وزير خارجية الأردن: "الدولة الفلسطينية المستقلة" هي الحل الوحيد
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
أكد وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي أن الحل الوحيد للصراع في الشرق الأوسط، هو منح الشعب الفلسطيني حقوقه، وإقامة دولته المستقلة على خطوط الرابع من يونيو لعام 1967.
وحذر من أن استمرار الحرب على غزة، لن يجلب أمنًا ولا سلامًا ولا استقرارًا.
أخبار متعلقة وزير خارجية الجزائر: الفلسطينيون مخيرون الآن بين الخضوع أو الإبادةاقتحام جديد لباحات "الأقصى" بالتزامن مع القصف الوحشي لغزةوقف العدوان على غزةودعا الصفدي في كلمة المجموعة العربية في جلسة مجلس الأمن حول الشرق الأوسط وخاصة القضية الفلسطينية التي عقدت في نيويورك أمس الثلاثاء، إلى ضرورة إيصال المساعدات إلى قطاع غزة المحاصر بشكل فوري، مؤكدًا أهمية وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وحذر وزير الخارجية الأردني من مخاطر أن يصل النزاع الدائر في غزة الآن إلى لبنان وإلى الضفة الغربية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس عمان أيمن الصفدي الدولة الفلسطينية المستقلة مجلس الأمن الدولي جرائم الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة
إقرأ أيضاً:
دفاع النواب: مصر ركيزة استقرار الشرق الأوسط ولن تتخلى عن القضية الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد اللواء إبراهيم المصرى وكيل لجنة الدفاع والأمن و القومى بمجلس النواب، بالجهود التى تبذلها الدولة المصرية لإنقاذ السلام في الشرق الأوسط، باستمرار الهدنه فى غزة، بالإضافة إلى جهود الاعمار، مؤكدًا بأن التاريخ يثبت كل يوم بأن مصر هى ركيزة الاستقرار، وانها رمانة الميزان وأن جهود مصر هى الفرصة الأخيرة إذا أراد الجميع استقرار وامان وتنميه فى الشرق الأوسط والعالم.
وبين وكيل دفاع النواب فى تصريحات لـ “ المحررين البرلمانيين” اليوم، بأن العرب قوة لا يستهان بها ولا يستطيع كأننا من كان أن يفرض عليهم أو يملى عليهم متى توحدوا، وأن مانراه اليوم من تنسيق و اصطفاف عربى حول رفض التهجير الفلسطينين، أظهر المعدن العربى الأصيل، ورسالة للعالم كله بأن العرب يجمعهم روابط الدم واللغة والدين، وموقفهم دليل على شهامتهم وكرامتهم، ولن تفرقهم أى محاولات خارجية هدفها زعزعة الاستقرار فى المنطقة.
ولفت إبراهيم المصرى، إلى أن على المجتمع الدولى أن يضطلع إلى مسؤولياته و يتوحد لرفض الظلم وإقرار السلام العادل في الشرق الأوسط ورفض وقاحة ومطالب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، حول تهجير الفلسطينيين من غزة إلى مصر والأردن، مبينًا بأن مصر لم ولن تتخلى عن دعم القضية الفلسطينية ومطالب الشعب الفلسطينى وإقامة دولتهم المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشريف.
وتابع وكيل دفاع النواب، أن الأطروحات المصرية لإنقاذ السلام بخطط اعمار غزة دون مغادرة الفلسطينين أراضيهم، هو الخيار الأفضل و الأوحد الذي سيقبله الشعب الفلسطينى الباسل المدافع عن أرضه ووطنه والشعوب العربية.