تحت رعاية وتوجيهات الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وإشراف ومتابعة الدكتورة أماني قرني، وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم.

 

مسابقة المكتبات 

شاركت مديرية التربية والتعليم بالفيوم، في مسابقة المكتبات والتى نظمها الإدارة المركزية للأنشطة الطلابية - الإدارة العامة للمكتبات بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، في مسابقة عمرالفاروق للقصة القصيرة، وحققت مديرية التربية والتعليم بالفيوم عدد 3 مراكز متقدمة على مستوى الجمهورية، من إجمالي عدد 15 مركز جمهوري.

حيث فازت الطالبة يمني محمد هاشم مدرسة فاطمة الزهراء الإعدادية بإدارة غرب الفيوم التعليمية، بالمركز الرابع على مستوى الجمهورية، في مسابقة عمر الفاروق للقصة القصيرة.

كما فازت الطالبة مريم مختارإسماعيل بدر، مدرسة زهراء الأندلس الثانوية، بغرب الفيوم، بالمركز الثامن على مستوى الجمهورية.

 

مدرسة زهراء الأندلس الثانوية

وفازت الطالبة أيه أحمد عبدالرازق عبد المحسن، مدرسة أبوكساه الثانوية - إدارة أبشواي التعليمية، بالمركز التاسع على مستوى الجمهورية.

وفي ذلك تقدمت الدكتورة أماني قرني، وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، بالتهنئة القلبية الخالصة للطلاب والطالبات المشاركين والفائزين في المسابقة واللذين حققوا مراكز متقدمة على مستوى الجمهورية، وقدمت رسالة شكر وتقدير للأستاذ هشام أبوعوف، مديرعام إدارة الشئون التنفيذية بالمديرية، والأستاذة سوزان شيلابي، موجة عام المكتبات، وفريق العمل المشرف على الطلاب، وإدارة المدارس الفائزة فى المسابقة. 

 

 

 

 

 

تعليم الفيوم يحصد مركز ثالث جمهورية في مسابقة الاقتصاد المنزلي c4cc18ba-91b5-444d-b500-1974afe5b66d 02e05472-3b9e-41c4-bf93-81b2e45575b5 5d932082-4d9d-4735-b9e1-459e312c6008 6f7e26b6-b3ef-4d6d-a3f5-74d029ec2f1b aa4da61f-709f-4d04-b41c-a59380e1b2c8 bc98cb1c-205f-4507-bf0a-d782a7a0d82e

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفيوم تعليم الفيوم مركز رابع مسابقة عمر الفاروق قصة قصيرة التربیة والتعلیم بالفیوم على مستوى الجمهوریة فی مسابقة

إقرأ أيضاً:

الكتاب والأدباء تقيم ندوة للقصة القصيرة جدا في عُمان: المفهوم وجمالية التشكيل

أقامت الجمعية العمانية للكتاب والأدباء مساء الأربعاء ندوة "القصة القصيرة جدًا في عمان: المفهوم وجمالية التشكيل" وقدمت طرحا نقديا حول هذا الجنس الأدبي في عمان، حيث قدم ثاني الحمداني عرضا تناول فيه إشكاليات المفهوم والخصائص، وناقشت غنية الشبيبية الاتساعية النصية في القصة القصيرة جدا، متتبعة كيف تستلهم النصوص الحديثة أعمالا تراثية وتعيد تشكيلها بأساليب جديدة. وتناول أحمد الحجري الكثافة الأنثوية في مجموعة "شبابيك زيانة" مسلطا الضوء على حضور المرأة كعنصر محوري في البناء السردي، فيما أدارت الندوة الأستاذة زوينة سالم.

وقدم الأستاذ ثاني الحمداني عرضا تناول فيه إشكالية المفهوم والخصائص لهذا النوع الأدبي الحديث. استعرض الحمداني جذور القصة القصيرة جدا، متتبعا نشأتها وتطورها بين الأدب العربي والغربي، مع التركيز على الإشكالات النقدية التي أثيرت حولها.

ناقش الحمداني أبرز السمات الفنية للقصة القصيرة جدا، مثل التكثيف، الوحدة السردية، الدهشة، والمفارقة، مشيرا إلى أهمية القفلة المتوهجة في إحداث التأثير المطلوب لدى القارئ. كما استعرض عدة دراسات نقدية تناولت هذا النوع السردي، من بينها أبحاث حول التعاليات النصية، الخطاب السردي العماني، والتكثيف السردي.

