كشف موقع أكسيوس الأمريكي عن طلب غريب لوزير الخارجية الأمريكي من حكومة قطر فيما يخص تغطية قناة الجزيرة للحرب والعدوان الإسرائيلي على غزة.


في التفاصيل، كشف وزير الخارجية الأمريكي توني بلينكن لمجموعة من زعماء الجالية اليهودية الأمريكية  أنه طلب من رئيس الوزراء القطري قبل أقل من أسبوعين تخفيف حدة خطاب الجزيرة حول الحرب في غزة ، وفقًا لثلاثة مصادر حضرت الاجتماع.

 

أشار بلينكن إلى أن الإدارة الأمريكية التي تدعي دعمها للصحافة المستقلة على مستوى العالم، تشعر بالقلق من أن تغطية الجزيرة للحرب وأنها قد تؤدي إلى تصعيد التوترات في المنطقة.
واتهم كيان الاحتلال الصهيوني قناة الجزيرة بأنها "بوق دعائي" لحماس.
وبحسب أكسيوس، قصد بلينكن قناة الجزيرة العربية، وليس الجزيرة الإنجليزية.


خلف الكواليس، أخبر بلينكن زعماء اليهود الأمريكيين يوم الاثنين أنه عندما كان في الدوحة يوم 13 أكتوبر، طلب من الحكومة القطرية تغيير موقفها العلني تجاه حماس، حسبما قال ثلاثة أشخاص حضروا الاجتماع.

 

ووفقا للحاضرين الثلاثة، قال بلينكن إنه طالب بتخفيف شكل تغطية قناة الجزيرة للحرب في غزة. 


وقال بلينكن إنه طلب من القطريين "خفض حجم تغطية الجزيرة لأنها مليئة بالتحريض ضد إسرائيل"، بحسب أحد المصادر.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: احتلال الادارة الامريكية الاحتلال الصهيوني أكسيوس العدوان الإسرائيل العدوان الإسرائيلي العدوان الإسرائيلي على غزة الصهيوني اليهود الأمريكيين ثلاثة مصادر قناة الجزیرة

إقرأ أيضاً:

هل بايدن حي؟.. إيلون ماسك يثير ضجة بسبب الرئيس الأمريكي

هل بايدن حي؟.. تساءل الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، عبر منصة X، إذ كان الرئيس الأمريكي جو بايدن لا يزال على قيد الحياة، ونشر تعليق على منشور أحد المستخدِمين، الذي كتب إن الشيء الذي يفعله بايدن كرئيس هو سرقة الخزينة، فعلق ماسك على قوله وهل بايدن حي؟.. هل رآه أحد مؤخرا؟

وانضم ماسك، في أواخر يوليو الماضي إلى بعض السياسيين ومستخدمي الإنترنت، الذين يتساءلون عن مكان اختفاء بايدن بعد تقارير عن مرضه بـ كوفيد -19 وعن عزلته وانسحابه من سباق الانتخابات.

إيلون ماسك

وصرح بعض النقاد أن الملياردير إيلون ماسك الزعيم الفعلي للحزب الجمهوري، إنه جعل أمريكا عظيمة مجددا بسبب ما يرون من سلطة واضحة له على الرئيس المنتخب دونالد ترامب وسط مفاوضات مشروع قانون الإنفاق.

وأعلن أحد الخبراء لـ مجلة نيوزويك الأمريكية إن القوة الجمهورية تبدو في يد ماسك، بعد أن ساعد في إلغاء تشريع الإنفاق الحزبي الذي كان من شأنه أن يمنع إغلاق الحكومة الوشيك.

وفي هذا السياق، نشرت وسائل إعلام أمريكية رئيسية في وقت لاحق لقطات تظهر بايدن، وأعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض جان بيير لتؤكد أن الرئيس لا يختبئ من أمام أعين الجمهور ويواصل قيادة البلاد.

بايدن

قوة إيلون ماسك داخل دوائر الحكم فى أمريكا

وأنفق ماسك يقرب من 250 مليون دولار على حملة ترامب الانتخابية لعام 2024، ومن المقرر أن ينضم إلى الإدارة القادمة في وزارة كفاءة الحكومة DOGE التي تم تشكيلها حديثا.

ونشر ماسك على موقع X، منصة التواصل الاجتماعي المعروفة سابقًا باسم تويتر، والتي يملكها، شجع المشرعين على رفض مشروع القانون واقترح التصويت على طرد أي شخص يؤيده من منصبه، ونشر أيضا العشرات من الرسائل التي تدين خطة الإنفاق الأصلية، ما يبدو أنه يقوض فرص إقرارها ويزيد من احتمال إغلاق الحكومة.

إيلون ماسك عن المناظرة بين ترامب وبايدن

وأعلنت بعض الشخصيات الديمقراطية، إن ماسك هو الرئيس الحقيقي بعد أن بدأ ترامب يتبع نهجه في التنديد بقرار الاستمرار الحزبي الأصلي.

اقرأ أيضاًترامب ينتقد قرار بايدن بالسماح لأوكرانيا باستخدام أسلحة أمريكية لضرب أراض روسية

بايدن يطلب موافقة الاحتلال لدعم أمن السلطة الفلسطينية عسكريا

شركات إيلون ماسك للذكاء الاصطناعي تجمع 6 مليارات دولار

قائمة أثرياء العالم: الأمريكيون يسيطرون على القائمة.. وإيلون ماسك في المقدمة

مقالات مشابهة

  • الحزب الاتحادي يحذّر من كارثة إنسانية تهدد الجزيرة أبا بسبب فيضان النيل الأبيض
  • الجزيرة تكشف مقبرة جماعية بحمص وتلتقي شهودا أشرفوا على دفن المعتقلين
  • الحوار الوطني يوجه الدعوة لوزير الخارجية لعقد لقاء مع أمناء المجلس
  • اتصالات هاتفية لوزير الخارجية مع نظرائه من الإمارات والأردن والعراق والجزائر
  • عاجل | مراسل الجزيرة: القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع يستقبل بدمشق وزير الخارجية التركي هاكان فيدان
  • وزير الخارجية الأمريكي يشيد بالشراكة مع المغرب في مجال الذكاء الاصطناعي
  • ???? الجزيرة أبا تغرق بسبب جنون حميدتي
  • بلينكن يشيد بالتنسيق مع المغرب في مجال التعاون الرقمي والذكاء الاصطناعي
  • سوريا.. “القيادة العامة” تكشف ما دار في اجتماع الشرع مع وفد الخارجية الأمريكي
  • هل بايدن حي؟.. إيلون ماسك يثير ضجة بسبب الرئيس الأمريكي