أمراض خطيرة قد تسيب الإصابة بالتهاب الحلق.. احترس منها
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
يحدث التهاب الحلق بشكل مؤقت لعدة أسباب، ومنها : نزلات البرد أو الإنفلونزا.
أمراض يترتب عليها الإصابة بإلتهاب الحلقهناك حالات قد يكون التهاب الحلق علامة على المعاناة من مرض خطير كسرطان الحلق، وفقا لما نشر في موقع لموقع timesofindia.
علامة على الإصابة بهذا المرض الخطير| احذر إهمال التهاب الحلق المستمر يحافظ على سلامة القلب والمخ.
. جمال شعبان ينصح بشرب هذا العصير يوميا
ويمكن لالتهاب الحلق أن يكون علامة على مشكلات صحية أخرى، وتشمل ما يلي:
- عدوى بكتيرية، مثل: المكورات العقدية (التهاب الحلق العقدي)، الذي يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات خطيرة إذا ترك دون علاج.
أمراض يترتب عليها الإصابة بإلتهاب الحلق
_ الحمى الروماتيزمية والتهاب الكلى وتكوين الخراج.
- الحساسية يمكن أن تسبب تهيج في الحلق وألم، ويمكن أن تظهر ردود الفعل التحسسية تجاه العوامل البيئية، مثل: حبوب اللقاح أو الغبار.
_ تناول بعض الأطعمة تعمل على التسبب في التهاب في الحلق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحلق التهاب الحلق سرطان الحلق عدوى بكتيرية الحمى الروماتيزمية التهاب الحلق
إقرأ أيضاً:
الجلوس لفترات طويلة بدون نشاط يزيد مخاطر الوفاة بسبب أمراض القلب
يمن مونيتور/ د ب أ
كشفت دراسة علمية أجريت في الولايات المتحدة، أن الجلوس أو الرقاد لفترات طويلة على مدار اليوم بدون نشاط يزيد مخاطر الإصابة بأمراض القلب أو الوفاة.
وبحسب الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية “بلوس وان”، فإن إتباع السلوكيات التي تتسم بالخمول لأكثر من عشر ساعات في اليوم، يزيد احتمالات الإصابة بأمراض القلب.
ويقول الطبيب شان خورشيد، أخصائي أمراض القلب بمستشفى ماساشوسيتس العام في بوسطن: “هذه النتائج تسلط الضوء على الحاجة للتقليل من الخمول من أجل الحد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب، وتعتبر فترة 10.6 ساعات يوميا من الخمول، هي الحد الفاصل لتزايد احتمالات الوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية”.
وأضاف في تصريحات نقلها الموقع الإلكتروني “هيلث داي” المتخصص في الأبحاث العلمية أن “الجلوس أو الرقود لفترات طويلة يمكن أن يكون ضارا بالصحة حتى بالنسبة لمن يمارسون التدريبات الرياضية في باقي أوقات اليوم”.
واستندت الدراسة إلى بيانات تخص حوالي 90 ألف شخص من بنك البيانات الحيوية البريطاني (يو.كيه بيوبانك)، وكان متوسط فترة الخمول التي يقضيها المتطوعون في التجربة تبلغ 9.4 ساعات يوميا.
ووجد الباحثون أنه بعد ثماني سنوات من المتابعة، أصيب 5% من المتطوعين باضطراب في نبضات القلب، و2% بفشل في وظائف القلب، وتعرض 2% لنوبة قلبية، وتوفي 1% جراء أمراض مرتبطة القلب.
ويؤكد الباحثون أن مخاطر الإصابة بأمراض القلب تظل محدودة إلى أن تتجاوز فترة الخمول على مدار اليوم حاجز 10.6 ساعات، وعندئذ تزيد المخاطر بشكل ملموس.