تعرف على أسرار وخبايا عبير صبرى وشقيقتها.. خاص
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
أجرت الإعلامية مروة صبرى مكالمة مع شقيقتها عبير صبرى أثناء ندوة صدى البلد ليتم الكشف عن بعض الأسرار التى تجمع بينهما وذلك من خلال فقرة "نعرف بعض ولا لا" حيث تم طرح 5 تساؤلات على مروة صبرى ونفسها على شقيقتها لنعرف مدى التناغم والتفاهم بينهما ومعرفتهما باسرار بعضهما البعض.
وقالت مروة صبرى: ان أكثر الأمور التى يبادلها سويا هى الملابس وهو ما توافق نع كلام عبير صبرى التى أكدت أن الملابس أكثر شيى يبدلونه.
كما تحدثت مروة صبرى عن أكثر الأدوار التى تحبها عبير صبرى لنفسها لتجيب دورها فى مسلسل جميلة وشخصية توحة فى مسلسل ستات قادرة وهو ما أكدت عليه عبير صبرى أيضا.
عبير صبرى وشقيقتها مروةبينما كشفت عبير صبرى عن عدم قدرتها لرؤية شقيقتها مروة فى لحظة بكائها وأوضحت مروة صبرى أنها تفضل أن تكون فى هذه اللحظة بمفردها ولا أحد يرى دموعها.
كما كشفت مروة صبرى عن المخرجين الذين تفضل عبير صبرى العمل معهم لترد قائلة : سامح عبد العزيز ومجدى أحمد على وهو ما جاء متوافق أيضا مع كلام عبير صبرى.
واختلف كل من مروة صبرى وشقيقتها عبير حول الأكثر تأثيرا فى المنزل وكلامه الذى يعتد به حيث أجابت مروة : عبير كلامها بيمشى أكتر وترد عبير صبرى كلام مروة اللى بيمشى لأنى أحب أن أخذ رأيها فى كثير من الأمور.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية مروة صبرى عبير صبري مجدى أحمد على مسلسل جميلة مروة صبري الفنانة عبير صبري مروة صبرى عبیر صبرى
إقرأ أيضاً:
أسرار جديدة عن مراحل تشييد سور الصين العظيم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أظهرت الحفريات الحديثة في منطقة تشانغتشينغ الواقعة في مدينة جينان عاصمة مقاطعة شاندونغ الصينية أسرار جديدة عن مراحل تشييد سور الصين العظيم وفقا لما نشرتة مجلة Archaeology News.
وكشفت أن هذا الإعجاز الهندسي لم يكن مشروع بناء واحدا بل سلسلة من التحصينات التي تم تشييدها خلال عصور متعددة وبني سور الصين العظيم لتأمين الحدود الشمالية للصين القديمة ضد الجماعات البدوية من السهول الأوراسية منذ أكثر من 300 عام .
تشير السجلات التاريخية إلى أن بناء هذا النصب التذكاري المدرج في قائمة اليونسكو استغرق قرونا ومع ذلك تفتقر الوثائق الموجودة عن السور إلى تفاصيل يمكن أن تكشف عن أصوله الحقيقية وكان يعتقد أن أكبر أجزاء السور الأولى بنيت حوالي القرن السابع قبل الميلاد وتم تجميعها معا خلال عهد أسرة تشين في القرن الثالث قبل الميلاد و لكن الحفريات الجديدة التي أجريت العام الماضي وغطت أكثر من 1000 متر مربع وكشفت عن أجزاء من السور تعود إلى أواخر عهد أسرة تشو الغربية (1046-771 قبل الميلاد) وأوائل فترة الربيع والخريف (770-476 قبل الميلاد).
وتكشف هذه النتائج عن الهندسة المتقدمة للصينيين القدماء في توسيع السور ليصل إلى نحو 30 مترا في ذروة دولة تشي وذلك على الأرجح خلال فترة الممالك المتحاربة وتشير بعض النصوص القديمة إلى أن أجزاء من السور مرت بمراحل عديدة من التطور والاستخدام، وأحيانا الانهيار والهجر ومحاولات الترميم.
ووفقا للتقارير استخدم العلماء منهجا متعدد التخصصات لتحديد تاريخ هذه الأجزاء من السور بما في ذلك تحليل القطع الأثرية التقليدية التي تم جمعها في الموقع بالإضافة إلى عينات من بقايا النباتات وعظام الحيوانات.
وقال "تشانغ سو" من معهد شاندونغ لبحوث الآثار الثقافية إن علماء الآثار عثروا في الموقع على أجزاء مدفونة من الطرق وأسس المنازل والخنادق وحفر الرماد والجدران.
وأشار العلماء إلى أن أحد الأجزاء المحفوظة جيدا بني خلال فترة الممالك المتحاربة 475-221 قبل الميلاد وهو الأفضل حفظا.
ووصف "ليو تشنغ "عضو الجمعية الصينية للآثار الثقافية هذا الجزء بأنه أقدم سور معروف في الصين كما تظهر الأبحاث الأخيرة قرب سور الصين العظيم في ذلك الوقت من مدينة بينغين القديمة المذكورة في النصوص التاريخية، ما يشير إلى أن السور لم يكن مجرد تحصين ضد الغزو، بل لعب أيضا دورا استراتيجيا في التحكم في التجارة والنقل.