عاجل| "كمل مقاطعتك".. 18 بديل لمنتجات الشركات الداعمة لإسرائيل
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
بدائل منتجات الشركات الداعمة لإسرائيل شغلت المصريين خلال الفترة الحالية في ظل المقاطعة التي دشنها الشعب العربي تجاه تلك المنتجات بعد قصف الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة.
بدائل منتجات الشركات الداعمة لإسرائيل
وفيما يلي يكشف "الفجر" القائمة الكاملة لبدائل منتجات الشركات الداعمة لإسرائيل لشرائها والاستمرار في المقاطعة لتلك المنتجات:
بديل نسكويك هو كاكاو دريم وماى واي.بديل شوكولاتة كادبوري وديري ميلك هو شوكولاتة ديسباسيتو. بديل داوني هو معطر فريدة وفلفيتا وسيكريت من ماى واي. بديل أريال وتايد وبرسيل هو أوكسي وباهي. بدائل بيبسي وكوكاكولا وشويبس وسفن أب وميرندا هي فيروز وسينا كولا وفروتز.بديل النسكافيه فيوجد نسكافيه مصر كافية وعلى كافيه. بديل دوريتوس وشيتوس وشيبسي وصن بايتس وبيك رولز وويندوز وبريك هي بيج شيبس وتايجر وكاراتيه، ولايون وبرافو. بديل جبنة كيري وبريزيدون وطعمة هو دومتي والأصدقاء ولبنيتا وباندا. بديل دانون زبادي المراعي ولبنيتا ومزارع دينا. بديل سيريلاك هو هيرو بيبي. بديل شركة بامبرز مولفيكس فاين بيبي وبيبي جوي. بديل بريل وفيري هو فيبا. بديل كلورتس وتشكلس وترايدنت هو لبان غندور. بديل ريريكسونا هو العود الملكي وميلاتكس. بديل آيس كريم نستيله هو فريديا. بديل كيت كات هو كتا كينو. بديل نيدو هو ميرو وجهينة.
منتجات الشركات الداعمة لإسرائيل
يذكر أن خلال الأيام الماضية دشنت الشعوب العربية حملة مقاطعة لكافة المنتجات الأمريكية والإسرائيلية، ونشر رواد مواقع التواصل الاجتماعي قائمة شاملة المنتجات الأمريكية والإسرائيلية توجد في مصر والوطن العربي، مثل السعودية، الإمارات، الكويت، الأردن، وأخرى، الكثير منها إسرائيلي والآخر لدول تدعم إسرائيل، مثل أمريكا، ألمانيا، فرنسا، أوكرانيا، وغيرها
عاجل| على رأسهم ماكدونالدز.. حملة لمقاطعة 46 منتج لدعم فلسطين (صور) بسبب دعوات مقاطعة ماكدونالدز.. أديب يحذر المصريين: القادم أسوء
وحول مقاطعة المنتجات الأمريكية والإسرائيلية، أكدت المحامية نهاد أبوالقمصان، رئيس المركز المصري لحقوق الإنسان، أن حملات مقاطعة التوكيلات الأجنبية والمنتجات التي يحتمل أنها أمريكية أو إسرائيلية هي دعوات بها نوايا طيبة.
وأوضحت رئيس المركز المصري لحقوق الإنسان أن كل المنتجات الأجنبية العاملة في مصر بها صناعة مصرية ولكن هي تستخدم العلامة التجارية فقط، قائلة: "زجاجة البيبسي في مصر هي صناعة مصرية ومقاطعتها ضرب للعمالة المصرية في المصانع بجانب السلسلة التي تغذي عملية الإنتاج".
وأشارت نهاد أبوالقمصان إلى أنه يجب التركيز في حملات المقاطعة على المنتجات المستوردة كالزيوت والسيارات والمنتجات المستوردة بشكل كامل من الخارج، مشيرة إلى أن اللجان الإلكترونية التي تتحدث عن مقاطعة المنتجات على أنها ستحدث خسائر في الشركة الأم التي تحصل على 0.5% من مكاسب الشركة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منتجات المنتجات الأمريكية المنتجات الاسرائيلية
إقرأ أيضاً:
4 بدائل قاتمة تنتظر إسرائيل في غزة
حددت دراسة أمنية إسرائيلية 4 بدائل وصفتها بالقاتمة أمام تل أبيب للتعامل مع قطاع غزة تمثلت في حكم عسكري مطول أو تهجير السكان أو إقامة حكم فلسطيني "معتدل" أو بقاء الوضع القائم.
وقال معهد دراسات الأمن الإسرائيلي (غير حكومي) في دراسة بعنوان "البدائل الإستراتيجية لقطاع غزة" إنه بعد مرور عام ونصف العام تقريبا على الحرب على قطاع غزة تقف إسرائيل عند مفترق طرق، وعليها صياغة إستراتيجية مناسبة لمستقبل القطاع.
وأعد الدراسة الباحث في معهد دراسات الأمن القومي عوفير غوترمان الذي عمل سابقا محللا أول في جهاز الاستخبارات الإسرائيلية.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أميركي مطلق إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- ونحو 11 ألف مفقود، وتفرض حصارا مطبقا على جميع الإمدادات والمساعدات الإنسانية، مما تسبب بمجاعة قاسية.
