سعر ومواعيد دخول حديقة الورد بأنطونيادس الإسكندرية.. «فسحة حلوة قبل الشتاء»
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
تعد حديقة الورد بحدائق أنطونيادس في الإسكندرية، واحدة من أروع حدائق الإسكندرية بل ومصر بشكل عام، وأصبحت تتمتع بجمال ورونق مميز عقب تطويرها، ويكثر عليها الإقبال في الوقت الراهن من فصل الخريف قبل فصل الشتاء بسبب اعتدال الطقس والتمتع بالأشجار والورود.
وتقدم «الوطن» خلال السطور التالية تفاصيل سعر ومواعيد دخول حديقة الورد بأنطونيادس الإسكندرية بحسب ما جرى إعلانه رسميا من قبل إدارة حدائق أنطونيادس بالإسكندرية، للتسهيل على المواطنين الراغبين في قضاء وقت مميز.
تمثل سعر ومواعيد دخول حديقة الورد بأنطونيادس الإسكندرية في التالي:
- تذكرة دخول الفرد 10 جنيهات.
- الحديقة تعمل من 8 صباحا حتى 12 مساء وتتميز بمنظر خلاب وإضاءة مميزة ليلا.
كما نشرت إدارة حدائق انطونيادس تنبيهين هامين لزوار حديقة الورد تمثلوا في التالي:
- ممنوع قطف الزهور نهائيا.
- يرجى الالتزام بالتعليمات الموجودة خلف تذكرة الدخول.
جدير بالذكر أن حديقة الورد في حدائق انطونيادس صممها المهندس الفرنسي ديشون ومساحتها 5 أفدنة ويوجد بها نافورة مياه يتوسطها تمثال رخامي، كما يوجد بها أصناف كثيرة من الورود والأزهار النادرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حديقة الحيوان
إقرأ أيضاً:
تغير المناخ يتسبب في نفوق عشرات الآلاف من مستعمرات النحل في النمسا
نفقت عشرات الآلاف من مستعمرات النحل في النمسا، خلال فصل الشتاء الماضي، بسبب ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات قياسية غير مسبوقة بفعل التغير المناخي، لتصبح درجات الحرارة المرتفعة السبب الرئيس وراء انقراض النحل بشكل جماعي.
وأعرب مربو النحل النمساويون، البالغ عددهم 33 ألفًا، عن قلقهم البالغ بسبب نفوق آلاف المستعمرات، من إجمالي نحو 460 ألف مستعمرة على مستوى البلاد، حيث أظهرت الأرقام نفوق نحو ألفي مستعمرة في العاصمة النمساوية فيينا وحدها، بواقع نحو ثلث إجمالي عدد مستعمرات النحل في المدينة، البالغ عددها 6 آلاف مستعمرة، وفقاً لتصريح كورت كروتندورفر، رئيس جمعية مربي النحل في مدينة فيينا.
وأوضح الخبير المتخصص في تربية النحل، أن مدينة فيينا تخسر سنوياً ما بين 10 إلى 15% من إجمالي مستعمرات النحل في العاصمة، مؤكداً أن الوضع أكثر خطورة في بعض الولايات النمساوية الأخرى، وأشار إلى وجود عدة أسباب تساهم في تراجع أعداد النحل، منها استخدام المبيدات الحشرية واتباع أساليب زراعية حديثة يساهم في تقليص النباتات المزهرة ومكافحة الأعشاب البرية في حقول الحبوب، التي يعتمد عليها النحل في جمع الرحيق والغذاء.
وشرح الخبير النمساوي طبيعة التأثير السلبي لارتفاع درجات الحرارة في فصل الشتاء، حيث تتسبب فصول الشتاء المعتدلة في زيادة إصابة النحل بالطفيليات، وأبرزها "سوس الفاروا"، الذي يلدغ النحل البالغ ويرقاته، مما يسمح للفيروسات باختراق أجسام النحل والقضاء عليها.