بخطوات سهلة.. طريقة عمل كفتة الأرز على أصولها
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
تعتبر طريقة عمل كفتة الأرز من وصفات المطبخ المصري الشهية، والتي يتم تناولها منذ قديم الزمان على الموائد المصرية، وتعتبر أكلة شعبية إلى حد ما، وذلك لأنها تعتمد على خلط الأرز واللحم .
وقدم الشيف سنان بطرس طريقة عمل كفتة الأرز، وهي من الأكلات المصرية، والتي يمكن تحضيرها في أقل من 30 دقيقة، وتكفي هذه الوصفة لحوالي 4 أشخاص، وإليكم الوصفة بالتفصيل في السطور التالية.
طريقة عمل كفتة الأرز
مقادير طريقة عمل كفتة الارز :
¾ كوب لحم عجل مفروم
¾ كوب أرز مطحون
2 طماطم
1 بصل
2 بطاطس
1 ملعقة كبيرة بقدونس
2 ملعقة كبيرة معجون طماطم
¾ كوب زيت نباتي
1 ملعقة صغيرة قرفة
1 ملعقة صغيرة بهار حلو
1 ملعقة صغيرة جوزة الطيب
1 ملعقة صغيرة كمون
1 ملعقة صغيرة ملح
6 فص ثوم
1 مكعب مرق دجاج
½1 كوب ماء
طريقة عمل كفتة الأرز :
_ نقطّع المكونات، ونضع ½ كمية كل من (البصل، البقدونس، الثوم) وعليهم يضاف الطحين، التوابل ثم نقوم بالخلط.
_ نشكّل اللحم على شكل أصابع ونضعهم بصحن مدهون بالزيت.
_ في مقلاة نسخّن الزيت ثم نقلي أصابع الكفتة من كل الجهات.
_ نرفع الكفتة من على النار، في وعاء سخّني ملعقتين زيت ثم تضاف باقي البصل والثوم ونقوم بالتقليب.
_ تضاف الطماطم وبعد أن تنهرس الطماطم تضاف مكعبات البطاطس، ومعجون الطماطم مع الماء، و مرق الدجاج والكفتة.
_ نترك المكونات حتى تنضج البطاطس بالكامل.
_ نرفع الوعاء من النار، وزيّني كفتة الأرز بالبقدونس عند التقديم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كفتة المطبخ المصري ملعقة صغیرة
إقرأ أيضاً:
«إنستاشوب» تتيح التبرع للحملة بخطوات بسيطة عبر تطبيقها
دبي: «الخليج»
أعلنت شركة «إنستاشوب»، المنصة الرقمية الرائدة للمتاجر المحلية في دولة الإمارات، مشاركتها في دعم حملة «وقف الأب».
ويستطيع مستخدمو تطبيق «إنستاشوب» الذكي، المتوفر عبر متاجر جوجل بلاي وأبل ستور، اتباع خطوات بسيطة للتبرع، بدءاً من 10 دراهم، و20، و50، و100، و200، و300، و400، و500 درهم، لدعم حملة «وقف الأب».
وقال نيكولا كاباركابا، الرئيس التنفيذي ل«إنستاشوب»: «تعكس مشاركتنا في حملة (وقف الأب) التزامنا الراسخ بدعم المبادرات المجتمعية الهادفة، التي تجسد قيم العطاء الراسخة في مجتمع دولة الإمارات، ويشرفنا بأن نكون جزءاً من هذه الجهود المباركة التي تسهم في توفير رعاية صحية مستدامة للفقراء والمحتاجين في المجتمعات الأقل حظاً».