كما أشار الحمداني إلى التحديات التي تواجه هذا الفن، خاصة فيما يتعلق بتأصيله في الأدب العربي، ومدى ارتباطه بالحكايات التراثية مثل النادرة والمثل. وختم عرضه بالإشارة إلى أن القصة القصيرة جدا تمثل نوعا أدبيا متجددا، يتطلب براعة في السرد واختزال المعنى دون الإخلال بالحبكة الفنية.

وقدمت الأستاذة غنية الشبيبية ورقة بحثية حول الاتساعية النصية في القصة القصيرة جدا، مستعرضة تطبيقات هذه التقنية في مجموعتي ظلال العزلة وموج خارج البحر لعزيزة الطائية. تناولت الشبيبية مفهوم الاتساعية النصية كما حدده الناقد جيرار جينيت، موضحة كيف أن القصة القصيرة جدًا تستلهم نصوصًا سابقة وتعيد تشكيلها بأساليب حديثة تحمل دلالات جديدة. ركزت الورقة على المحاكاة الساخرة والتحريف الهزلي كأدوات سردية، مستعرضة أمثلة من قصص الحيوانات المستوحاة من كليلة ودمنة، مثل قصة عزاء، التي تعكس استغلال السلطة للفئات الكادحة، وقصة خسارة، التي تُسقط واقع الأوطان المنهوبة على سرد حكائي بسيط.

كما سلطت الضوء على إعادة توظيف ألف ليلة وليلة، مثل قصة مواويل التي تصور شهريار في سياق سياسي حديث يعكس تجاهل الحُكّام لمعاناة شعوبهم. ولم تقتصر الورقة على الحكايات التراثية، بل تناولت تحوير الأساطير والأدب الجاهلي، كما في طائر الرماد، التي تسخر من القيود الاجتماعية المفروضة على المرأة.

واختتمت الشبيبية ورقتها بالتأكيد على أن القصة القصيرة جدًا لا تنغلق على ذاتها، بل تتسع وتتحاور مع نصوص الماضي، مما يجعلها أداة نقدية فعالة لعكس قضايا العصر الراهن بأسلوب مكثف وساخر.

وتناول الأستاذ أحمد الحجري، مجموعة "شبابيك زيانة" لبشاير حبراس للكشف عن الكثافة الأنثوية البارزة في نصوص المجموعة، حيث تشكل المرأة المحور الأساسي في أغلب القصص. استعرض الحجري كيف تم توظيف العناوين، والشخصيات، والرموز، والمواضيع لإبراز مركزية المرأة في السرد، عبر شخصيات نسائية مثل "زيانة، ليلى، سعدة، وأماندا"، وعبر إشارات متكررة لمراحل حياة المرأة، بدءا من الطفولة وحتى الشيخوخة.

سلطت القراءة الضوء على استخدام الرمزية، مثل قصة "كعبة للبحر"، التي تضع المرأة في موقع المركز والقطب الذي تدور حوله الأحداث، إضافة إلى قصص أخرى مثل "كوميدينة ليلى" و"البقعة الصفراء" التي تعزز صورة المرأة كمحور أساسي في العالم السردي للمجموعة. كما ناقش الحجري تكرار الثيمات المرتبطة بالمرأة، مثل الحب، الفقر، والخيانة، وكيف تساهم هذه العناصر في ترسيخ حضورها القوي داخل النصوص.

وأكد الحجري أن هذه المركزية لا تعني غياب الرجل، لكنه غالبًا ما يكون في موقع التابع أو العابر، بينما تبقى المرأة في قلب الحدث.

مقالات مشابهة

  • «تعليم القاهرة» تحصد 8 مراكز متقدمة جمهوريا في مسابقة الإلقاء الشعري
  • الكتاب والأدباء تقيم ندوة للقصة القصيرة جدا في عُمان: المفهوم وجمالية التشكيل
  • تعليم الفيوم تحصد المركز الثاني ببطولة الجمهورية لألعاب القوي للمرحلة الثانوية بنات
  • تعليم الوادي الجديد: ختام تصفيات مسابقة التحدث باللغة العربية الفصحى
  • شركة مياه الفيوم تستطلع آراء المواطنين حول خدمات مراكز العملاء
  • فريق منتخب قنا يحصد بطولة الجمهورية لمدارس التربية الفكرية
  • مديرية تعليم قنا تقتنص مراكز جمهورية بمسابقتي فن الإلقاء الشعري وأعياد الطفولة
  • «تعليم مطروح»: فوز 8 طلاب في مسابقة الإلقاء الشعري على مستوى الجمهورية
  • الكويتية نجمة إدريس تفوز بجائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية
  • نجمة إدريس تحصد جائزة "الملتقى للقصة القصيرة"