حرب الطرق تخلف 28 قتيلا و2216 جريحا خلال الأسبوع المنصرم
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
لقي 28 شخصا مصرعهم، وأصيب 2216 آخرون بجروح، إصابات 88 منهم بليغة، في 1670 حادثة سير سجلت داخل المناطق الحضرية خلال الأسبوع الممتد من 16 إلى 22 أكتوبر الجاري.
وعزا بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، وعدم احترام حق الأسبقية، والسرعة المفرطة، وعدم انتباه الراجلين، وعدم ترك مسافة الأمان، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وعدم التحكم، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة قف، والسير في يسار الطريق، والتجاوز المعيب، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والسياقة في حالة سكر، والسير في الاتجاه الممنوع.
وبخصوص عمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، فقد تمكنت مصالح الأمن من تسجيل 43 ألفا و773 مخالفة، وإنجاز 8 آلاف و259 محضرا أحيلت على النيابة العامة، فضلا عن استخلاص 35 ألفا و514 غرامة صلحية.
وذكر المصدر ذاته، أن المبلغ المتحصل عليه بلغ 7 ملايين و700 ألفا و150 درهم، فيما بلغ عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي 4 آلاف و280 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 8 آلاف و259 وثيقة، وعدد المركبات التي خضعت للتوقيف 357 مركبة.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
آلاف الفلسطينيين ينتظرون فتح الطرق المؤدية لشمال غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال يوسف أبو كويك مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من النصيرات، إنّ هناك حالة من الانتظار ممزوجة بالإحباط التي انتابت الفلسطينيين صباح اليوم، موضحا أن ذلك على اعتبار أنهم منذ توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، كانت لديهم معلومات عن أنه يسمح لهم بالانتقال إلى المناطق الواقعة إلى شمال وادي غزة في اليوم السابع من توقيع الاتفاق.
وأضاف «أبو كويك»، خلال رسالة على الهواء، أنّ هناك الآلاف من الفلسطينيين الذين وصلوا إلى شارع صلاح الدين، إذ أنه على أقرب نقطة ممكنة من حاجز نتساريم الفاصل بين شمال وجنوب القطاع، احتشدت السيارات بطوابير طويلة تجاوزت مدخل مخيمي النصيرات والبريج.
وتابع: «الآلاف وصلوا منذ مساء أمس، هؤلاء الذين قاموا بتفكيك خيامهم والانتقال إلى مخيم النصيرات واصطفوا عند شارع صلاح الدين، أملا بأن يعبروا إلى مدينة غزة، لكن ذلك لم يحدث، لذا اضطروا الليلة إلى المبيت على قارعة الطريق في ظل الطقس البارد، بانتظار إشارة الدخول إلى المدينة».