصابة 20، وفقدان 2. 50 مؤسسة إعلامية تم تدميرها بالكامل

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: فی قطاع غزة عن الخدمة

إقرأ أيضاً:

صحيفة عبرية تتحدث عن سيناريو مرعب حال ردت إسرائيل على هجمات إيران والحوثيين (ترجمة خاصة)

تحدثت صحيفة عبرية عن سيناريو الرعب والأكثر سوءاً للتصعيد العسكري الأخير بعد قصف إيران الواسع بالصواريخ الباليستية لمناطق واسعة في إسرائيل وتصعيد جماعة الحوثي في البحر الأحمر.

 

وقالت صحيفة "معاريف" في تقرير لها ترجم أبرز مضمونه إلى العربية "الموقع بوست" إن طهران أولاً ستحاول التغلب على أنظمة الدفاع الجوي، بينما ستضرب إسرائيل المنشآت النووية وبعد ذلك سيزداد الوضع سوءاً.

 

أدميرال في البحرية الأمريكية والقائد الأعلى السابق في حلف شمال الأطلسي يتحدث عن سيناريو الحرب المحتملة بين إسرائيل وإيران

 

وذكرت الصحيفة أنه بعد الهجوم الإيراني على إسرائيل الذي أطلقت فيه إيران نحو 180 صاروخا باليستيا، تتزايد مخاوف العالم من اندلاع حرب شاملة في الشرق الأوسط.

 

وتطرقت الصحيفة لتصريحات الأدميرال في البحرية الأمريكية والقائد الأعلى السابق لحلف شمال الأطلسي، جيمس ستافريديس، لوكالة "بلومبرج" الأمريكية عن عواقب الرد الإسرائيلي المحتمل في إيران، وادعى أن احتمال نشوب حرب واسعة النطاق في الشرق الأوسط "لم يكن أعلى من أي وقت مضى في العالم" عقود".

 

وقال ستافريديس أنه على الرغم من أنه سُئل مرات لا تحصى في الماضي، ما هو احتمال نشوب حرب إقليمية في الشرق الأوسط، فإنه حتى الآن ليس لديه إجابة لا لبس فيها. ومع ذلك، فهو يقتبس كلام الرئيس السابق للولايات المتحدة. مجلس العلاقات الخارجية في الولايات المتحدة، ريتشارد هاس، الذي قال له: "نحن على حافة خطيرة في مدرسة الشرق الأوسط، يبدو أننا عند نقطة تحول في المنطقة بعد الهجوم الإيراني غير المسبوق، مشيرا إلى أن نتنياهو والعديد من كبار المسؤولين في المؤسسة الأمنية والساحة السياسية أكدوا أن "إيران ستدفع ثمن ذلك".

 

ويزعم جيمس أن الطريق إلى هناك قد يشمل في المقام الأول شن ضربات جوية بعيدة المدى، عبر مجال جوي متنازع عليه يبلغ طوله حوالي 1600 كيلومتر، ضد المواقع الأكثر عرضة للخطر في البرنامج النووي الإيراني.

 

وأفاد أن طريقة تنفيذ مثل هذا الرد معقدة ومعقدة بشكل خاص، حيث سيتعين على القوات الجوية استخدام قنابل خارقة للتحصينات، حيث أن بعض المنشآت النووية تقع على عمق أكثر من 90 مترًا تحت الأرض.

 

وأشار إلى أن التزود بالوقود جواً يصبح معقداً بسبب المسافة الكبيرة، وهو الأمر الذي أثبتت القوات الجوية بالفعل قدرته على تنفيذه بفعالية في اليمن.

 

وبشأن ضرب المواقع النووية الإيرانية. يقول جيمس تم الإبلاغ عن 21 منها إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بما في ذلك بنتانيز وبوردو وأراك وبيرشين.

 

وأكد أن مثل هذه الضربة الجوية ستتطلب عشرات الطائرات، إن لم يكن مئات، الطائرات. ومن الممكن أن يكون الرد الإسرائيلي أكثر اعتدالا، لكن نظام آية الله أوضح أن أي رد إسرائيلي سيقابل برد إيراني "كبير".

 

جيمس مقتنع بأنه في مثل هذه الحالة، ليس هناك شك في أن حزب الله سيتلقى الأوامر بإطلاق أكبر عدد ممكن من صواريخ أرض-أرض. ويذكر أن إسرائيل دمرت بالفعل نسبة عالية من ترسانة حزب الله، لكن الصواريخ المتبقية سترسل على شكل موجات نحو تل أبيب وحيفا والمنشآت العسكرية ومنشآت الموساد والمراكز السياسية في القدس، حسب قوله ستكون الحياة مهمة - "حتى بالنظر إلى أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية القوية".

