«نشوى» تطلب الطلاق.. «زوجى بخيل وبيصطاد الستات علشان تصرف عليه»
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
شهدت محكمة الأسرة بمدينة نصر قصة جديدة لسيدة تدعى نشوى تعمل ممرضة والتي تزوجت على حد وصفها زواج «الصالونات »، وكانت تأمل أن تعيش معه حتى مماتها، لكن بسبب خيانته وتعدد نزواته التى تكتشفها عن طريق الصدفة واحدة تلو الأخرى، حيث وصفته «بير نساء »، وأصبحت لا تطيق التحمل وفرت هاربة من عش الزوجية وقررت إقامة دعوى قضائية ضده، خاصة بعد اعتدائه عليها وعلى بناتها وإهانتهم أمام الجميع.
بدأت« نشوى» مقدمة دعوى الطلاق للضرر من زوجها، وقالت: « على الرغم من أنه كانت تجمعنى بزوجى عشرة 7 سنوات، أنجبت خلالها بنتين، 6 سنوات، 3 سنوات فى عمر الزهور، إلا أن زوجى اعتاد السهر مع النساء فى الملاهى الليلية، علما أنه لا يدفع قرشا من جيبه، و كله على حسابهن، بالمختصر هما اللى بيصرفوا عليه، وتعددت نزوات زوجى الكثيرة سواء في العمل مع زميلاته والكلام المستمر طول الليل أو السهر خارج المنزل على الملاهي.
دعوى طلاق للضرروكانت أزمة نشوى مع شريك حياتها التي كانت تجمعها عشرة وأطفال، هي الخيانة، حيث كانت تكتشف كل يوم على هاتفه الخاص خيانته لها مع فتيات وسيدات يتحدثان معه محادثات غير أخلاقية ومنافية للآداب، قائلة: كنت بشوف على موبايله كل يوم صور وفيديوهات مخلة لبنات وفكرت أفضحه لكنني تراجعت علشان خاطر سمعة بناته.
و كنت أغفر له في كل مرة كان يعتذر فيها ويقول ما بدر منى ما هي إلا نزوات، على أمل أن يتغير لكن دون جدوى، بل ازداد الأمر سوءا، وأصبحت خيانته ونزواته فرض وبصورة متكررة، حيث امتنع زوجى عن الاعتذار عندما كنت اكتشف خيانته وظل يخبرنى أنه حر في حياته الشخصية، حتى جاء الوقت وأصبحت لا أطيق تحمل العيش معه. وقررت رفع دعوى طلاق ضد زوجى لإستحالة العيشة معه.
اقرأ أيضاًتأجيل محاكمة المتهمين بـ خلية المرج الثانية لـ 6 نوفمبر
استمرار حبس طليق البلوجر هدير عاطف وآخر 45 يومًا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الخلع الطلاق الطلاق للضرر ضرب الزوجة محكمة الاسرة
إقرأ أيضاً:
نشوى مصطفى تكشف تفاصيل مؤلمة عن رحيل زوجها
متابعة بتجــرد: تحدثت النجمة نشوى مصطفى عن حياتها الشخصية وتفاصيل صادمة عاشتها قبل وبعد وفاة زوجها، ووصفت اكتشاف مرضه بالصدفة بأنه من اللحظات الفاصلة في حياتها.
وأشارت في لقاء إذاعي عبر برنامج “كلم ربنا” إلى ان مرض زوجها كان لحظة فاصلة في حياتها، قائلة: “اكتشفنا مرضه بالصدفة، بعدما أجرينا تحاليل لابنتنا مريم لانها كانت حامل، فقررنا أن نجري التحاليل لأنفسنا، لنتفاجأ بأنه مصاب بتليف في الكبد، رغم أنه لم تكن هناك أي أعراض ظاهرة عليه”.
وتحدثت بحزن عن اللحظات الأخيرة في حياة زوجها، وقالت: “يوم وفاته، شعر فجأة برغبة في النوم، ثم تقيأ دماً ولم نتمكن من نقله للمستشفى، لم نلحق. نظر للقبلة، ابتسم، ومات على كتفي.. رأيت لحظة خروج الروح”.
وتذكرت الممثلة المصرية لحظات وداع زوجها، قائلة: “في يوم العزاء، فوجئت بعدد هائل من الناس حضروا لوداعه. وبيوم الدفن، سبقت الجميع ونزلت إلى القبر، علشان أعرف زوجي هيحس بإيه وهل هيرتاح ولا لأ، لأفاجأ أن رائحة المكان كانت مسك في البداية، افتكرت أني أتوهم، حتى أكد لي حارس المقابر أنهم من الصبح شامين رائحة المسك”.
وأضافت: “لما نزلت إلى القبر، شعرت بأنه واسعاً زي صالة استقبال كبيرة، وافتكرت أني أتوهم برضو، حتى قالي اللي كانوا معايا في الدفن أنهم لاحظوا نفس الشيء”.
وعن سبب نزولها للقبر، أجابت بحزن: “هو كان صديقي الوحيد، مكانش عندي أصدقاء، وكان حبيبي وأخويا وصديقي وكل شيء في حياتي. تخيل أنك فقدت كل هذه المعاني دفعة واحدة بعد عشرة 33 سنة، لحد الآن، بسمع صوت كحته في غرفتنا، ولسه رائحته عالقة في سجادة الصلاة”.
وتابعت حديثها الصادق والنابع من القلب: “كنت أتمنى أن أموت قبله، الدكاتره كانوا يحذرونه عليّ لأن حالتي الصحية سيئة بسبب مشاكلي في القلب، لكنني بقيت وهو رحل، أشعر أنني في حالة إنكار، وأستغفر الله لأني مش فاهمة الحكمة من رحيله و تركه لي وحدي، لكني أدعو الله أن يمنحني الصبر”.
main 2025-03-29Bitajarod