وترى الدراسة أن إسرائيل "تواجه مجموعة من البدائل القاتمة، جميعها إشكالية في آثارها وجدواها، وأول تلك البدائل: تشجيع الهجرة الطوعية، وهو خيار لم تُدرس عواقبه الإستراتيجية بدقة في إسرائيل، وإمكانية تحقيقه ضعيفة".
إعلانأما البديل الثاني فهو "احتلال القطاع وفرض حكم عسكري مطول، ومع أن ذلك قد يُضعف حماس بشدة لكنه لا يضمن القضاء عليها وينطوي على خطر تعريض الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس للخطر، وتكبد تكاليف باهظة أخرى طويلة الأجل".
وعن البديل الثالث أوضحت الدراسة "إقامة حكم فلسطيني معتدل في القطاع بدعم دولي وعربي، وهو خيار تكاليفه على إسرائيل منخفضة، لكنه يفتقر حاليا إلى آلية فعالة لنزع سلاح القطاع وتفكيك قدرات حماس العسكرية، وأخيرا احتمال فشل مبادرات الاستقرار السياسي والعسكري، مما يترك حماس في السلطة".
كما أشارت إلى البديل الرابع، وهو "استمرار الوضع الراهن، وينبع هذا البديل أساسا من واقع تمتنع فيه إسرائيل عن الترويج لمبادرات عسكرية أو سياسية في قطاع غزة، أو تفشل في المبادرات التي تسعى إلى تنفيذها".
وقال غوترمان إن قائمة البدائل الإستراتيجية لقطاع غزة صممت من خلال دراسة استقصائية شاملة لمختلف الخيارات المطروحة في الخطاب الإسرائيلي والعربي والدولي، سواء مبادرات عملية طرحتها جهات رسمية أو اقتراحات من معاهد بحثية ومحللين.
إستراتيجية ثنائية الأبعاد
وتوصي الدراسة بتنفيذ إستراتيجية ثنائية الأبعاد تجمع بين العمل العسكري والسياسي، وهي "جهد عسكري مكثف ومتواصل لا يهدف فقط إلى تقويض حماس وقدراتها، بل أيضا إلى إرساء أسس استقرار بديل حاكم لحماس، وبالتوازي مع ذلك، مبادرة سياسية لبناء بديل حاكم معتدل تدريجيا في قطاع غزة من شأنه أيضا دعم وتسريع نجاح الجهد العسكري".
ورأت الدراسة أن هذه الإستراتيجية "تتطلب تعاونا وثيقا مع الدول العربية، وينبغي أن تكون جزءا من اتفاق إقليمي يشمل التطبيع مع المملكة العربية السعودية وخطوات نحو إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي".
وقالت إنه بالنسبة للفلسطينيين فإن الأفق السياسي المتوخى في هذه الإستراتيجية هو "أفق استقلال وسيادة محدودين".
إعلانأما بالنسبة لإسرائيل -وفقا للدراسة ذاتها- فتحافظ الخطة على الحرية الأمنية والعملياتية والجهود المستمرة للقضاء على حماس وإحباط التهديدات الناشئة في القطاع من خلال مزيج من التدابير العسكرية والاقتصادية والقانونية والسياسية.
واعتبرت الدراسة أن "هذه الإستراتيجية المقترحة أكثر تعقيدا في التنفيذ مقارنة بالبدائل أحادية البعد التي تناقش حاليا في إسرائيل، ولكنها واقعية من حيث جدواها العملية، وعلى النقيض من البدائل الأخرى".
ولفتت الدراسة إلى أنه "من المهم الإدراك أن حماس ليست ظاهرة خارجية أو جديدة أو عابرة في التجربة الفلسطينية -خاصة بقطاع غزة- بل هي متجذرة بعمق وجوهر فيه"، وفق تعبيرها.
وقالت إن حماس وُلدت في قطاع غزة، وأعضاؤها محليون لا يعملون من خلال شبكات تنظيمية فحسب، بل أيضا من خلال شبكات عائلية.
وأشارت إلى أنه على مدار عقود من وجودها نجحت حماس بترسيخ وعيها السياسي الديني والقومي في المجتمع الفلسطيني من خلال نشاط مكثف في جميع مجالات الحياة.
وأضافت الدراسة أن الجيل الذي نشأ في قطاع غزة على مدى العقدين الماضيين لا يعرف بديلا لحماس.
واعتبرت أن الوضع المدني في قطاع غزة غير قابل للاستمرار دون إعادة إعمار واسعة النطاق، لكن مستقبل إعادة الإعمار غير واضح، وفق تعبيرها.
ورأت الدراسة أن إسرائيل قادرة على قمع حماس في غزة بالوسائل العسكرية وحدها، لكنها لن تقضي عليها.
وفي بداية حرب الإبادة التي ترتكبها إسرائيل بقطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 حددت حكومة بنيامين نتنياهو أهدافا لها، أبرزها: تفكيك قدرات "حماس" وحكمها للقطاع، وإعادة الأسرى الإسرائيليين، لكنها لم تنجح في تحقيق أي من الأهداف التي وضعتها.
وتقول المعارضة الإسرائيلية إن حكومة نتنياهو لم تنجح بالحرب ولا تملك إستراتيجية لليوم التالي لها.
إعلان