بولندا: وصول 27 ألفًا و700 لاجئ أوكراني خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
أعلنت وكالة حرس الحدود البولندية، اليوم الأربعاء، وصول نحو 27 ألفا و700 لاجئ قادمين من أوكرانيا خلال الـ24 ساعة الماضية، ما يرفع عدد الأوكرانيين الفارين إلى بولندا منذ فبراير عام 2022 إلى 16.63 مليون شخص.
زيلينسكي: أوكرانيا تعمل على إبرام اتفاقيات مع الشركاء بشأن إنتاج أنظمة الدفاع الجوي الاتحاد الأوروبي يُعلن اختفاء أوكرانيا من نشرات الأخباروأضافت الوكالة حسبما ذكر راديو "بولندا" في نشرته الناطقة بالإنجليزية - أن نحو 23 ألفا و200 مواطن أوكراني غادروا بولندا أمس الثلاثاء عائدين إلى بلادهم، وبلغ إجمالي العائدين حتى الآن 14.
يشار إلى أن بولندا كانت قد مررت في مارس 2022 مشروع قانون يقدم حزمة دعم للاجئين الأوكرانيين الفارين من بلادهم ويمنحهم إقامة قانونية ويكفل لهم حق الحصول على التعليم والرعاية الصحية والخدمات الاجتماعية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بولندا اوكرانيا مشروع قانون الأوكرانيين الفارين
إقرأ أيضاً:
الصفدي .. 35% من سكان الأردن لاجئون
#سواليف
قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، إن 35 بالمئة من سكان بلاده لاجئون، مشددا على أن المملكة لا يمكنها تحمل المزيد أو السماح للفلسطينيين بالقدوم إلى أراضيها.
جاء ذلك وفق مقطع مصور أثناء مشاركته في مؤتمر ميونخ، نشرته صحفية /كريستينا أمان بور/ البريطانية، والتي أدارت اللقاء.
وقال الصفدي: إن “35 بالمئة من سكاننا لاجئون، لا نستطيع تحمل المزيد. لا يمكننا السماح للفلسطينيين بالمجيء إلى الأردن”.
مقالات ذات صلةوأشار إلى أنهم “لا يريدون المجيء إلى الأردن، ونحن لا نريدهم أن يأتوا إليها”.
ويبلغ عدد سكان الأردن حوالي 11 مليون نسمة، بمن فيهم اللاجئون من جنسيات مختلفة على أراضيه.
ويوجد في الأردن 13 مخيما خاصا باللاجئين الفلسطينيين، بنيت على مراحل زمنية مختلفة، وتضم بداخلها ما يزيد عن 2 مليون لاجئ فلسطيني وفقا لوسائل إعلام أردنية.
كما يوجد بالمملكة 1.3 مليون سوري، قرابة نصفهم يحملون صفة “لاجئ” فيما دخل الباقون قبل بدء الثورة في بلادهم عام 2011، بحكم النسب والمصاهرة والمتاجرة.
ويتواجد في الأردن 66 ألف لاجئ عراقي، و14 ألف يمني، و 6 آلاف سوداني، إضافة إلى بضعة آلاف من جنسيات أخرى، بينها الصومالية.
ويأتي حديث الصفدي مع جدل واسع في العالم، أثاره حديث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعزمه الاستيلاء على قطاع غزة وتهجيره سكانه، وهو ما قوبل برفض عربي واقليمي ودولي.
وفي 4 فبراير/ شباط الجاري، كشف ترامب خلال مؤتمر صحفي جمعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، عن عزم بلاده الاستيلاء على غزة بعد تهجير الفلسطينيين منها إلى دول أخرى، ذاكرا منها مصر والأردن.