إعلنت الرئاسة الفرنسية، اليوم الأربعاء عن توجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إلى القاهرة، لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي.

ويأتي ذلك في الوقت الذي يقوم به الرئيس الفرنسي بزيارة إلى المنطقة شملت دولة الاحتلال الإسرائيلي وفلسطين والأردن ومصر، بشأن التباحث في إطار الصراع في غزة بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي.

ووصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى العاصمة الأردنية عمان، أمس الثلاثاء، في زيارة تهدف إلى منع التصعيد العسكري بعد الهجوم المباغت الذي شنته حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر والعمل على إعادة إحياء عملية السلام.

ووصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى تل أبيب، أمس الثلاثاء، قادما من رام الله حيث التقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وبدأ ماكرون جولته من تل أبيب حيث التقى رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، معلنا دعمه للاحتلال الإسرائيلي ضد المقاومة الفلسطينية.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إسرائيل الرئاسة الفرنسية الرئيس إيمانويل ماكرون الرئيس الفرنسي الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الرئيس عبد الفتاح السيسي فرنسا فلسطين الرئیس الفرنسی

إقرأ أيضاً:

القاهرة الإخبارية: لهذه الأسباب.. الفرنسيون ينتخبون نواب برلمانهم بانتخابات تشريعية مفاجئة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استعرضت قناة "القاهرة الإخبارية" عبر شاشتها تقرير لها حمل عنوان "الانتخابات التشريعية في فرنسا.. اختبار لأحزاب الوسط واستقطاب بين اليمين واليسار".

وأوضح تقرير القاهرة الإخبارية، أن الفرنسيون ينتخبون نواب برلمانهم بانتخابات تشريعية مفاجئة أعلن عنها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ولعدة أسباب أهمها فوز حسب التجمع الوطني بانتخابات البرلمان الأوروبي، ما يضع الرئيس الفرنسي في تحدٍ سياسي كبير خلال السنوات الثلاث المتبقية من ولايته الثانية والأخيرة.

وخلال التقرير، قال أحد الفرنسيين للقاهرة الإخبارية: "سأشارك في الانتخابات العامة وسأصوت لصالح منع تقدم اليمين المتطرف ووصوله إلى الحكم وهي محاولة لمنع أفكاره المخزية التي تمثل عوائق كثيرة لبلدنا وأدعو كل الناخبين الفرنسيين للتواجد والمشاركة.. وماكرون شارك بصورة كبيرة في زيادة شعبية اليمين المتطرف.. نستطيع القول أن سياسته أدت إلى ذلك ومثالًا لهذا التعنت والتفرد بالسلطة هو قرار إرسال قوات للدفاع عن أوكرانيا مثل هذا القرار يمكن أن يعرض فرنسا وديمقراطيتنا للخطر".

وأضاف التقرير، أن استطلاعات للرأي أجرتها مؤسسة إيلاب أظهرت تناقص فرص أحزاب الوسط المتحالفة مع الرئيس ماكرون وسط صراع بين تحالف أحزاب اليمين وتحالف الجبهة الشعبية اليسارية في انتخابات وصفها إعلام فرنسي بالمصيرية، الأمر الذي جعل ملفات القدرة الشرائية وأسعار الطاقة والأمن والصحة والتعليم تتصدر عمل ودعاية الكتل السياسية والأحزاب.

وأشار التقرير إلى أنه وسط توقعات بإقبال غير مسبوق على انتخابات البرلمان الفرنسي، أعلنت وزارة الداخلية أن أعدادًا كبيرة من الفرنسيين الذين ستمنعهم ظروفهم من المشاركة قاموا بعمل توكيلات فاقت جميع التوقعات وزادت عن المرات السابقة ما جعل الوزارة تستعد بإجراءات أمنية مشددة بحسب بيان الوزارة.

مقالات مشابهة

  • في ندوة الانتخابات الفرنسية وصعود أسهم اليمين المتطرف.. «صالون البوابة» يناقش الوضع السياسي في فرنسا وتأثيره في المشهد الدولي
  • إيمانويل ماكرون والكبرياء المجروح.. لماذا يكره الفرنسيون رئيسهم؟
  • القاهرة الإخبارية: لهذه الأسباب.. الفرنسيون ينتخبون نواب برلمانهم بانتخابات تشريعية مفاجئة
  • عاجل| الرئاسة تكشف تفاصيل لقاء السيسي ورئيسة المفوضية الأوروبية
  • بعد هجوم شرس من حزب لوبان.. ماكرون يدافع عن مزدوجي الجنسية
  • ملف أوكرانيا يحضر في الانتخابات الفرنسية
  • مستشارة ماكرون تشيد بالدور الريادي للإمارات في إرساء السلام
  • عاجل| عائلات المحتجزين وعشرات النشطاء يتظاهرون وسط تل أبيب
  • الهجرة، أوكرانيا، الطاقة: ما هي أولويات اليمين المتطرف الفرنسي؟
  • أكليمندوس: ماكرون تسرع في قرار الانتخابات الفرنسية المبكرة.. شاهد