نشرت قناة “العربية” فيديوجراف، كشفت فيه عن سبب احتجاز آلاف العمال الغزاوية داخل منشأة أمنية تابعة للجيش الإسرائيلي.

وذكرت أنه بعد اندلاع معركة طوفان الأقصى التي نفذتها الفصائل الفلسطينية تم إلغاء 18 ألف تصريح للعمال الغزاواية داخل إسرائيل.

وبينت أن إسرائيل لم تكتفي بإلغاء تصاريح العمل فقط، بل احتجزت ما يقارب 4 آلاف عامل فلسطيني من غزة داخل منشأة أمنية تابعة للجيش الإسرائيلي.

أخبار قد تهمك أستاذ في العلاقات الدولية: وزير خارجية أوروبا حذر من “السقوط الأخلاقي” وهناك مظاهرات في بعض دول الاتحاد الأوروبي بسبب أزمة غزة 25 أكتوبر 2023 - 11:05 صباحًا مسؤولة الإعلام في الهلال الأحمر الفلسطيني: خروج 12 مستشفى من الخدمة في غزة إما بسبب القصف أو انتهاء الوقود.. والطاقم الصحي “مُنهك” 25 أكتوبر 2023 - 10:20 صباحًا

وأفادت بأن الهدف من احتجازهم كما ذكر التلفزيون الرسمي الإسرائيلي هو إجراء تحقيقات معهم بشأن ما إذا كان لهم علاقة بحماس.

وأوضحت أن العديد من العمال المحتجزين لدى الجيش الإسرائيلي فقدوا الاتصال بعائلاتهم في غزة جراء الحرب الدائرة على القطاع المحاصر.

لماذا تحتجز #إسرائيل آلاف العمال الغزاوية داخل مؤسسة أمنية تابعة للجيش؟#غزة pic.twitter.com/1WBEyNtSYk

— العربية برامج (@AlArabiya_shows) October 23, 2023

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: إسرائيل غزة إسرائيل غزة

إقرأ أيضاً:

لبنان.. العفو الدولية تتهم إسرائيل بشن هجمات عشوائية على المدنيين

 

 

الجديد برس|

 

اتهمت منظمة العفو الدولية جيش الاحتلال الإسرائيلي بشن هجمات عشوائية على المدنيين في لبنان.

 

وقالت المنظمة الحقوقية في بيان يوم الأربعاء: “هناك أدلة متزايدة على ارتكاب انتهاكات متكررة للقانون الدولي الإنساني”، واتهمت جيش الاحتلال بعدم التمييز بين الأهداف المدنية والعسكرية في عدة ضربات في أنحاء مختلفة من لبنان في 2023 و2024.

 

وصرح رمزي قيس الباحث اللبناني في منظمة العفو الدولية: “يظهر المزيد والمزيد من الأدلة على أن الجيش الإسرائيلي لا يحمي المدنيين بصورة متكررة ولا تميز بشكل ملائم بين الأهداف المدنية والعسكرية في ضرباتها في أنحاء مختلفة من لبنان في 2023 و2024”.

 

وأضاف: “يجب أن توفر الحكومة اللبنانية سبيلا للعدالة للأسر المكلومة، بما في ذلك منح المحكمة الجنائية الدولية السلطة للتحقيق في الجرائم ومقاضاة مرتكبيها”.

 

وأشارت العفو الدولية إلى واقعتين وصفتهما بأنهما تمثلا جريمتي حرب.

 

وفي 25 سبتمبر الماضي أسفرت غارة إسرائيلية على شمال شرقي لبنان عن مقتل 23 فردا بعائلة من اللاجئين السوريين، من بينهم 13 طفلا.

 

وتم قصف مبنى سكني مؤلف من طابقين في واقعة أخرى في الأول من نوفمبر 2024 مما أسفر عن مقتل 10 مدنيين.

 

يذكر أن الاحتلال الإسرائيلي لم يلتزم باتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر 2024 برعاية أمريكية ولايزال يسيطر على مناطق في جنوب لبنان، رغم أن الاتفاق ينص على انسحابها الكامل بعد العملية العسكرية البرية وسيطرته على مناطق بالجنوب في شهر أكتوبر كما تشن القوات غارات بشكل شبه يومي على جنوب لبنان.

مقالات مشابهة

  • “النسر والتنين”.. لماذا تقلق إسرائيل من تدريبات مصر والصين الجوية؟
  •   «إسرائيل» تُدمر 90% من مباني غزة وتنفذ 6 آلاف عملية هدم في الضفة
  • كمين مُحكم.. حدث أمني صعب للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة.. تفاصيل
  • تحقيق للجيش الإسرائيلي يكشف ملابسات "حادثة 19 مارس"
  • كمين مُحكم.. حدث أمني صعب للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة
  • تحقيق للجيش الإسرائيلي يكشف ملابسات "حادثة 19 مارس"
  • المغرب.. توريد أسلحة إلى إسرائيل يفجّر استقالات بشركة كبيرة
  • المغرب.. استقالات جماعية في شركة “ميرسك” بسبب إسرائيل
  • المغرب: استقالات جماعية في شركة (ميرسك) بسبب إسرائيل
  • لبنان.. العفو الدولية تتهم إسرائيل بشن هجمات عشوائية على المدنيين