حالات الإعفاء الطبي من الخدمة العسكرية
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
حالات الإعفاء الطبي من الخدمة العسكرية.. الإعفاء من تأدية الخدمة العسكرية في الكشف الطبي متعددة حيث تُعتبر حالات الإعفاء من تأديتها بسبب مانع طبي موضوعًا هامًا ومثيرًا للجدل في المجتمع حيث يتم التحقق خلال الفحص الطبي من قدرة الشخص على أداء الخدمة العسكرية.
. 10 آلاف جندي احتياط يرفضون الخدمة العسكرية احتجاجًا على الإصلاح القضائي
وتختلف الحالات التي تؤدي إلى الإعفاء الطبي من تأدية الخدمة العسكرية، وتشمل مشاكل صحية مختلفة مثل الأمراض المزمنة والإعاقة الجسدية والعقلية كما تختلف الشروط التي يجب تواجدها للحصول على الإعفاء الطبي بناءً على عدم اكتمال شروط اللياقة الطبية للخدمة العسكرية والوطنية للقوات المسلحة.
وفي السطور التالية تستعرض " بوابة الوفد " حالات عدم اكتمال شروط اللياقة الطبية للخدمة العسكرية والوطنية.
حالات الإعفاء الطبي من الخدمة العسكريةتتقرر اللياقة الطبية للخدمة العسكرية والوطنية بواسطة المجلس الطبى العـسكرى بمناطق التجنيد والتعبئة أو اللجنة الطبية العليا بإدارة التجنيد والتعبئة أو المجلس الطبى العسكرى العام بحسب الأحوال.
ويعتبر غير لائق طبيا للخدمة العسكرية والوطنية ويعفى منها من يتضح للمجلـس الطبى بمنا طق التجنيد والتعبئة أو اللجنة الطبية العليا بإدارة التجنيد والتعبئة أو المجلس الطبى العسكرى العام - بحسب الأحوال - عند الكشف الطبى عليـه أن بـه مرضـا أو عيبًا من الأمراض أو العيوب التالية:
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الخدمة العسكرية الكشف الطبى حالات الإعفاء أداء الخدمة العسكرية الخدمة العسکریة حالات الإعفاء من الأمراض من الخدمة الخدمة ا
إقرأ أيضاً:
إعلانُ حالة طوارئ عالميًّا بسبب هذه الكارثة الجديدة
الجديد برس..|صنّفت منظمةُ الصحة العالمية زلزال ميانمار حالة طوارئ من أعلى مستوى، وطالبت بتمويل عاجل قدره 8 ملايين دولار لإنقاذ أرواح ومنع تفشي الأمراض خلال الأيّام الثلاثين المقبلة.
وحذّرت المنظمة من مخاطر تفاقم الإصابات؛ بسَببِ محدودية القدرات الجراحية في البلاد، لافتة إلى أن الظروف التي كانت تواجهها ميانمار قبل الزلزال تجعل ذلك مرجّحًا.
وقالت المنظمة في ندائها العاجل لجمع التمويل إنها “صنّفت هذه الأزمة على أنها حالة طوارئ من الدرجة الثالثة”، في إشارة إلى المستوى الأعلى لتفعيل الاستجابة للطوارئ.
وضرب زلزال بقوة 7.7 درجات مدينة ماندالاي في وسط ميانمار، الجمعة، أعقبته بعد دقائق هزة ارتدادية بقوة 6.7 درجات.
وحصد الزلزال أرواح أكثر من 1700 شخص في بورما و18 شخصًا على الأقل في تايلاند.
وفق المنظمة “تشير عمليات التقييم الأولية إلى أعداد كبيرة من المصابين والإصابات المتّصلة بالصدمات، مع احتياجات عاجلة للرعاية الطارئة. إمدَادات الكهرباء والمياه ما زالت مقطوعة؛ ما يزيد من صعوبة الحصول على خدمات رعاية صحية ويفاقم مخاطر تفشي أمراض تنتقل بالمياه أَو بالغذاء”.
ولفتت المنظمة إلى “ارتفاع مخاطر العدوى والمضاعفات في حالات الإصابات المتّصلة بالصدمة، بما في ذلك الكسور والجروح ومتلازمة السحق؛ بسَببِ محدودية القدرات الجراحية وعدم كفاية الوقاية من العدوى ومكافحتها”.
وقالت منظمة الصحة العالمية إنها بحاجة إلى 8 ملايين دولار للاستجابة للاحتياجات الصحية العاجلة على مدى الأيّام الثلاثين المقبلة “لإنقاذ الأرواح والوقاية من الأمراض وتحقيق الاستقرار واستعادة الخدمات الصحية الأَسَاسية”.
وأضافت: “بدون تمويل فوري، سنفقد أرواحًا وستتعثر الأنظمة الصحية الهشة”.
وقالت المنظمة إن المستشفيات مكتظّة في حين أن حصيلة الوفيات والإصابات والأضرار التي لحقت بالمنشآت الصحية “لم يتم جمعها بالكامل بعد”.
وأشَارَت إلى أن اكتظاظ مراكز الإيواء والدمار اللاحق بأنظمة المياه والبنى التحتية للصرف الصحي، يزيدان بشكل حاد خطر تفشي الأمراض المعدية.
وقالت إن “هذا الزلزال يأتي في خضم سياق إنساني مترد أصلا يتّسم بنزوح واسع النطاق وأنظمة صحية هشة وتفشي أمراض بما في ذلك الكوليرا”.
ولفتت إلى أن الاحتياجات تشمل توفير الرعاية الصحية والجراحية و”مستلزمات نقل الدم والتخدير والأدوية الأَسَاسية”.
وشدّدت على “وجوب تعزيز مراقبة الأمراض بشكل عاجل لمنع تفشي الكوليرا وحمى الضنك وغيرها من الأمراض المعدية”.