أبرز رسائل الرئيس السيسي اليوم: هدفنا الحفاظ على أرضنا دون أن تمس
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
حرص الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، على توجيه عدد من الرسائل الهامة، خلال تفقده لإجراءات تفتيش حرب الفرقة الرابعة المدرعة في نطاق الجيش الثالث الميداني في محافظة السويس اليوم، جاءت كالآتي:
1- هدفنا الحفاظ على أرضنا «دون أن تمس»، ومصر لم تتجاوز أبدًا حدودها.
2- نمتلك القوة والقدرة.
3- كل التحية للقوات المسلحة على دورها في «السلم والحرب».
4- حماية الحدود وتأمين الأمن القومي للبلاد ومصالح الدولة دور أصيل للقوات المسلحة.
5- نتعامل مع الأزمات «بعقل وصبر».
6- نقوم بدور إيجابي في احتواء التصعيد في غزة وإيقاف «نزيف الدم».
7- الأشقاء في غزة في أحوج شيء للمياه والكهرباء والوقود والمساعدات.. ونبذل جهد كبير للتخفيف عنهم.
جولات الصراع8- إسرائيل خاضت «5 جولات صراع» مع قطاع غزة في أخر 20 عامًا.. والحل إقامة الدولتين بحدود 1967 وعاصمتها القدس.. بما يراعي الأمن للفلسطينيين والإسرائيليين.
9- نصر أكتوبر المجيد له معنى كبير للعبور من اليأس إلى الأمل.. ومن الهزيمة إلى النصر.
10- التسليح بـ«العلم والإيمان» السبيل لامتلاك «قوة لا تقهر».
11- لا يجب التعامل مع الأمور بتأمر أو خسة أو خيانة وغدر.
الحفاظ على الجاهزية العالية12- أطالب رجال القوات المسلحة بالحفاظ على كفاءاتهم وقدراتهم وأن يكونوا جاهزين.. ودايمًا مصر بفضل الله وجيشها في أمن وأمان وسلام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجيش الثالث الميداني الرئيس عبدالفتاح السيسي القوات المسلحة تفتيش حرب السيسي الرئيس السيسي رسائل السيسي تصريحات الرئيس اليوم تصريحات السيسي اليوم الفرقة الرابعة المدرعة
إقرأ أيضاً:
تعرف على توجيهات الرئيس السيسي للحكومة اليوم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والمهندس محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والمهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس اطلع خلال الاجتماع على خطة العمل الحكومية لضمان توفير احتياجات قطاع الكهرباء من المنتجات البترولية، وانتظام ضخ إمدادات الغاز للشبكة القومية للكهرباء، بما يحقق استدامة واستقرار التغذية الكهربائية على مستوى الجمهورية وخفض الفاقد.
كما اطلع الرئيس في هذا الإطار على جهود الحكومة لزيادة الإنتاج المحلى من الثروة البترولية، وتنمية الآبار الجديدة المكتشفة ووضعها على خريطة الإنتاج، وتكثيف أعمال البحث والاستكشاف في مناطق مصر البرية والبحرية، وكذا مستجدات العمل مع الشركاء على زيادة الإنتاج من الشركات العالمية والمستثمرين المحليين، وصياغة خطط عمل جديدة لزيادة جاذبية الاستثمارات في قطاع البترول في ظل ما يملكه القطاع من فرص واعدة في هذا الصدد.
وقد وجه الرئيس بتكثيف الجهود الحكومية لتعزيز فرص جذب الاستثمارات لقطاع الطاقة، بما يضمن تحقيق مستهدفات القطاع، وتحقيق الاستفادة المثلى من دوره في جهود التنمية.
كما وجه الرئيس بتعزيز الجهود الحكومة لتطوير منظومة إدارة وتشغيل الشبكة القومية للغاز، بما يضمن استدامة الإمدادات للشبكة القومية للكهرباء والقطاعات الصناعية والخدمية، وبتكثيف العمل بالمشروعات الجاري تنفيذها في مجال الطاقة المتجددة، بهدف تنويع مصادر إمدادات الطاقة، وإضافة قدرات جديدة للشبكة الكهربائية، بالإضافة إلى تطوير الشبكة من خلال العمل بأحدث التقنيات لاستيعاب ونقل الطاقة بأعلى كفاءة وأقل فقد.
وأضاف المتحدث الرسمي أن الاجتماع تضمن أيضاً متابعة عدد من المشروعات الجارية على رأسها مستجدات الموقف التنفيذي لمحطة الضبعة النووية، في ظل ما يمثله المشروع من أهمية قصوى لعملية التنمية الشامة بمصر، خاصة مع تبنى الدولة استراتيجية متكاملة ومستدامة للطاقة تهدف إلى تنويع مصادرها من الطاقة المتجددة والجديدة، بما يسهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
كما تناول الاجتماع كذلك الموقف الخاص بمشروعات الربط الكهربائي بين مصر والسعودية، في ظل ما تكتسبه مثل تلك المشروعات من أهمية لتعزيز فاعلية الشبكات الكهربائية ودعم استقرارها، والاستفادة من قدرات التوليد المتاحة خلال فترات ذروة الأحمال الكهربائية.
وقد وجه الرئيس في هذا السياق بأهمية العمل على ضمان سرعة التنفيذ الفعال لمشروعات الطاقة المختلفة باعتبارها ركيزة ومحرك أساسي للتنمية في مصر، مشدداً على أهمية الالتزام بتنفيذ الأعمال في محطة الضبعة النووية وفقاً للخطة الزمنية المُحددة، مع ضمان أعلى درجات الكفاءة في التنفيذ، فضلاً عن الالتزام بأفضل مستوي من التدريب وتأهيل الكوادر البشرية للتشغيل والصيانة.
كما وجه الرئيس بإجراء متابعة دقيقة لكافة تفاصيل مشروع الربط الكهرباء مع السعودية كونه نموذجاً لتكامل التعاون في مجال الطاقة على المستوى الإقليمي وبين مصر والمملكة خصيصاً، ويعتبر نموذجاً يحتذى به في تنفيذ مشروعات مماثلة مستقبلاً للربط الكهربائي