مركز دبي التجاري يستضيف مهرجان المأكولات المتخصصة بنسخته الـ12
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
دبي في 25 أكتوبر/ وام/ يستعد مركز دبي التجاري العالمي لاستضافة النسخة الثانية عشرة من مهرجان المأكولات المتخصصة، المعرض التجاري الوحيد المـتخصص بالأطعمة الفاخرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ويوفر المهرجان الذي يقام في الفترة من 7 إلى 9 نوفمبر المقبل، للمشترين من أسواق المنطقة منصة للتواصل، بما يلبي احتياجات قطاعات الضيافة والمؤسسات والمشترين المتخصصين بالمنتجات المتميزة في الشرق الأوسط، كما يتيح للزوار فرصة التعرف على أحدث الأخبار والتوجهات الجديدة في صناعة المأكولات المتخصصة.
ويجمع مهرجان الأغذية المتخصصة قادة القطاع، وصناع القرار في قطاعات البيع بالتجزئة، والضيافة، والخدمات الغذائية، والتصنيع والاستيراد والتصدير، وتجارة الجملة، ويتناول الفرص والتحديات عبر هذه القطاعات، مع التركيز على ستة مواضيع أساسية: الأطعمة التقليدية ومأكولات الذواقة، والأغذية العضوية والمستدامة، والصحة والرفاهية، والأغذية النباتية، وخدمات الطعام، والمشروبات المتخصصة.
وقالت تريكسي لوه ميرماند، نائب الرئيس التنفيذي لإدارة الفعاليات في مركز دبي التجاري العالمي: "يمكن للمشترين والزوار التعرف على مجموعة كبيرة ومتنوعة من الأطعمة المتخصصة العالمية المبتكرة والرائجة، مشيرا إلى أن المهرجان يوفر الفرصة للعارضين لتقديم منتجاتهم وخدماتهم، إلى جانب فرص بناء شراكات تجارية جديدة".
ويمكن خلال المهرجان شراء المنتجات من جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا واكتشاف مجموعة واسعة من الأطعمة المتخصصة من أكثر من 250 عارضاً، ومنهم العلامات التجارية العالمية، كما يقدم العارضون مجموعة من المنتجات من عدد من القطاعات بما في ذلك المنتجات المصنوعة يدوياً.
ويشارك عارضون من 25 أكثر من دولة، منها إيطاليا ومصر واليونان والفلبين وكوريا وسنغافورة.
عوض مختار/ جورج إبراهيم/ زكريا محي الدين
المصدر: وكالة أنباء الإمارات
إقرأ أيضاً:
أعضاء بالحزب الديمقراطي يطالبون ترامب بوقف الهجمات في اليمن
طالبت مجموعة من أعضاء الحزب الديمقراطي في مجلس النواب الإدارة الأميركية بوقف هجماتها "غير المصرّح" بها على الحوثيين في اليمن، وتقديم مبرر قانوني للضربات الأخيرة التي استهدفت صنعاء وعدة مدن يمنية.
ودعا أكثر من 30 نائبًا ديمقراطيًا في رسالة وُجهت إلى البيت الأبيض، إلى الالتزام بالدستور الأميركي، مؤكدين أن أي استخدام للقوة العسكرية يجب أن يسبقه تفويض صريح من الكونغرس، سواء بإعلان حرب أو بصيغة قانونية موازية، وفقا لموقع ذا إنترسبت.
وقال النواب في رسالتهم: "رغم أننا نتشارك القلق بشأن أمن الملاحة في البحر الأحمر، إلا إننا نطالب إدارتكم بوقفٍ فوري لاستخدام القوة العسكرية دون تفويض، وبالسعي للحصول على تفويض قانوني محدد من الكونغرس قبل الزج بالولايات المتحدة في نزاع غير دستوري في الشرق الأوسط، لما في ذلك من خطر على أرواح العسكريين الأميركيين وتصعيد قد يفضي إلى حرب تهدف إلى تغيير الأنظمة".
وأضافوا: "يجب أن تتاح الفرصة للكونغرس لخوض نقاش معمّق بشأن مبررات استخدام القوة الهجومية، والتصويت على أساسها، قبل تعريض الجنود الأميركيين للخطر وإنفاق المزيد من أموال دافعي الضرائب على حرب جديدة في الشرق الأوسط. فلا يملك أي رئيس الصلاحية الدستورية لتجاوز الكونغرس في قضايا تتعلق بإعلان الحرب".