 

 بالإضافة إلى ذلك، يزعم ستابريديس أن حماس قد ترد أيضًا في سيناريو إرهابي وأن هجومًا إسرائيليًا على إيران قد يدفع حماس إلى إعدام المختطفين الذين تحتجزهم منذ ذلك الحين. 7 أكتوبر.

 

ويضيف أنه من الممكن أن يحاول الإرهابيون تنفيذ هجمات داخل إسرائيل، على غرار الهجوم القاتل الذي وقع يوم الهجوم الإيراني في يافا والذي قُتل فيه سبعة إسرائيليين. كما أن الحوثيين في اليمن والميليشيات الموالية لإيران في العراق قد يزيدون من هجماتهم الصاروخية بعيدة المدى.

 

ويؤكد ستافريديس أن "التهديد الرئيسي هو هجوم صاروخي باليستي متبادل من إيران على إسرائيل". وسيكون مثل هذا الهجوم أكثر كثافة من الهجوم الذي تم تنفيذه يوم الثلاثاء. وستشمل الغالبية العظمى من الصواريخ الباليستية التي تمتلكها إيران والتي يبلغ عددها 3000 صاروخ، والتي ستؤدي إلى تحميل أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية.

 

ورغم أن هناك شكاً في جودة صيانة ودقة الصواريخ الإيرانية، إلا أن الكمية يمكن أن "تعوض" الكثير من الأخطاء والأعطال. يشرح ستابريديس. جيمس مقتنع بأن الولايات المتحدة ستنجر بالتأكيد إلى حرب شاملة بين إسرائيل وإيران. وسوف يحتاج الإسرائيليون إلى دعم قتالي كبير، واستخبارات على أعلى مستوى من طائرات الاستطلاع والأقمار الصناعية، والمساعدة في الحرب السيبرانية، والذخائر المتقدمة، والتزود بالوقود جوا.

 

ويرى أن الدول العربية المعتدلة ستلتزم الحفاظ على الحياد ـ رغم أنها سترحب بطبيعة الحال بالهجوم على الإيرانيين وإضعاف القدرات العسكرية الإيرانية. لافتا إلى أن تركيا ستكون عاملاً لا يمكن التنبؤ به، لكنها لن تسمح على الأرجح بأي مرور جانبي أو وصول إلى القواعد التركية.

 

وفي نهاية تصريحاته، قال جيمس ستافريديس: "إن حرباً إقليمية حقيقية بين إسرائيل وإيران يمكن أن تؤدي إلى انهيار الاقتصاد العالمي، وقتل عشرات الآلاف من الجنود والمدنيين، وإثارة الفوضى الدبلوماسية، وجر واشنطن إلى شيء تريد بشدة تجنبه". " وهي مقتنعة بأن: "إسرائيل لديها كل الشرعية للرد على إيران".

 

وأوضح أن واشنطن تقدم ردًا مختلفًا لإسرائيل: "بدلاً من السعي إلى حرب إقليمية، يجب على إسرائيل التركيز على تدمير كل ما في قبضة حزب الله، والعمل على إنشاء قوة لحفظ السلام، ووقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن في غزة، ومواصلة استعراض القوة". متابعا "يمكن أن يردع إيران عن المزيد من التصعيد".


مقالات مشابهة

  • صحيفة عبرية تتحدث عن سيناريو مرعب حال ردت إسرائيل على هجمات إيران والحوثيين (ترجمة خاصة)
  • معلومات عن عمليّة إستهداف هاشم صفي الدين.. كم بلغ وزن المتفجرات التي استخدمتها إسرائيل؟
  • بالأرقام.. القرم يكشف حجم تضرر قطاع الاتّصالات من جرّاء العدوان الإسرائيلي
  • صحيفة أوتلوك الهندية: قوات صنعاء أنشأت مسار مرعب على البحر الأحمر
  • صحيفة هندية: قوات صنعاء أنشأت مسار مرعب على البحر الأحمر
  • المرصد الأورومتوسطي: إسرائيل دمرت سلة الغذاء وأسس الإنتاج المحلي بشكل ممنهج في قطاع غزة
  • إغلاق مطار في اليابان بu] انفجار قنبلة أميركية ألقيت خلال الحرب العالمية الثانية
  • عبدالله المري يشهد تخريج 179 طالباً وطالبة في أكاديمية شرطة دبي
  • أمر مرعب.. رئيس الوزراء يكشف أبرز مشكلة تواجه الدولة المصرية
  • كيف أثرت الحرب على الحالة الصحية لسكان قطاع غزة؟