إيزي جيت البريطانية تشغل رحلات جديدة نحو المغرب
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
زنقة 20 ا الرباط
تعتزم شركة الطيران منخفض التكلفة، إيزي جيت، مضاعفة رحلاتها المغرب.
وكشفت الشركة أنها سوف تبدأ 3رحلات إسبوعياً من باريس إلى الرباط إبتداءً من 31أكتوبر، وتبدأ رحلات إسبوعياً من ليون إلى الرباط إبتداءً من 1نوفمبر.
وأضافت الشركة أنها سوف تبدأ رحلتين إسبوعياً من نيس إلى الرباط إبتداءً من 1نوفمبر، ورحلتين إسبوعياً من نانت إلى الرباط إبتداءً من 1نوفمبر، و3 رحلات إسبوعياً من بورتو إلى مراكش إبتداءً من 29أكتوبر، ورحلتين إسبوعياً من بريستول مراكش إبتداءً من 31أكتوبر، ورحلة إسبوعياً من نابولي إلى مراكش إبتداءً من 16 دجنبر.
وأوضحت أنها ستبدأ رحلتين إسبوعياً من باريس إلى أكادير إبتداءً من 31أكتوبر، ورحلتين إسبوعياً من لشبونة إلى أكادير إبتداءً من 7 نوفمبر.
وكانت شركة الطيران منخفض التكلفة، ايزي جيت، قد أعلنت في وقت سابق مضاعفة عرض المقاعد نحو وجهة المغرب لبلوغ 1.6 مليون راكب بحلول سنة 2028.
ويأتي هذا التوجه، بعدما أبرم المكتب الوطني المغربي للسياحة اتفاق شراكة ق مع مجموعة إيزي جيت المستحوذة على شركة إيزي جيت للطيران وشركة تنظيم الرحلات والأسفار إيزي جيت هوليدايز.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
تل أبيب تنتظر حكومة الأحلام.. كيف يؤثر فوز ترامب على سياسة نتنياهو؟
ما زالت نتيجة الانتخابات الأمريكية لعام 2024 محط أنظار حكومة الاحتلال الإسرائيلي، في انتظار ما سيسفر عنه فوز دونالد ترامب واعتباره نقطة تحول حاسمة بالنسبة لحكومة بنيامين نتنياهو.
ومع فوز ترامب مجددًا في الانتخابات، كان رد الفعل الإسرائيلي حافلاً بالترقب والفرح، إذ اعتبر المسؤولون الإسرائيليون أن ترامب هو أفضل حليف للاحتلال الإسرائيلي في البيت الأبيض
ذكرت صحيفة "إسرائيل اليوم" أن تل أبيب تنظر إلى انتخاب دونالد ترامب رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية باعتباره فرصة تاريخية لخلق "حكومة الأحلام"، بفضل التسريبات التي تطرقت إلى الشخصيات التي ينوي تعيينها في إدارته الجديدة، حيث ربطت الصحيفة بين تعيينات ترامب المحتملة وبين مستقبل إسرائيل والمنطقة، متوقعة تحولات جوهرية قد تعيد تشكيل ملامح السياسة الإسرائيلية في السنوات المقبلة.
وفقًا للصحيفة، يعتقد القادة الإسرائيليون أن أمامهم فرصة ذهبية خلال العامين المقبلين، وهي المدة المتبقية في ولاية رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لاستغلال العلاقة الخاصة التي تجمعهم بإدارة ترامب لإعادة ترتيب الأوضاع الإقليمية بما يخدم المصالح الإسرائيلية.
في سياق متصل، أعلنت مصادر متعددة في واشنطن عن بعض الأسماء التي من المتوقع أن تشغل مناصب بارزة في إدارة ترامب، مما يزيد من التوقعات بأن سياساته الخارجية ستكون مؤيدة لإسرائيل بشكل أكبر. ومن بين الأسماء البارزة التي أُعلنت حتى الآن، السناتور ماركو روبيو الذي تم تداول اسمه كمرشح قوي لمنصب وزير الخارجية، وهو المنصب الذي كان يشغل مسؤولياته في الإدارات السابقة عدد من الشخصيات التي تدعم التوجهات الإسرائيلية في الشرق الأوسط.
كما تزايدت التكهنات حول تعيين سوزي وايلز، رئيسة حملة ترامب، لتولي منصب كبيرة موظفي البيت الأبيض، لتصبح بذلك أول امرأة تشغل هذا المنصب في تاريخ الولايات المتحدة. وايلز معروفة بولائها لترامب واهتمامها بتعزيز موقف أمريكا من القضايا الإسرائيلية.
وفي خطوة أخرى مثيرة للجدل، سيعين ترامب مستشاره السابق ستيفن ميلر، المعروف بمواقفه المتشددة تجاه قضايا الهجرة، نائبا لكبير موظفي البيت الأبيض للسياسات. يُتوقع أن يكون لميلر دور بارز في إدارة ترامب، خاصة فيما يتعلق بالسياسات الداخلية والخارجية التي قد تدعم أجندة إسرائيل بشكل أكثر وضوحًا.
ومع اقتراب تولي ترامب منصبه في كانون الثاني / يناير المقبل، تتزايد التكهنات حول كيفية تأثير هذه التعيينات على العلاقات الأمريكية الإسرائيلية وتطور الأوضاع في الشرق الأوسط، خصوصًا في ظل تزايد الضغوط الإقليمية وأزمات المنطقة المستمرة.