شخصيات سياسية وعسكرية تترحم على روح الملك الراحل الحسن الثاني
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
زنقة 20 ا الرباط
حجت اليوم الاربعاء، وفود من الشخصيات السياسية و المدنية والعسكرية، إلى ضريح محمد الخامس بحسان بالرباط، من أجل الترحم على روح الملك الراحل الحسن الثاني ، بمناسبة ذكرى الخامسة والعشرين لوفاة موحد الأمة.
وتقدم هذه الوفود رئيس الحكومة عزيز أخنوش، وأعضاء الحكومة والأمناء العامين للأحزاب السياسية، ورؤساء المؤسسات الدستورية.
ورصدت عدسة كاميرا موقع Rue20 حضور كل من عبد اللطيف حموشي، المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني، والجنرال دوكور دارمي محمد حرمو، قائد الدرك الملكي، والمفتش العام للقوات المسلحة الملكية قائد المنطقة الجنوبية فاروق بلخير، وياسين المنصوري، مدير الإدارة العامة للدراسات والمستندات.
يشار إلى أن الباحة الكبرى لمسجد حسان بالعاصمة الرباط، تحولت صباح اليوم الأربعاء، إلى ساحة إلتقى فيها مختلف زعماء وقيادات الأحزاب السياسية النقابية.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
دعاه قائد العمليات في سوريا لحضور الحوار الوطني.. من هو فاروق الشرع؟
التقى القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا، أحمد الشرع، اليوم الأحد، مع فاروق الشرع، الذي كان يشغل منصب نائب الرئيس السوري السابق، والذي تم إبعاده عن الحياة السياسية السورية في السنوات الأخيرة، خلال حكم الرئيس السابق بشار الأسد.
فاروق الشرع يلتقي قائد الإدارة الجديدة في سورياوبحسبما جاء في وكالة الصحافة الفرنسية، فقد التقى أحمد الشرع بنائب الأسد السابق فاروق الشرع، اليوم الأحد، في مكان إقامته بإحدى ضواحي دمشق.
وأضافت أن أحمد الشرع وجَّه دعوة رسمية لفاروق الشرع لحضور المؤتمر الوطني السوري المقبل.
ووفق الوكالة الفرنسية فقد قبل فاروق الشرع الدعوة برحابة صدر، وبحضوره سيكون الظهور العلني الأول منذ آخر مشاركة له في مؤتمر الحوار الوطني السوري عام 2011.
مَن هو فاروق الشرع؟وفيما يلي، تسلط «الوطن» الضوء حول مَن هو فاروق الشرع النائب السابق للأسد الذي التقى أحمد الشرع اليوم الأحد، في السطور التالية:
فاروق الشرع من أبرز الشخصيات السياسية السورية.
شغل منصب وزير الخارجية لأكثر من 20 عاما، منذ عام 1984 خلال حكم الرئيس حافظ الأسد، واستمر في منصبه مع تولي بشار الأسد الحكم في عام 2000.
وفي عام 2006، تم تعيينه نائبا لرئيس الجمهورية.
شارك فاروق الشرع في رئاسة مؤتمر حوار وطني عام 2011، حيث دعا إلى تسوية سياسية للنزاع السوري.
غاب عن المشهد السياسي بعد ذلك وسط تقارير عن وضعه قيد الإقامة الجبرية.