ليبيا –  رأى عضو المؤتمر الوطني السابق سليمان قجم، أن هناك ثلاثة أسباب قد تمنع الذهاب نحو الاستحقاق الانتخابي.

قجم وفي تصريحات خاصة لقناة “فبراير”،تابعته صحيفة المرصد، أوضح أن السبب الأول الذي يمنع إجراء الانتخابات هو حكم العائلة،قائلا:” في حال حدوث انتخابات،فإن العوامل التي تدخل إلى قاعة الانتخابات ما زال يسيطر عليها الفكر القبلي والعائلي”.

وأشار أن هناك حدودا لا يقبل بها أهل الثورة وحدود أخرى لن يقبل  الآخرون.

وأبدى استغرابه من قفز المبعوث الأممي عبدالله باتيلي إلى مجلسي النواب والدولة اللذين فقدا شرعيتهما، بحسب رأيه.

ودعا إلى استفتاء الشعب الليبي كما حصل عام 1951،ليختار دولته بدلا من الاختلافات والإيدلوجيات الموجودة.

وأشار إلى أن مجلسي النواب والدولة لا يمكن أن يتفقا فهما خطان متوازيين لن تتلاقى.

قجم ختم تصريحه بالقول:” جربنا مجلسي النواب والدولة لسنوات، وربما هذا سبب خروجنا من المجلسين ،حيث يطغى على المجلسين تيارات معروفة”.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

تشارلز يقبل استقالة سوناك من الحكومة بعد هزيمة حزبه في الانتخابات

تقدم ريشي سوناك، عقب هزيمة حزبه في الانتخابات البرلمانية، باستقالته من رئاسة الحكومة البريطانية، والتي قَبِلها الملك تشارلز، حسبما أفاد نبأ عاجل عرضته شاشة «القاهرة الإخبارية».

وكان «سوناك»، أعلن استقالته من زعامة حزب المحافظين، بعد هزيمة الحزب في الانتخابات البرلمانية.

وحقّق حزب العمّال البريطاني انتصارا ساحقا في الانتخابات التشريعية التي جرت أمس الخميس، لينهي بذلك 14 عاما متتالية من حكم المحافظين ويفتح أبواب "داونينغ ستريت" أمام زعيمه كير ستارمر.

وسيتمتع حزب العمال البريطاني بالغالبية المطلقة في البرلمان البريطاني المقبل، وفق النتائج الأولية.

قرابة الساعة الرابعة بتوقيت غرينتش (السادسة صباحا بتوقيت فلسطين) كان حزب العمال قد ضمن أكثر من 340 مقعدا أي أكثر من المقاعد الـ326 الضرورية للحصول على الغالبية المطلقة في مجلس العموم والتمكن من تشكيل الحكومة البريطانية المقبلة بمفرده.

وكانت نتائج استطلاع نشرتها التلفزة البريطانية، قد أظهرت أن حزب العمّال (يسار وسط) سيحصل على 410 من أصل 650 مقعدا في مجلس العموم، متقدما بفارق شاسع على المحافظين الذين ستنحصر حصّتهم بـ131 مقعدا في أسوأ نتيجة انتخابية لهم منذ مطلع القرن العشرين.

بدوره حقّق حزب "إصلاح بريطانيا" المناهض للمهاجرين نتيجة أفضل من المتوقع بحصوله على 13 مقعدا نيابيا، حسب الاستطلاع.

أما حزب الديموقراطيين الليبراليين (وسط) فسيحصل في البرلمان المقبل على 61 نائبا.

وتمثّل هذه النتائج، هزيمة مدوّية للمحافظين الذين تقلّصت حصتهم من 365 نائبا انتخبوا قبل 5 سنوات إلى 131 نائبا فقط.

مقالات مشابهة

  • بن حبتور يناقش مع أبو حليقة جوانب التنسيق والتكامل مع مجلسي النواب والشورى
  • الدكتور بن حبتور يناقش مع أبو حليقة جوانب التنسيق والتكامل مع مجلسي النواب والشورى
  • مناقشة جوانب التنسيق والتكامل مع مجلسي النواب والشورى
  • محافظ المنوفية يستقبل عدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ ورؤساء النقابات
  • فرنسا تدخل صمتها الانتخابي قبيل جولة الحسم التشريعية
  • المدغيو: دور مجلسي النواب والدولة يتسم بالضعف وعدم التأثير لأن القرار بيد أصحاب القوة والمال
  • «القاهرة الإخبارية»: سلطات الاحتلال الإسرائيلي تمنع دخول المساعدات إلى غزة
  • تشارلز يقبل استقالة سوناك من الحكومة بعد هزيمة حزبه في الانتخابات
  • هل يقبل ماكرون بخسارة الانتخابات التشريعية أم يحل البرلمان مجددا؟
  • الملك تشارلز يقبل استقالة «سوناك» من رئاسة الحكومة البريطانية