مؤثرة اجتماعية تفضح التاريخ الإسرائيلي بـ14 لغة: هل تؤمن بالكارما؟
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
قررت المؤثرة الاجتماعية، نور الهدى، دعم القضية الفلسطينية وفضح أفعال الاحتلال الاسرائيلي، عبر فيديو تحدثت فيه بـ14 لغة.
اقرأ ايضاًروجر ووترز يدعم القضية الفلسطينية.. والجمهور يصف موقفه بـ "المشرف"نور الهدى تتحدث بـ14 لغة لفضح الاحتلالوأشارت نور الهدى إلى أن الفيديو استغرق منها أسبوعين، لتجيد جميع اللغات، مٌشيرةً إلى أن هدفها من ذلك دفع المتابعين من كافة الجنسيات على إكمال الفيديو للوصول إلى لغتهم، مع الحرص على تثقيفهم عن القضية الفلسطينية.
وابتدأت نور الفيديو، قائلة: "هيا نلعب لعبة، سأتحدث بـ14 لغة، اكتشف أيها لغتي الأم"، ثم بدأت بسرد تاريخ فلسطين من النكبة حتى يومنا هذا، وما يجري في قطاع غزة من مجازر وإبادة جماعية وحصار على يدي العدوان الإسرائيلي.
ومن بين اللغات التي تحدثت بها: الصينية، والإيطالية، والأمريكية، والبريطانية، والروسية، والألمانية، والفرنسية، وغيرها.
View this post on InstagramA post shared by Noor Alhuda (@nooralhudaofficial)
اقرأ ايضاًمحمد سلام يرفض المشاركة في موسم الرياض: مش متخيل أرقص وإخواتنا بيتقتلواوفي نهاية الفيديو، طلبت نور من متابعيها البحث وتقصي الحقائق، لافتةً إلى أن جميع المعلومات التي أوردتها في الفيديو حقيقية، قائلة: "هذه ليست حرب أو صراع، هذه إبادة، هذه مأساة إنسانية، الوسيلة الوحيدة لإيقاف هذه الإبادة هي بنشر الحقيقة، ولهذا السبب الإعلام مسخر لإيصال الحقائق المغلوطة حول هذ الإبادة".
وتابعت: "لقد باعو إنسانيتهم ليجعلوك تقف في صفهم، لأن الطريقة الوحيدة لاستمرارية قوتهم هي في إخفا ء الحقيقة".
واختتمت الفيديو خاصتها بمسائلة الغير حول في أي صف يقفون، قائلة: "هل تؤمن بالكارما؟".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: موقف مصر بشأن القضية الفلسطينية صارمًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور عماد البشتاوي، أستاذ العلوم السياسية، أن الموقف المصري كان واضحًا وحاسمًا منذ 7 أكتوبر، وليس فقط خلال المؤتمر الصحفي للرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء.
وأوضح خلال مداخلة مع الإعلامي كمال ماضي، مقدم برنامج "ملف اليوم" المذاع عبر "القاهرة الإخبارية"، أن مصر لعبت دورًا محوريًا في التصدي لمحاولات التهجير الإسرائيلية، حيث وقفت كسدٍّ منيع أمام هذه السياسة.
وأشار إلى أنه على مدار 470 يومًا من العدوان، سعت إسرائيل إلى تهيئة بنية تحتية مناسبة للتهجير القسري، إلا أن الرفض المصري القاطع حال دون ذلك، مؤكدًا أهمية هذا الدور في حماية الحقوق الفلسطينية.
وأضاف أن الموقف المصري ليس جديدًا، بل هو امتداد لموقف ثابت تتبناه مصر منذ ظهور القضية الفلسطينية، حيث دعمت دائمًا حقوق الشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي والمخططات الإسرائيلية.