بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على انخفاض مؤشرها العام 25.21 نقطة
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الأربعاء على انخفاض مؤشرها العام 21ر25 نقطة ليبلغ مستوى 83ر6592 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 38ر0 في المئة.
وتم تداول 5ر136 مليون سهم عبر 11092 صفقة نقدية بقيمة 7ر40 مليون دينار (نحو 13ر124 مليون دولار).
وانخفض مؤشر السوق الرئيسي 90ر29 نقطة ليبلغ مستوى 99ر5501 نقطة بنسبة انخفاض 54ر0 في المئة من خلال تداول 6ر44 مليون سهم عبر 2926 صفقة نقدية بقيمة 8ر4 مليون دينار (نحو 6ر14 مليون دولار).
كما انخفض مؤشر السوق الأول 32ر24 نقطة ليبلغ مستوى 59ر7189 نقطة بنسبة انخفاض 34ر0 في المئة من خلال تداول 9ر91 مليون سهم عبر 8166 صفقة بقيمة 8ر35 مليون دينار (نحو 19ر109 مليون دولار).
في موازاة ذلك انخفض مؤشر (رئيسي 50) 66ر56 نقطة ليبلغ مستوى 98ر5423 نقطة بنسبة انخفاض 03ر1 في المئة من خلال تداول 35 مليون سهم عبر 2464 صفقة نقدية بقيمة 4ر4 مليون دينار (نحو 4ر13 مليون دولار).
وكانت شركات (المصالح ع) و(سينما) و(ورقية) و(تحصيلات) الأكثر ارتفاعا أما شركات (بيتك) و(وطني) و(عقارات ك) و(بنك بوبيان) فكانت الأكثر تداولا لناحية القيمة في حين كانت شركات (يوباك) و(استثمارات) و(م الأعمال) و(ساحل) الأكثر انخفاضا.
المصدر كونا الوسومانخفاض المؤشر بورصة الكويتالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: انخفاض المؤشر بورصة الكويت نقطة بنسبة انخفاض نقطة لیبلغ مستوى ملیون سهم عبر ملیون دینار ملیون دولار فی المئة
إقرأ أيضاً:
بايدن يوافق على تقديم مساعدات عسكرية لـ تايوان بقيمة 571 مليون دولار
وافق الرئيس الأمريكي جو بايدن على تقديم مساعدات عسكرية بقيمة 571 مليون دولار لـ تايوان، وفق ما أعلن البيت الأبيض الجمعة.
وقال البيت الأبيض في بيان إن الرئيس المنتهية ولايته طلب من وزير خارجيته أنتوني بلينكن السماح بإرسال "مواد وخدمات" عسكرية من أجل "تقديم المساعدة لتايوان"، بحسب ما نقلت وكالة "فرانس برس".
وتسلمت تايوان 38 دبابة قتالية متطورة من طراز "أبرامز" من الولايات المتحدة، بحسب ما أعلنت وزارة الدفاع الاثنين الماضي، في وقت تعزز الجزيرة قدراتها العسكرية ضد أي هجوم صيني محتمل.
ولطالما كانت واشنطن أهم حليف وأكبر مورد أسلحة لتايبيه، الأمر الذي أغضب بكين التي تقول إن تايوان جزء من أراضيها.
ويعتقد مسؤولو الاستخبارات والدفاع الأمريكيون أن شي يريد أن يكون مستعداً لغزو تايوان بحلول عام 2027، إن لم يكن قبل ذلك، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال".
وقالوا: "من المؤكد أن المشاكل الكبيرة التي يواجهها الصينيون مع الفساد والتي لم يتم حلها بعد يمكن أن تبطِّئهم على الطريق نحو تحقيق هدف تطوير القدرات لعام 2027 وما بعده".
والأربعاء، قالت وزارة الدفاع الأمريكية إن الحملة التي تشنها الصين على الفساد في صناعتها الدفاعية قد تؤدي إلى عرقلة برامج شراء الأسلحة؛ مما يؤخر تحديثها العسكري، وبالتالي خططها لغزو تايوان في 2027.
بحسب الصحيفة، يقول تقرير للبنتاجون، إن حملة الرئيس الصيني شي جين بينغ على الفساد، قد تؤخر الجهود الرامية إلى تحويل الجيش إلى قوة في القرن الحادي والعشرين.
وأشرف شي على حملة تأديبية واسعة النطاق ضد المؤسسة الدفاعية في البلاد، على مدى العام ونصف العام الماضيين. وأقال أكثر من عشرة من كبار مسؤولي جيش التحرير الشعبي والمديرين التنفيذيين للصناعة الدفاعية.
وفي حين أعاق هذا التغيير جهود شي لتحديث جيش التحرير الشعبي، وهو الاسم الرسمي للقوات المسلحة الصينية، فإنه قد يؤخر هدفه المتمثل في بناء قوة أكثر قدرة بحلول عام 2027، وفقًا لتقرير القوة العسكرية الصينية، وهو تقييم سنوي غير سري للبنتاجون، وتم تقديمه إلى الكونجرس، الأربعاء.
ووجد التقرير أن محاولة الصين للقضاء على الفساد تزامنت مع التقدم السريع في قدراتها النووية، مع زيادة في عدد رؤوسها الحربية وتطورها.