تصل إلى 250 ألف ريال.. "البيئة" تطرح لائحة عقوبات مخالفات الخدمات البيئية
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
طرحت وزارة البيئة والمياه والزراعة، تعديلات لجدول المخالفات والعقوبات للائحة التنفيذية لمقدمي الخدمات البيئية، بهدف الحد من التحديات ذات الصلة بالمخالفات والغرامات التي تفرض على المنشآت التجارية.
وتبلغ أقصى عقوبة باللائحة 250 ألف ريال، في حال تقديم مستندات أو بيانات مزورة للمركز بغرض الحصول على الترخيص، أو تقديم أوراق أو مستندات مزورة أو مصطنعة أو ملفقة أو إدراج معلومات غير صحيحة - بطريقة عمدية - في التقارير والسجلات والبيانات المقدمة إلى المركز المختص، وبحد أدنى 10 آلاف ريال، مع الإحالة للنيابة.
وتعاقب اللائحة التي اطلعت عليها "اليوم" المخالفين بغرامة لا تتجاوز 150 ألف ريال ولا تقل عن 10 آلاف ضمن 12 مخالفة وردت باللائحة، وذلك في حال حدوث أضرار بيئية نتيجة الأخذ بالدراسات أو الأبحاث أو التقارير أو الأعمال أو الآراء الفنية المقدمة من مقدم الخدمات البيئية.
وحددت الوزارة غرامة تقدر ب 50 ألف ريال في حدها الأقصى و5 آلاف في حدها الأدنى، إذا قدم المستفيد الخدمات البيئية دون الحصول على ترخيص أو غير مشمولة بالترخيص أو بعد الغاء الترخيص، أوعدم الإفصاح عن أي تضارب للمصالح أثناء اجراء الدراسات البيئية، أو عدم الاستعانة في إنجاز الأعمال بمختصين أكفاء وفق متطلبات واشتراطات تصنيف الفئة، وبحد أدنى 20 ألف ريال، أو تقديم معلومات أو بيانات أو نتائج غير صحيحة في أي دراسة أو خطة أو تقرير يقدم إلى المركز المختص وبحد أدنى ألف ريال.
عقوبة عدم الاحتفاظ بالسجلات والبياناتوألزمت الوزارة المخالفين بدفع غرامة لا تتجاوز 20 ألف ريال ولا تقل عن 5 آلاف في حال عدم الاحتفاظ بالسجلات والبيانات وفق أحكام اللائحة، أو عدم تقديم الخدمات البيئية وفقاً للطرق والأساليب العلمية الصحيحة والحديثة.
وتطبق غرامة قدرها 10 آلاف ريال في حدها الأقصى، وألف ريال بحد أدنى في حال الاستمرار في تقديم الخدمات بعد انتهاء صلاحية الترخيص.
وفي حال عدم تزويد المركز المختص بالسجلات والبيانات عند طلبها أو الواجب تقديمها للمركز المختص، فتوقع الوزارة على المخالفين غرامة قدرها 5 آلاف ريال ولا تقل عن 3 آلاف، أما إذا يلتزم المستفيد بضوابط واشتراطات التراخيص، فيسري عليه دفع غرامة قدرها 500 ريال وبحد أدني 200 ريال.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام وزارة البيئة عقوبة مخالفة الخدمات البيئية ريال تنفيذ الخدمات البیئیة ألف ریال فی حال
إقرأ أيضاً:
محافظ أسوان يطمئن على تقديم الخدمات الطبية للأشقاء الفلسطنيين بمستشفى الباطنة
اطمئن اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان على تقديم الخدمات الطبية والعلاجية للأخوة الأشقاء الفلسطنيين القادمين من غزة ، والمتواجدين بمستشفى الباطنة التابعة لمستشفيات أسوان الجامعية.
ويأتى ذلك تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى بتقديم كافة أوجه الدعم للشعب الفلسطينى والعمل على التخفيف المعاناة عنهم.
وأثناء لقاؤه بالحالات المرضية برفقة الدكتور رمضان غالب مدير المستشفى ، وجه محافظ أسوان إلى توفير الرعاية الصحية المتكاملة والدعم الطبى والإنسانى لهم فى ظل الإهتمام المقدم لهم من الدولة المصرية بالعمل على إلتزام المستشفيات بتقديم أفضل الخدمات للحالات المرضية منهم ، وتوفير الرعاية اللازمة على الوجه الأكمل.
الأشقاء الفلسطنيينوكلف المحافظ بأهمية التنسيق مع منظمات المجتمع المدنى والجمعيات الأهلية لتوفير كافة إحتياجاتهم اليومية من الغذاء والمستلزمات المعيشية المختلفة لهم.
فيما أوضح الدكتور رمضان غالب بأن مستشفى الباطنة إستقبلت فوجين من الأخوة الفلسطنيين للمرضى ومرافقيهم حيث ضم الفوج الأول 7 حالات مرضية ، تم تماثل 6 حالات منهم وخرجهم من المستشفى ، فيما ضم الفوج الثانى 7 حالات ، وجارى تقديم الخدمات الطبية المتكاملة لهم.
ولفت رمضان غالب بأنه فى ظل توجيهات محافظ أسوان يتم توفير أوجه الدعم الفورية والسريعة وتسخير كافة الإمكانيات لأى حالة مرضية تتردد على المستشفى من الأشقاء الفلسطنيين لإشعارهم بإهتمام ورعاية مختلف الأجهزة بهم .
فيما شهد اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان فعاليات حفل ختام الأنشطة الرياضية والإجتماعية والثقافية الذى نظمته منطقة أسوان الأزهرية لتكريم الطلاب الحاصلين على المراكز الأولى على مستوى الجمهورية فى الأنشطة والمسابقات المختلفة ، وكذا تكريم المعاهد الأزهرية الحاصلة على المراكز الأولى على مستوى المنطقة رياضياً وإجتماعياً ، وذلك وسط حضور الدكتور سيد حسن رئيس الإدارة المركزية للمنطقة ، وبمشاركة القيادات الدينية والجامعية والأكاديمية والتنفيذية والنقابية.
وفى كلمته عبر الدكتور إسماعيل كمال عن سعادته البالغة بهذا الحفل الذى يساهم فى صقل المهارات الإبداعية لدى جميع المتميزين فى المجالات والأنشطة المختلفة ، والذين قدم لهم خالص التهانى القلبية بهذا التميز الذي يجعلهم نماذج مشرفة تستحق كل التقدير والإشادة.