سودانايل:
2024-12-21@16:08:38 GMT

حل الدولتين وسقوط الاقنعة في حرب الخرطوم

تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT

(غزه واسرائيل).. في (الاعلام العربي) تقدم (اسرائيل) علي (غزه) في الترتيب وفي ايام (النميري) لمن كنا بندرس في المدارس كان في كلام عن (فلسطين المحتله)..
لكن اليوم الكلام في المصطلح الاعلامي عن الفلسطينين كبشر واليهود كبشر _ يعني صراع عادي.

وفي الخرطوم العاصمة الادارية للصياغة التعليم ازيح الستار تماما عن ما كنا نتعلمه ونتلقنه من الاعلام انذاك ( فلسطين المحتله) فهل هي كذلك ام انه كان اعلام وتعليما مضللا واليهود ليسوا من احتلوها واغتصبوها كما قيل لنا

انا شخصيا تعلمت المسرح في اداء دور طلب مني تاديته عن فلسطين في نص كان في الكتاب المدرسي وتعلمنا الالقاء الشعري.

. فلسطين يامجد ابائيا
فلسطين يا امي الباقيا
كان المنهج يكرس ويدرس ان فلسطين محتله.
وكان يفتخر ويتبخر معلمونا بان الخرطوم عاصمة اللاءات الثلاثة لكنها نسيت ذلك وتدجنت خرطوم البشير من زمن . وظهر ذلك عبر مناهجها عن القضية الفلسطينية واعلامها وسياسيوها يتحدثون عن حل الدولتين ..
لكن سقط كل ذلك مع تغير المناهج التي قام بها النظام السابق ليسقط مفهوم القضية الفلسطنية ل (نعم بدل لا) لوجود حل الدولتين ..
وبذلك سقط قناعا جديدا في حرب الخرطوم التي فرطت في لاءتها لتصبح نعم..

waleed.drama1@gmail.com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

عاجل - "أبو الغيط": نحتاج أكثر من أي وقت مضى لإرادة حقيقة لتنفيذ حل الدولتين

قال أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، إن المنطقة العربية تعيش لحظة قد تكون هي الأخطر في تاريخها الحديث، ولا يٌخفى على الجميع تعقد الأزمات التي تواجهها وتشابكها وتسارع انفجارها.

وأكد أبو الغيط، في كلمته خلال قمة الجلسة الخاصة بالأوضاع في فلسطين ولبنان بالقمة 11 لمنظمة الدول الثماني النامية، أنه أثبتت أحداث العام المنصرم بكل مصاعبها وآلامها، أن بقاء الأزمات من دون حل وتجميد الصراعات من غير تسوية، طريق محفوف بالمخاطر ولا يوفر سوى أمان خادع واستقرار هش قابل للانفجار في أي لحظة.

أغلبية دول العالم بادرت بالاعتراف بفلسطين وتبنت حل الدولتين

وأضاف: "أنه بلا شك أن الصراع الأطول في تاريخ هذه المنطقة، هو الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي، وهو لا يمكن تعريفه بأنه قضية استقلال وطني، لشعب يرزح تحت الاحتلال، وهكذا نفهم الصراع في العالمين العربي والإسلامي، والأغلبية الكاسحة من دول العالم، التي بادرت إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وتبنت حل الدولتين، كصيغة وحيدة لتسوية الصراع سلميًا على نحو يضمن الأمن والسلامة للجميع".

وتابع: "من الواضح أن الاحتلال الإسرائيلي الذي لا يريد الاعتراف بهذه الحقيقة، إذ تتصور أن العدوان الوحشي على المدنيين سيقود إلى استدامة الاحتلال، وأن القوة تجلب السلام والأمن، وحقيقة الأمر، أن ذلك محض وهم، وإلا ما رأينا انفجار الأوضاع على نحو ما صار في العام الماضي".

