أعرب المطرب خالد سليم، عن حزنه الشديد لما يحدث حاليًا في غزة، نتيجة لما يتعرضوا له من انتهاكات على يد إسرائيل، وشارك متابعيه عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”، مقطع فيديو له ظهر خلاله وهو يبكي على ضحايا أهالي غزة بسبب الدمار الشامل الذي يمر به أهالي فلسطين، وأوضح إنه دائم الدعاء لله لكي يضع حد لتلك المجازر والجرائم البشعة التي يتعرض لها أهالي قطاع غزة على يد الإحتلال الاسرائيلي.


منشور خالد سليم 


وقال خالد سليم خلال الفيديو الذي ظهر وهو يبكي خلاله:"أنا سكت كتير أوي، بس مش قادر، كل يوم بتدمر أكتر من اللي قبله، ومش عارف أعمل إيه، ولا عارف نعمل إيه، غير إننا ندعي ربنا يوقف المجزرة الإنسانية دي، والله حرام مش مصدق اللي بيحصل لأطفالنا، والمدنيين من نساء وشيوخ وشباب".

View this post on Instagram

A post shared by Khaled Selim | خالد سليم (@khaledselimofficial)


وتابع: "معقول الخونة يستهدفوا مدارس ومستشفيات وبنايات سكنية، ومعقولة القانون الدولي والعرب والدنيا كلها ولا تاخد موقف، هو في إيه؟!، وكنائس ومساجد هو في إيه، ربنا ينتقم من الجبابرة، اللي ما عندهمش قلب ولا رحمة ولا نخوة،.. يا رب ارحم شهداءنا في فلسطين، وصبر قلوبنا.. وابعد عنهم كل شر".

 

دعم الفنانين لأهالي غزة 

 

وفي سياق آخر، حرص عدد من الفنانين على التبرع لجميعة الهلال الأحمر، حتى يتمكنوا من مساعدة وإنقاذ أهالي قطاع غزة من الدمار والمجازر التي يفعلها بهم الإحتلال الاسرائيلي بعد طوفان الأقصى، الذي بدأ منذ 7 أكتوبر الماضي، وأسفر عنه بعد ذلك قصفًا مستمرًا على أهالي غزة من قِبل الإسرائيليين، وكان من بين هؤلاء الفنانين ياسمين صبري، أحمد العوضي، زينة، وغيرهم الكثير من الفنانين. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي أهالي قطاع غزة الاوضاع في غزة خالد سليم جمعية الهلال الأحمر خالد سلیم

إقرأ أيضاً:

جرائم بطلها السوشيال ميديا.. خط ساحل سليم من الضحية المزعومة للمجرم الحقيقى

فى إطار الحلقات الرمضانية التى تقدمها “اليوم السابع” تحت عنوان “جرائم بطلها السوشيال ميديا”، ففى البداية، ظهر على منصات التواصل الاجتماعى مقطع فيديو لشخص اسمه محمد محسوب خط الصعيد، يدّعى تعرضه للظلم والقهر فى منطقة “خط ساحل سليم”، زاعمًا أنه ضحية انتقام لا مبرر له، انتشرت المقاطع بسرعة، وتعاطف معه الآلاف، مطالبين الجهات الأمنية بالتدخل وإنصافه.

لكن مع تزايد الجدل، بدأت الأجهزة الأمنية بالتحقيق فى خلفية الرجل وحقيقة ادعاءاته، وبمتابعة دقيقة، تبيّن أنه ليس ضحية كما زعم، بل متورط فى أنشطة إجرامية خطيرة ويواجهه احكام جنائية بعشرات السنين، تشمل تجارة الأسلحة والمتفجرات، بناءً على التحريات، شنت قوات الأمن حملة مداهمات موسعة أسفرت عن ضبط 359 قطعة سلاح، بالإضافة إلى كميات من المواد المتفجرة، كانت معدّة للاستخدام فى أعمال غير مشروعة.

سرعان ما انقلبت الصورة فى أعين الرأى العام، فالشخص الذى بدا فى البداية مظلومًا ظهر على حقيقته كمجرم خطير حاول استخدام السوشيال ميديا كدرع لحماية نفسه وإخفاء جرائمه، وقضى الامن على الخط بعد مواجهته لهم بالأسلحة.

أثبتت هذه القضية أن وسائل التواصل الاجتماعى قد تكون سلاحًا ذو حدين، فبينما يمكن أن تكون وسيلة لكشف المظالم، يمكن أيضًا أن تُستخدم للتلاعب بالرأى العام والتأثير على الحقيقة. لكنها أكدت أيضًا أن العدالة لا تعتمد على الضجيج الإلكترونى، بل على الأدلة والتحقيقات الدقيقة، التى كشفت الوجه الحقيقى لـ”ضحية خط ساحل سليم”.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • من كورال سليم سحاب إلى النجومية | شاهيناز تروي بداياتها مع والدها
  • عبدالله بن زايد: بناء مستقبل مشرق لأطفالنا يتطلب شراكة الأسرة والمجتمع
  • عبدالله بن زايد: نجدد التزامنا الراسخ بتوفير منظومة اجتماعية وتعليمية داعمة لأطفالنا
  • قولي اللي تقوليه الكلام مش بفلوس.. نجلاء بدر ترد على مي عمر
  • فيلادلفيا.. محور الموت الذي يمنع أهالي رفح من العودة
  • أهالي الجولان: (إسرائيل) تستغل زيارة رجال دين دروز لزرع الفتنة
  • انطلاق فعاليات مسابقة العباقرة بمركز شباب سليم الحي بمحافظة السويس
  • مي سليم تتألق في أحدث ظهور
  • سامح حسين معلقا على نجاح برنامج "قطايف": اللي بيحصل ده معجزة
  • جرائم بطلها السوشيال ميديا.. خط ساحل سليم من الضحية المزعومة للمجرم الحقيقى