أرخص أماكن شراء الملابس الشتوية في القاهرة والجيزة.. 13 سوقا في انتظارك
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
إقبال شديد تشهده عدد من الأسواق الشعبية هذه الأيام ، مع اقتراب موسم فصل الشتاء، لشراء الملابس الشتوية الثقيلة، لمواجهة برد الشتاء الشديد خاصة في الصباح الباكر أو مع بداية ساعات المساء، إذ تنخفض الحرارة بنسب كبيرة ما يستلزم إرتداء الملابس الشتوية الثقيلة، وفقا لنصائح هيئة الأرصاد الجوية.
أرخص الأماكن لشراء الملابس الشتوي في القاهرة والجيزةوفى هذا السياق، ونظرا لوجود تباين كبير فى أسعار الملابس الشتوية في المحلات الكبري، يهتم المواطنون بالبحث عن أرخص الأسواق الشعبية التي تضم أنواعا مختلفة من الملابس الشتوية ذات الأسعار المناسبة والرخيصة، والتي تتناسب مع ميزانية الأسر المصرية، خاصة التي تضم أبناء في مراحل عمرية مختلفة.
ومن خلال السطور التالية، ترصد «الوطن»، أرخص الاسواق لبيع الملابس الشتوية بأقل الأسعار، حيث يستطيع المواطنين الشراء باسعار مخفضة، كما يلي.
- شارع فيصل.
- شارع ضياء بالهرم.
- سوق الجيزة في ميدان الجيزة بجوار السنترال.
- وكالة البلح، بوسط القاهرة.
- سوق غزة، بمنطقة الزاوية الحمراء بوسط القاهرة.
- سوق الغورية، بمنطقة الجمالية.
- شارع الأزهر، يقع بمنطقة الأزهر.
- سوق كرداسة، بمنطقة الشارع السياحي بالهرم.
- سوق الموسكي، بجوار شارع المعز، وهو أحد أهم الأسواق الشعبية بالقاهرة.
- منطقة وسط البلد بالقاهرة.
- شارع جمال عبدالناصر بوسط البلد.
- سوق العتبة، بمنطقة العتبة بالقاهرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ملابس اسعار الملابس الملابس الشتویة
إقرأ أيضاً:
سيدي معروف: التبول في شارع أبو بكر القديري عادة غير صحية، تخدش الحياء العام للمنطقة.
بقلم شعيب متوكل.
من المشاهد التي قد تراها تتكرر أمامك يوميا، بمنطقة سيدي معروف، وخصوصا بشارعها الرئيسي، وهي ظاهرة التبول على الأسوار في الشارع العام، الأمر الذي يخدش الحياء العام للمنطقة.
حيث لم يسلم شارع أبوبكر القديري بمنطقة سيدي معروف، عين الشق، من هذه الظاهرة الغريبة، التي تتسبب في إزعاج كل من مر بالقرب من الأماكن التي يستعملها بعض الناس، لقضاء حوائجهم، والتي من المفترض أن تقضى بالمراحيض العمومية، الغير متوفرة أصلا بمنطقة سيدي معروف، مما يدفع بغالبية الذكور للتبول على أسوار الشركات والمحلات، والمنازل، والمؤسسات العمومية… ، وبالأماكن المتخفية.
الأمر الذي يطرح عدة تساؤلات ، عن عدم محاربة هذه الظاهرة، من قبل السلطات المحلية، والتي تعتبر غير صحية للمنطقة عموما.
إن ما يدفع بعض المواطنين إلى الإقدام على مثل هذه السلوكات، هو الجهل بعواقبها الوخيمة، سواء على المستوى الصحي والبيئي.
إذ تصبح تلك الأماكن مرتعا للجراثيم، و منبعا للأمراض المنقولة جنسيا، ناهيك عن الرائحة المزعجة التي تؤذي المارة، وهذا يعتبر سلوكا غير أخلاقي، لأن أبعاده تنعكس على سمعة المنطقة ، وتزيد من متاعب رجال النظافة، الأمر الذي يدل على انعدام الوعي والمسؤولية.
وتتحمل الجماعة المحلية قسطا مهما من المسؤولية، حول هذا الوضع المزعج لسكان سيدي معروف عموما، كما أنه لا ينفي مسؤولية بعض الأفراد، الذين يصرون على استباحة الفضاء العام، في ازدراء تام للساكنة، الأمر الذي يستوجب تدخل السلطات المحلية للحد من هذه الظاهرة ومحاربتها خصوصا في الشوارع العمومية، وذلك بتوفير مراحيض عمومية للمواطنين، خصوصا الذين يعانون من أمراض تضطرهم إلى قضاء حوائجهم بالشوارع.