خالد بن محمد بن زايد يستعرض والرئيس التنفيذي لبنك «جيه بي مورغان تشيس» مجالات التعاون
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
أبوظبي - الخليج
التقى سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، الأربعاء، جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي رئيس مجلس إدارة بنك «جيه بي مورغان تشيس»، المؤسَّسة البنكية الرائدة عالمياً في تقديم الخدمات المالية والمصرفية.
وجرى خلال اللقاء استعراض مجالات التعاون المشترك في القطاع المصرفي، والفرص الاستثمارية التي تتيحها دولة الإمارات العربية المتحدة والعاصمة أبوظبي للمؤسَّسات العالمية.
وأشار سموّه، خلال هذا اللقاء، إلى العديد من الإنجازات التي تحقَّقت في دولة الإمارات فيما يخصُّ التنويع الاقتصادي والتشريعات الداعمة ووضع الأسس لاقتصاد المستقبل القائم على المعرفة والابتكار، وهو ما أسهم في ترسيخ مكانتها وجهة استثمارية رائدة في العالم.
حضر اللقاء كلٌّ من خلدون خليفة المبارك، رئيس جهاز الشؤون التنفيذية العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لمجموعة مبادلة للاستثمار، وأحمد جاسم الزعابي، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية، وسيف سعيد غباش، الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، ووليد المقرب المهيري، نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة مبادلة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ خالد بن محمد بن زايد أبوظبي
إقرأ أيضاً:
ولي عهد أبوظبي يبحث تعزيز العلاقات الثنائية مع الرئيس المصري على هامش أعمال قمة مجموعة العشرين
التقى سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، فخامة عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية الشقيقة، وذلك على هامش اجتماعات قمة مجموعة العشرين المنعقدة في ريو دي جانيرو في البرازيل.
وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات الأخوية بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية، وسُبل تعزيز التعاون المشترك والشراكات الاستراتيجية بين البلدين الصديقين.
وتناول اللقاء عدداً من الموضوعات والقضايا المطروحة على جدول أعمال قمة مجموعة العشرين في نسختها التاسعة عشرة، وأهمية التنسيق بين جميع الأطراف لتحقيق أهداف القمة.
وأكَّد سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان على عمق العلاقات الاستراتيجية التي تجمع بين البلدين، مشدداً سموّه على حرص القيادة الرشيدة على تعزيز التعاون والتنسيق مع جمهورية مصر العربية.
وفي ختام اللقاء، أكَّد الجانبان على أهمية استمرار التنسيق بين البلدين، لدفع مسيرة التعاون المشترك، وتعزيز الشراكات التي تخدم مصالح الشعبين الشقيقين.