رئيس الوزراء الماليزي يكشف تعرضه لتهديدات بعد حديثه عن حقوق الفلسطينيين
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
كشف رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم، اليوم الأربعاء، أنه تعرض للتهديد من قبل بعض البرلمانيين الأوروبيين، بعد أن تحدث عن حقوق الفلسطينيين في الشرق الأوسط.
رئيس الوزراء الماليزي: لا أخاف من التهديداتوأكد رئيس الوزراء الماليزي - وفقا لما أوردته صحيفة "مالاي ميل" الماليزية على موقعها الإلكتروني - أنه "لن يخاف من هذه التهديدات"، إلا أنه لم يكشف عن هويات هؤلاء البرلمانيين أو الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي التي أصدرت تصريحات تهديدية ضده.
وقال "إنه سيصدر بيانا واضحا بشأن هذا الأمر في وقت لاحق".. مشيرا إلى أن "التهديدات جاءت على شكل تصريحات، أحدها صدر مباشرة من نواب أوروبيين لم يذكر أسماءهم".
وأضاف إبراهيم: "الأمر لا يمثل مشكلة بالنسبة له، لدينا عمل لنقوم به وسنواصل القيام به، علينا أن نعبر عن وجهات النظر من ماليزيا".. مؤكدا أنه "ليس قلقا على سلامته"، معربا عن ثقته "في قوة الشرطة الماليزية للتعامل مع التهديدات الأمنية المحلية".
من جانبها، أكدت الشرطة الماليزية تعزيز تأمين رئيس الوزراء.. موضحة أن هذه التهديدات قد تكون مرتبطة أيضا بمسائل اقتصادية وتجارية.
اقرأ أيضاًمحمد سلام يرفض المشاركة في موسم الرياض: «ههزر ازاي واخواتنا في فلسطين بيتقتلوا» (فيديو)
فرح الزاهد تدعم الشعب الفلسطيني: أوقفوا إطلاق النار على غزة الآن
الشهادة على لسان الجميع.. فيديو مروع للحظة قصف محيط منزل فلسطينيين في غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين اخبار فلسطين قضية فلسطين فلسطين اليوم دعم فلسطين إسرائيل وفلسطين فلسطين الان فلسطين مباشر اهل فلسطين في فلسطين طولكرم في فلسطين فلسطين حرة رئیس الوزراء المالیزی
إقرأ أيضاً:
فرانسوا بايرو يكشف عن تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة
الثورة نت/
أعلن رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو الإثنين عن تشكيلة حكومته بعد عدة أيام من المشاورات مع الأحزاب السياسية.
من بين التعيينات البارزة، تم اختيار رئيسة الحكومة السابقة إليزابيت بورن وزيرة للتربية الوطنية، وعُيّن الوزير الاشتراكي السابق فرانسوا ريبسامين وزيرا للتخطيط الإقليمي واللامركزية.
كما جُددت الثقة في برونو روتايو كوزير للداخلية، وحافظ جان-نويل بارو في تولي على حقيبة الخارجية، بينما تولى سيباستيان لوكورنو حقيبة وزارة الدفاع.
بالإضافة إلى ذلك، تم تعيين رئيس الوزراء الاشتراكي السابق مانويل فالس وزيرا لأقاليم ما وراء البحار، وأسندت وزارة العدل إلى وزير الداخلية السابق جيرالد دارمانان.
ويأتي تشكيل هذه الحكومة بعد عشرة أيام من تعيين فرانسوا بايرو في منصب رئيس الوزراء، ما يشكل بداية مرحلة سياسية جديدة للسلطة التنفيذية في فرنسا.
وينتمي فرنسوا بايرو البالغ 73 عاما إلى تيار الوسط، وكُلف بتشكيل الحكومة في 13 ديسمبر الجاري بعد سحب الثقة من حكومة سلفه ميشال بارنييه، وسعى لتشكيل حكومة جديدة قبل حلول عيد الميلاد.
وبايرو هو سادس رئيس وزراء فرنسي في عهد ماكرون منذ الولاية الأولى للرئيس في 2017 والرابع في سنة 2024 وحدها، في مؤشر على عدم استقرار سياسي لم تشهد فرنسا مثله منذ عقود.
وأجرى ماكرون وبايرو محادثات الأحد، لكن خلافا لما كان متوقعا لم تعلن الحكومة مساء الأحد.
ومن أبرز تحديات الحكومة الجديدة أن تكون قادرة على نيل ثقة الجمعية الوطنية وإقرار ميزانية العام المقبل.