الرئيس الفسطيني: الأوضاع ستظل قابلة للانفجار والأمن هشًا

وأكد أن الأوضاع ستظل قابلة للانفجار والأمن هشًا والسلام مفقودًا، ما دام لما يمارس الشعب الفلسطيني حقه في تقرير مصيره في دولة مُستقلة أسوة بكل شعوب الأرض التي تخلصت من نير الاحتلال.

وشدد على أن إسرائيل في سعيها لاستدامة الاحتلال، تجلب على المنطقة كلها، والعالم بأثره مخاطر بلا حدود، وقد رأينا كيف اتسعت رقعة الصراعات الإقليمية، واندلعت الحرائق في المنطقة عبر الشهور الماضية، وشهدنا كيف تنتقل الشرارة من مكان إلى مكان وكيف تجاوزت تداعيات العدوان على غزة جغرافيا فلسطين إلى المشرق العربي وما وراءه.

ثمن الاحتفاظ بالاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية مروع

ولفت إلى أن ثمن الاحتفاظ بالاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية مُروع، وهو ثمن لا تدفعه المنطقة وحدها بل العالم كلها، فضحايا العدوان على غزة، ليسوا فقط الفلسطينيين الذين قتل وجرح منها مئات الألوف، وهُجر ملايين منهم مرة بعد المرة، وإنما أيضًا القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي، ومبادئ العدالة كانت كلها ضحية لهذا العدوان، وسيكون لعجز العالم عن التعامل مع استهزاء إسرائيل بكل معاني القانون والإنسانية تبعات خطيرة على النظام العالم وقواعده في المستقبل، إذ فقدت هذه المعاني قدسيتها ورمزيتها، بعد أن انتهكت في غزة على مرأى ومشهد من العالم كله.

وأوضح أبو الغيط، أن لبنان يحتاج كُل الدعم في هذه المرحلة الحرجة، للتعافي من أثار عدوان غاشم، وإنهاء حالة الشلل السياسي الذي استمر لما يربو عن عامين.

ولفت إلى أن استمرار وقف إطلاق النار، وتنفيذه على نحو دقيق وشامل هو الضمان لاستقرار الأوضاع، واستعادة البلد المنهك لعافيته، وعودة النازحين لبيوتهم، ما يعطي الشعب اللبناني فرصة جديدة للخروج من دائرة اليأس والإفقار والصراع.

وتابع: "إننا نتطلع في هذه المرحلة الخطيرة من تاريخ المنطقة، إلى دعم الأصدقاء وإلى مساندة حقيقية من المجتمع الدولي، لتجاوز الآثار الإنسانية الصعبة لعدوان إسرائيل على غزة ولبنان، ونحتاج أكثر من أي وقت مضى لإرادة حقيقة لتنفيذ حل الدولتين وليس مجرد تبنيه كشعار أو إعلانة كمطلب".

مقالات مشابهة

  • منظمة قانون من أجل فلسطين: الهجمات على الأونروا هدفها تقويض القضية الفلسطينية
  • منظمة القانون من أجل فلسطين: هجمات إسرائيل على الأونروا تقوض القضية الفلسطينية
  • أستاذ علاقات دولية: إسرائيل تحول فلسطين إلى جحيم لتصفية القضية
  • لجنة أمن ولاية الخرطوم توجه بتنفيذ حملة لازالة مخلفات الحرب في المناطق التي تم تطهيرها ببحري
  • طقس فلسطين اليوم: انخفاض درجات الحرارة وسقوط أمطار على مختلف المناطق
  • «الأمم المتحدة»: يجب تمرير حل الدولتين.. وتحقيق أمن لبنان
  • عاجل - "أبو الغيط": نحتاج أكثر من أي وقت مضى لإرادة حقيقة لتنفيذ حل الدولتين
  • أبو الغيط: نحتاج أكثر من أي وقت مضى لإرادة حقيقة لتنفيذ حل الدولتين
  • والي الخرطوم يتفقد أسر شهداء الحافلة التي قصفتها المليشيا المتمردة وأثنى على صبر الاسر وثباتها
  • توتر في نهر البارد وسقوط جرحى.. هذا ما حصل